أطلّت الإعلامية نضال الأحمدية مع الإعلاميين رجا وردولف في برنامجهما "هلّ القمر"، وكانت حلقة ساخنة، قالت فيها الأحمدية الكثير، وتحدّثت لأول مرة عن تعرّضها للاغتصاب الجسدي والمعنوي.
البداية كانت مع الإساءة التي تعرّضت لها في خلال حلولها ضيفة على الإعلامية منى عبد الوهاب، فقالت: "الاتفاق حصل مع محطة cbc بعد مفاوضات استغرقت شهرين، وبعد شروط تعجيزية تمّ تنفيذها جميعها، والمحاور التي يجب التطرق إليها، وافقت على الظهور في البرنامج. ولكن بسبب رفضي إلقاء التحية على الفنانة أصالة التي كانت تسجّل حلقة قبلي، دبّروا لي مقلباً وتعرّضت للإهانة. كما أنهم كانوا قد دعوني إلى سهرة حمراء، لكنني رفضت لأنني لا أحبّ الكأس".
وتابعت "قالوا لي اسكتي. اسكتي. اسكتي، وعندها لم أعد أعي ما يحصل معي ولو أنني كنت أحمل مسدساً لكنت قتلتهم".
تعرّضت للاغتصاب
لكن الأحمدية رفضت الإفصاح عن السؤال الذي استفزها، واكتفت بالقول: "سؤال قذر"، ورداً على سؤال وجهته إليها منى عبد الوهاب بأنّ "الجرس" مجلة فضائحية، قالت "مجلتي تاج رأسها. وهي تحتاج إلى سنوات لكي تكتب صفحة فيها. مجلتي تحتلّ المرتبة الأولى بين المجلات".
كما أشارت الأحمدية إلى أنها رفضت أن تتقاضى أجرها، وقالت "هذا مال حرام. فيه دم وقرف".
الأحمدية تحدثت عن تعرّضها لاغتصاب جسدي ومعنوي من أهلها والجيران والشارع والمؤسسات، وأضافت "فليفهم طوني خليفة أن المرأة يجب أن ترفع صوتها".
وأوضحت "تعرّضت للاغتصاب الجسدي أكثر من مرة، وفي المرة الثانية ضربني بالفرد وكسّرني". كنت طفلة. ومن ساعدني يومها كانت الممثلة آمال عفيش التي عالجتني ودفعت المال. هي خافت أن أكون قد فقدت عذريتي، وأخذتني إلى الطبيب، وتبين أنني لا أزال عذراء. ثم أحضرت الرجل الذي حاول اغتصابي وأجبرته على التوقيع على شيك بمبلغ 15 ألف ليرة. كنت أحبّ ذاك الرجل، وما لبثت أن تحدثت إليه، ولأنه كان يحبّني ولا يريد أن أتزوج برجل غيره حاول اغتصابي".
زوجي ضربني
وأكدت الأحمدية أن زوجها ضربها ليلة عيد ميلادها، وأوضحت "تلك الصفعة كانت سبباً في طلاقي الحقيقي منه. لكنه رفض أن يطلقني وانتظرت 18 عاماً، ولم يوافق إلا عندما قرر الزواج مجدداً".
وعن السبب الذي حال دون زواجها مجدداً، قالت "أنا ابنة أمي. ابني شاب فهل أحضر له رجلاً!".
كما تحدثت الأحمدية عن تعنيف شقيقها لها، وقالت إنها تجد له مبررات، وإن الحرب اعتدت على براءته، وأشارت إلى أنها لن تسحب الدعوى ضد الإعلامي طوني خليفة، إذا لم يبادر بدوره إلى سحب الدعوى التي أقامها ضد حياة مرشاد، وأضافت" حتى رئيس التحرير عندما حاول التدخلّ في نصّي واعترضت حاول أن يقبّلني، فصفعته على وجهه".
عن شائعة ترويجها للدعارة، أوضحت الأحمدية" يومها كنت موجودة في أميركا، وعندما سمعت بالشائعة انهرت وربنا خلّصني". فيصل القاسم هو الذي يقف وراء تلك الشائعة، و"كلّ شغلته يركّب أخباراً كاذبة". هو ليس إلا "شقفة" درزي والدروز تاج رأسه".
كما أشارت الاحمدية إلى أنّ أحداً لم يدافع عن الدروز بعد المذبحة التي تعرضوا لها في سوريا، وأوضحت" 3 أو 4 دواعش يمكن أن يقضوا علينا خلال يومين، ولذلك يجب أن نتسلّح. لا يوجد بابا فاتيكان نلجأ إليه ولا جهات دولية تدافع عنّا".
رأيت أصالة بعيني تتسوّل المال
عن خلافها مع أصالة وردّ ابنتها شام عليها، أجابت الأحمدية" بل أصالة ردّت في كل المنابر، وأنا لن أرد وأتنازل إلى مستوى سوقيتها. ولكنني أتساءل لماذا لم تردّ على كلامي عندما قلت إنها تلعب القمار، وردّت على مسألة تقاضيها للمال من قطر. أنا رأيتها كيف كانت تتوسّل وتركع من أجل الحصول على المال".
