يباغت الموت الإنسان فجأةً، ومن دون سابق إنذار، إلا أنّ ذلك مقدر ومكتوب في الأقدار، لكن ما يجعل وقعه أليمًا على أهل الميت أن يكون بعيدًا عنهم أو وافته المنية دون أن يعلم بذلك أحد، هذا ما حدث مع مبتعث سعودي يدرس في أستراليا، حيث توفي بعد تعرضه لسكتة قلبية داخل غرفته في منطقة جاردن سيتي بولاية كوينزلاند. وقد اكتشف وفاته صاحب المنزل، حيث طرق باب المبتعث إلا أنه لم يتجاوب معه، ما دعاه لفتح الباب وإيقاظه بالنداء باسمه إلا أنه لم يستجب أيضًا للنداء، فاضطر لإبلاغ الإسعاف التي باشرت الحالة ونقلت المبتعث للمستشفى الذي أعلن لاحقاً عن وفاته بعد إصابته بسكتة قلبية. أحد زملاء المبتعث أوضح أنّ زميله يدرس بكالوريوس تخصص هندسة بجامعة جنوب كوينزلاند الأسترالية، وكان قد أصيب بجلطة عام 2012 ونجا منها. بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنّ مبتعثًا سعوديًّا يدرس في أمريكا وافته المنية أيضًا في نهاية العام الماضي وذلك بعد أن تعرض لموجة برد قارسة، مما استدعى إدخاله إلى المستشفى مباشرةً، ولأنّ الأطباء عجزوا عن تشخيص حالته، ولم يعلموا إصابته بمرض الدم المنجلي دخل في غيبوبة انتهت بوفاته، لذا يجب على أي مبتعث أن يُعلم من حوله من جيران أو أصدقاء إن كان يعاني من مرض ما حتى يكونوا دائمًا على اتصال به واطمئنان على صحته في حال احتاج للمساعدة.
تجدر الإشارة إلى أنّ مبتعثًا سعوديًّا يدرس في أمريكا وافته المنية أيضًا في نهاية العام الماضي وذلك بعد أن تعرض لموجة برد قارسة، مما استدعى إدخاله إلى المستشفى مباشرةً، ولأنّ الأطباء عجزوا عن تشخيص حالته، ولم يعلموا إصابته بمرض الدم المنجلي دخل في غيبوبة انتهت بوفاته، لذا يجب على أي مبتعث أن يُعلم من حوله من جيران أو أصدقاء إن كان يعاني من مرض ما حتى يكونوا دائمًا على اتصال به واطمئنان على صحته في حال احتاج للمساعدة.