كشفت دراسة أكاديميَّة صدرت حديثاً أنَّ تناول الكمون يومياً يساعد على إنقاص الوزن وتنظيف الجسم.
وشملت الدِّراسة 88 امرأة ممن يتبعن الحمية، وأظهرت النتائج أنَّ النساء اللواتي شربن اللبن مرتين في اليوم ممزوجاً بثلاثة غرامات من الكمون استطعن فقدان الوزن بمعدل كيلوغرامين أكثر من النساء اللواتي لم يتناولن الكمون.
ويؤثر الكمون في خفض نسبة الكوليسترول في الدم، ويعمل على خفض الآثار التي يسببها مرض السكري.
وأوضحت الدكتورة أليكسا فليكينشتاين أنَّ المواد الغذائيَّة عندما تتعرَّض إلى درجات حرارة عالية تتجاوز 120 درجة مئويَّة تقوم بإنتاج فضلات مضرَّة على الإنسان وتسبب أضراراً بليغة في جسمه.
ويقوم الكمون بتنشيط عمليَّة التدوير الغذائي في الجسم، التي تقوم بعمليَّة تنظيف الجسم من فضلات الطعام الضارة.
وللكمون فوائد أخرى أيضاً ومنها الوقاية من نزلات البرد وتحسين التنفس، لكونه غنياً بفيتامين «سي».
وتحتوي بذور الكمون على مادة ثيموغونون (Thymoquinone) التي تقلل من التهابات القصبة الهوائيَّة وأمراض الربو.
ويستخدم الكمون أيضاً لمعالجة حالات التشنج العصبي في المعدة ولعلاج الآلام الروماتيزميَّة وتسكينها، بالإضافة إلى شفاء الجروح والقروح ويعد مضاداً للميكروبات.
يذكر أنَّ الكمون كان يستخدم منذ القدم في علاج العديد من الأمراض، ويستخدم أيضاً في صناعة المستحضرات والأدوية الطبيَّة، وهو من النباتات العشبيَّة التي تحوي بذورها مادة «الكومينول»، و«الكومينول» من الزيوت الطيارة، ويتركب من مواد غير ضارة، مثل مادة «باراسمين».
وشملت الدِّراسة 88 امرأة ممن يتبعن الحمية، وأظهرت النتائج أنَّ النساء اللواتي شربن اللبن مرتين في اليوم ممزوجاً بثلاثة غرامات من الكمون استطعن فقدان الوزن بمعدل كيلوغرامين أكثر من النساء اللواتي لم يتناولن الكمون.
ويؤثر الكمون في خفض نسبة الكوليسترول في الدم، ويعمل على خفض الآثار التي يسببها مرض السكري.
وأوضحت الدكتورة أليكسا فليكينشتاين أنَّ المواد الغذائيَّة عندما تتعرَّض إلى درجات حرارة عالية تتجاوز 120 درجة مئويَّة تقوم بإنتاج فضلات مضرَّة على الإنسان وتسبب أضراراً بليغة في جسمه.
ويقوم الكمون بتنشيط عمليَّة التدوير الغذائي في الجسم، التي تقوم بعمليَّة تنظيف الجسم من فضلات الطعام الضارة.
وللكمون فوائد أخرى أيضاً ومنها الوقاية من نزلات البرد وتحسين التنفس، لكونه غنياً بفيتامين «سي».
وتحتوي بذور الكمون على مادة ثيموغونون (Thymoquinone) التي تقلل من التهابات القصبة الهوائيَّة وأمراض الربو.
ويستخدم الكمون أيضاً لمعالجة حالات التشنج العصبي في المعدة ولعلاج الآلام الروماتيزميَّة وتسكينها، بالإضافة إلى شفاء الجروح والقروح ويعد مضاداً للميكروبات.
يذكر أنَّ الكمون كان يستخدم منذ القدم في علاج العديد من الأمراض، ويستخدم أيضاً في صناعة المستحضرات والأدوية الطبيَّة، وهو من النباتات العشبيَّة التي تحوي بذورها مادة «الكومينول»، و«الكومينول» من الزيوت الطيارة، ويتركب من مواد غير ضارة، مثل مادة «باراسمين».