كشف الفنان السوري عبد المنعم عمايري أنّه يحضّر لمسلسل تلفزيوني سيجسّد فيه سيرة حياة جورج وسوف، ويتألّف العمل من ستين حلقة.
وقال عمايري خلال استضافته في إذاعة "المدينة" السورية، إنّ "وسوف اتّصل به مهنئاً حين نجح في تقمّص شخصيته في برنامج “شكلك مش غريب” على قناة "إم بي سي".
وأشار عمايري انّ الجائزه التي حصل عليها وقدمها لجمعيه "بسمة" التي تعنى بالأطفال المصابين بالسرطان في سوريا كانت الهدف في مشاركته في "شكلك مش غريب"، إضافة إلى رغبته في تحدّي نفسه بكشف جزء من شخصيته لم يكن يعرفه الناس، رغم الخوف الكبير من المغامرة.
ولفت الفنّان السوري إل أنّ البرنامج فتح له المجال أمام عدد كبير من العروض الدرامية العربية والمصرية، منها مسلسل مصري مع المخرج محمد سامي، وآخر لبناني مع النجمه هيفا وهبي.
ولم يخفِ عمايري ألمه من أنّ بعض الفنانين العرب لم يكونوا يعرفونه قبل البرنامج المذكور، رغم الأدوار المهمّة التي قدّمها في مسيرته الطويلة، وارجع ذلك الي ضعف تسويق بعض الاعمال الدراميه وانتشار البرنامج الكبير في العالم العربي.
واعتبر الفنّان السوري أنّ النجاح الذي حقّقه لم يأتِ على طبق من فضّة، ولا عبر المواصفات الجاهزة للنجومية بل عبر العمل على أدواره والحصيلة التراكمية لعدد كبير من الاعمال التي كانت صادقة وقريبة من المشاهد.
وأضاف عمايري أنّه دخل التمثيل لتقديم مشروع معيّن ولا يعنيه موضوع البطوله المطلقه ولا النجوميه بقدر ما تهمّه التفاصيل في الدور الذي يؤدّيه، فيما أرجع سبب ضعف مستوي الدراما السورية إلى الظرف العام وندرة النصوص الجيّدة، اضافة إلى صعوبة التسويق والتوزيع اللذين يخضعان لشروط السوق، ما قد يتعارض أحياناً مع الشروط الفنيّة.
وقال عمايري خلال استضافته في إذاعة "المدينة" السورية، إنّ "وسوف اتّصل به مهنئاً حين نجح في تقمّص شخصيته في برنامج “شكلك مش غريب” على قناة "إم بي سي".
وأشار عمايري انّ الجائزه التي حصل عليها وقدمها لجمعيه "بسمة" التي تعنى بالأطفال المصابين بالسرطان في سوريا كانت الهدف في مشاركته في "شكلك مش غريب"، إضافة إلى رغبته في تحدّي نفسه بكشف جزء من شخصيته لم يكن يعرفه الناس، رغم الخوف الكبير من المغامرة.
ولفت الفنّان السوري إل أنّ البرنامج فتح له المجال أمام عدد كبير من العروض الدرامية العربية والمصرية، منها مسلسل مصري مع المخرج محمد سامي، وآخر لبناني مع النجمه هيفا وهبي.
ولم يخفِ عمايري ألمه من أنّ بعض الفنانين العرب لم يكونوا يعرفونه قبل البرنامج المذكور، رغم الأدوار المهمّة التي قدّمها في مسيرته الطويلة، وارجع ذلك الي ضعف تسويق بعض الاعمال الدراميه وانتشار البرنامج الكبير في العالم العربي.
واعتبر الفنّان السوري أنّ النجاح الذي حقّقه لم يأتِ على طبق من فضّة، ولا عبر المواصفات الجاهزة للنجومية بل عبر العمل على أدواره والحصيلة التراكمية لعدد كبير من الاعمال التي كانت صادقة وقريبة من المشاهد.
وأضاف عمايري أنّه دخل التمثيل لتقديم مشروع معيّن ولا يعنيه موضوع البطوله المطلقه ولا النجوميه بقدر ما تهمّه التفاصيل في الدور الذي يؤدّيه، فيما أرجع سبب ضعف مستوي الدراما السورية إلى الظرف العام وندرة النصوص الجيّدة، اضافة إلى صعوبة التسويق والتوزيع اللذين يخضعان لشروط السوق، ما قد يتعارض أحياناً مع الشروط الفنيّة.
