أقرت الجمعيَّة العامَّة للأمم المتحدة 20 مارس يوماً عالمياً للسعادة، وكان ذلك في عام 2012، حينما قرر الحاضرون تنصيب ذلك اليوم رمزاً للسعادة والاحتفاء به حول العالم، وتم تدشين موقع خاص لهذا اليوم بحيث يستطيع الأشخاص المشاركة والتسجيل من خلاله أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي قد تصل إلى أكبر عدد ممكن من الأفراد، فيستطيعون من خلالها عرض أنشطتهم وأعمالهم نشراً لرسالة ذلك اليوم في إضفاء السعادة وتقديم الدعم بأبسط الأساليب المتاحة.
وفي ذلك الإطار، أعلن أحدث تقرير عن أكثر الدول سعادة، والذي صدر مؤخراً بمقاييس تعتمد على الناتج المحلي الإجمالي وطول العمر والدعم الاجتماعي وحرية اتخاذ القرار والسخاء وغيرها من المؤشرات الخارجية، أن شعوب عدد من الدول الاسكندنافية هم أكثر شعوب العالم سعادة، واحتلت هذه الدول مكاناً في قائمة الدول العشرة الأكثر سعادة، حيث حصدت الدانمارك المركز الأول عالمياً في السعادة، تلتها كل من: النرويج، سويسرا، هولندا، السويد، كندا، فنلندا، النمسا، أيسلندا، أستراليا، وفقاً لـ"عاجل".
أما فيما يخص الدول العربية فقد احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة المركز الأول بشكل خاص على الدول العربية، والمركز الرابع عشر عالمياً، كما سيطرت دول الخليج العربي على المراتب الأولى في العالم العربي الذي يضم 156 دولة.
وأوضح التقرير أن الدول العربية في الشرق الأوسط كان نصيبها من السعادة غير موفق، معللين ذلك بأنها شهدت ما يسمى بـ"ثورات الربيع العربي"، وكان واضحاً أنّ هذه الدول تأثرت كثيراً بأحداثها، حيث شهدت تراجعاً أو تذيلت الترتيب على غرار مصر وسوريا.
وفي ذلك الإطار، أعلن أحدث تقرير عن أكثر الدول سعادة، والذي صدر مؤخراً بمقاييس تعتمد على الناتج المحلي الإجمالي وطول العمر والدعم الاجتماعي وحرية اتخاذ القرار والسخاء وغيرها من المؤشرات الخارجية، أن شعوب عدد من الدول الاسكندنافية هم أكثر شعوب العالم سعادة، واحتلت هذه الدول مكاناً في قائمة الدول العشرة الأكثر سعادة، حيث حصدت الدانمارك المركز الأول عالمياً في السعادة، تلتها كل من: النرويج، سويسرا، هولندا، السويد، كندا، فنلندا، النمسا، أيسلندا، أستراليا، وفقاً لـ"عاجل".
أما فيما يخص الدول العربية فقد احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة المركز الأول بشكل خاص على الدول العربية، والمركز الرابع عشر عالمياً، كما سيطرت دول الخليج العربي على المراتب الأولى في العالم العربي الذي يضم 156 دولة.
وأوضح التقرير أن الدول العربية في الشرق الأوسط كان نصيبها من السعادة غير موفق، معللين ذلك بأنها شهدت ما يسمى بـ"ثورات الربيع العربي"، وكان واضحاً أنّ هذه الدول تأثرت كثيراً بأحداثها، حيث شهدت تراجعاً أو تذيلت الترتيب على غرار مصر وسوريا.