نشرت مجلة " Globe" الأمريكية خبراً يندرج في إطار الفضيحة التي تهدّد سمعة قصر كينغستون بأسره.
وذكرت المجلة أنّ للأميرين William وHarry شقيقة تكبرهما، تعيش في الخفاء، بهوية سريّة، تُدعى Sarah.
وأشارت المجلة إلى أنّ الملكة أجبرت الأميرة Diana في كانون الأول 1980 على إجراء فحوصات طبية حتى تتأكد من قدرتها على الحمل قبل زواجها من الأمير Charles.
وبالفعل، تمّ تلقيح بويضة من بويضاتها بسائل الأمير المنويّ، وكانت النتائج إيجابية، فطُلبت الملكة أن تدَمر االنُطَف بعدها، إلا أنّ الطبيب احتفظ بإحداها وحقنها في رحم زوجته، التي أنجبت طفلة الأمير Charles والأميرة Diana من دون علمهما.
وتصدّرت Sarah، التي تبلغ من العمر اليوم 33 عاماً، غلاف Globe، فظهر الشبه الكبير بينها وبين الأميرة الراحلة " Diana.
ولفتت المجلة إلى أنّ الزيارة الأخيرة التي قام بها الأمير William وزوجته كانت لزيارة Sarah.
وكانت Sarah قد خسرت أهلها في حادث سير، قبل أن تعلم بعد وفاتهما أنهما ليسا والديها؛ وذلك بفضل المذكّرات التي تركَتها أمها. ولكنّ الأميرة، التي حاولت التعرّف إلى العائلة الملكية والعودة إلى جذورها، واجهت تهديدات طالت حياتها، ولم تجد بداً من مغادرة إنجلترا لتعيش في الولايات المتحدة.
يُذكر أنّ هذا القصة تبقى في إطار الشائعات، خصوصاً أن الأمير William رُزق مؤخراً بفتاة ستكون الرابعة في العرش، بعده وبعد ابنه، ومن الممكن أن يكون الخبر محاولة لعرقلة وصوله إلى الوراثة، في وقت لا وجود للأميرة Sarah.
فضائح العائلة المالكة البريطانية الجنسية...عري وخيانة
لمشاهدة أجمل صور مشاهير العالم زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار مشاهير العالم عبر تويتر "سيدتي فن"