قد تستخدم بعض الأدوية لعلاج الكثير من الأمراض، وهذا بالفعل ما اكتشفه باحثون في جامعة نيويورك الأمريكية، حيث أنهم اكتشفوا أن أحد الأدوية التي تستخدم لمكافحة نوبات الصرع يستخدم أحياناً لعلاج عدم انتظام ضربات القلب، وله قدرة كبيرة في وقف نمو وانتشار سرطان الثدي.
وقال الباحثون: "دواء الفينيتوين (Phenytoin) الذي يكافح نوبات الصرع، ويساعد على التحكم في نوباتقد تستخدم بعض الأدوية لعلاج الكثير من الأمراض، وهذا بالفعل ما اكتشفه باحثون في جامعة نيويورك الأمريكية، حيث أنهم اكتشفوا أن أحد الأدوية التي تستخدم لمكافحة نوبات الصرع يستخدم أحياناً لعلاج عدم انتظام ضربات القلب، وله قدرة كبيرة في وقف نمو وانتشار سرطان الثدي.
وقال الباحثون: "دواء الفينيتوين (Phenytoin) الذي يكافح نوبات الصرع، ويساعد على التحكم في نوبات الصرع من حيث تقليل تكرارها، يمكن أن يكون علاجاً فعالاً لسرطان الثدي، حيث أنه يوقف نمو انتشار الخلايا السرطانية في الثدي"، وبعد التجارب ما قبل السريرية اكتشف الباحثون أن علاج مرضى سرطان الثدي بجرعات من الفينيتوين أوقف نمو الأورام السرطانية بشكل كبير، مؤكدين أن العقار استطاع وقف انتشار الخلايا السرطانية في الجسم، ومنعها من أن تغزو أنسجة الثدي المحيطة بالخلايا المصابة.
ويقول قائد فريق البحث في الجامعة ويل باركينبوي: "هذه هي الدراسة الأولى في هذا المجال"، مشيراً إلى أن هذا يدل على أن العقار يستحق إجراء المزيد من الدراسات في المستقبل لتغيير مساره ليصبح علاجاً جديداً للسرطان.
الجدير بالذكر، يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع الأورام السرطانية شيوعاً بين النساء في جميع أنحاء العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، إذ يتم تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة كل عام، ويودي بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً.
الصرع من حيث تقليل تكرارها، يمكن أن يكون علاجاً فعالاً لسرطان الثدي، حيث أنه يوقف نمو انتشار الخلايا السرطانية في الثدي"، وبعد التجارب ما قبل السريرية اكتشف الباحثون أن علاج مرضى سرطان الثدي بجرعات من الفينيتوين أوقف نمو الأورام السرطانية بشكل كبير، مؤكدين أن العقار استطاع وقف انتشار الخلايا السرطانية في الجسم، ومنعها من أن تغزو أنسجة الثدي المحيطة بالخلايا المصابة.
ويقول قائد فريق البحث في الجامعة ويل باركينبوي: "هذه هي الدراسة الأولى في هذا المجال"، مشيراً إلى أن هذا يدل على أن العقار يستحق إجراء المزيد من الدراسات في المستقبل لتغيير مساره ليصبح علاجاً جديداً للسرطان.
الجدير بالذكر، يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع الأورام السرطانية شيوعاً بين النساء في جميع أنحاء العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، إذ يتم تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة كل عام، ويودي بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً.
وقال الباحثون: "دواء الفينيتوين (Phenytoin) الذي يكافح نوبات الصرع، ويساعد على التحكم في نوباتقد تستخدم بعض الأدوية لعلاج الكثير من الأمراض، وهذا بالفعل ما اكتشفه باحثون في جامعة نيويورك الأمريكية، حيث أنهم اكتشفوا أن أحد الأدوية التي تستخدم لمكافحة نوبات الصرع يستخدم أحياناً لعلاج عدم انتظام ضربات القلب، وله قدرة كبيرة في وقف نمو وانتشار سرطان الثدي.
وقال الباحثون: "دواء الفينيتوين (Phenytoin) الذي يكافح نوبات الصرع، ويساعد على التحكم في نوبات الصرع من حيث تقليل تكرارها، يمكن أن يكون علاجاً فعالاً لسرطان الثدي، حيث أنه يوقف نمو انتشار الخلايا السرطانية في الثدي"، وبعد التجارب ما قبل السريرية اكتشف الباحثون أن علاج مرضى سرطان الثدي بجرعات من الفينيتوين أوقف نمو الأورام السرطانية بشكل كبير، مؤكدين أن العقار استطاع وقف انتشار الخلايا السرطانية في الجسم، ومنعها من أن تغزو أنسجة الثدي المحيطة بالخلايا المصابة.
ويقول قائد فريق البحث في الجامعة ويل باركينبوي: "هذه هي الدراسة الأولى في هذا المجال"، مشيراً إلى أن هذا يدل على أن العقار يستحق إجراء المزيد من الدراسات في المستقبل لتغيير مساره ليصبح علاجاً جديداً للسرطان.
الجدير بالذكر، يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع الأورام السرطانية شيوعاً بين النساء في جميع أنحاء العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، إذ يتم تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة كل عام، ويودي بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً.
الصرع من حيث تقليل تكرارها، يمكن أن يكون علاجاً فعالاً لسرطان الثدي، حيث أنه يوقف نمو انتشار الخلايا السرطانية في الثدي"، وبعد التجارب ما قبل السريرية اكتشف الباحثون أن علاج مرضى سرطان الثدي بجرعات من الفينيتوين أوقف نمو الأورام السرطانية بشكل كبير، مؤكدين أن العقار استطاع وقف انتشار الخلايا السرطانية في الجسم، ومنعها من أن تغزو أنسجة الثدي المحيطة بالخلايا المصابة.
ويقول قائد فريق البحث في الجامعة ويل باركينبوي: "هذه هي الدراسة الأولى في هذا المجال"، مشيراً إلى أن هذا يدل على أن العقار يستحق إجراء المزيد من الدراسات في المستقبل لتغيير مساره ليصبح علاجاً جديداً للسرطان.
الجدير بالذكر، يعتبر سرطان الثدي من أكثر أنواع الأورام السرطانية شيوعاً بين النساء في جميع أنحاء العالم عامة، ومنطقة الشرق الأوسط خاصة، إذ يتم تشخيص نحو 1.4 مليون حالة إصابة جديدة كل عام، ويودي بحياة أكثر من 450 ألف سيدة سنوياً.