وعن وصف أصالة لها بـ"المختلّة عقلياً"، أجابت" هي فتاة غير متعلمة، ولم تكمل المرحلة الابتدائية، كما أنها عاشت طفولة مقموعة. أصالة تركت زوجها وجلست في حضن رجل آخر. ولديّ صور تثبت أنها كانت تجلس في حضن طارق العريان في "نايت كلوب" قبل زواجها منه".
وعن موقفها من ردّ شام ابنة أصالة عليها مع أنها تحبّها وتقول إنها فتاة مثقفة، ردّت" شام تقرأ لكبار الكتّاب العالميين وتجيد التحدث بعدة لغات، وأتمنى لو أن أصالة تتوقف عن التحدث عن ابنتها والثرثرة عليها، وهذا ما أكده لي أحد المقرّبين منها" وأضافت"أنا واثقة مما أقول، وسمعت كيف تكلم عنها "الواطي" وقلت له "خلّيها تسكت"( تقصد أصالة).
أما عمّا قالته، بأنها لن تسمح لأحلام بالدخول إلى لبنان، أجابت" المطار ليس ملكي ولا ملك رفيق الحريري، بل هو مطار بلدنا. أنا قلت إن شاء الله يسحبوها إلى المحكمة، كما حصل مع الثانية (أصالة). وبالسؤال: أين أصبح خلافها مع أحلام، قالت" محاميها محترم وطلب الصلح وأنا قلت له أدفع 20 مليار دولار لمحاميّ. عليهم التفاوض مع محاميّ، وعلى أحلام أن تحضر إلى المحكمة، بموجب مذكرة جلب وإحضار، مكبّلة مثل الشاطرة".
وعن موقفها من فارس كرم الذي كتب أن أحلام ملكة، وعن ردّها بأنها ملكة عليه، أوضحت"هو كتب أحلام ملكة غصب عن اللي ما بدّو. البعض اعتبر أنني أفتعل معركة، ولكن فارس تفهّم الموضوع عندما أخبرته ماذا فعلت فيّ أحلام".
لم أهرب من مصالحة نانسي
وعن مصالحتها مع سمير صفير، قالت" أنا أحبّه كثيراً، وأحبّ زوجته كثيراً"، ولأنّ سمير صفير كان قد اعتقد أنها تهرّبت من الصلح مع نانسي عجرم، ردّت "أبداً، يومها توفي شقيق عاصي الحلاني وأنا كنت منهمكة. نانسي سيدة محترمة، ولا يمكنني أن أتهرّب من الصلح معها. هي فنانة شفافة ولذلك دافعت عنها".
الأحمدية أشارت إلى أنها تكتب 3 أعمال درامية، وأضافت: "كنت أريد أن أكتب قصة حياتي، لكن ابني نصحني بألا أبدأ بقصة حياتي، لكي يصدق الناس أنني أجيد الكتابة. وحالياً أنا أعيد كتابة "طارق ونور" للسينما"، وعن الممثل الذي تختاره لتجسيد شخصية عمر، قالت" عابد فهد أو تيم حسن، لأنّ لا أحد بين الممثلين اللبنانيين يمكنه تجسيد هذه الشخصية"، كما اختارت سيرين عبد النور لتجسيد شخصية نور. وأوضحت" ونانسي أيضاً يناسبها الدور، ولكنها لا تجيد التحدث باللغة الفصحى، وسيرين أخبرتني أنها تريد أن تتدرب على مخارج الحروف".
جمال سليمان فشل ولم أعد أشاهده
كما أشارت إلى أنها تحضر لفيلم عن حياة والدتها مع المخرج سعيد الماروق، وأوضحت" يجب أن يوافق أهلي على النص أولاً، كما أنني أحتاج لمن يمدني بمعلومات عن الفترة التي عاشت فيها والدتي في العراق".
وعمّا إذا كانت تتابع مسلسل "24 قيراط"، قالت: "لا يمكنني أن أشاهد حلقة من 30 دقيقة، ولذلك أجمّع الحلقات وأشاهدها في نهاية الأسبوع"، وعن رأيها بمسلسل "تشيللو" قالت "لا يهمّني. حتى أنني لا أعرف من هم أبطاله". وأضافت"ما أعرفه أن أعمال شيرين عبد الوهاب ومي عز الدين وعاصي الحلاني تحقق صدى إيجابياً".
كما أشارت إلى أنها لا تتابع مسلسل "العراب- نادي الشرق" لـجمال سليمان، وأوضحت" لا يمكنني أن أشاهده بعد فشله الذريع في العام الماضي"، وأضافت" عندما أشاهد عاصي الحلاني "مش فاضية" لغيره".
سياسياً، طلبت الأحمدية من السيّد حسن نصر الله أن يعطيَ توجيهات لفريق عمله من أجل كتابة دراما شبيهة بمسلسل "وادي الذئاب" تروي سيرة المقاومة ورجالها.
من ناحية أخرى، قالت الأحمدية لماغي بو غصن "بتاخدي العقل"، وأنها اكتشفت في صابر الرباعي شخصية مختلفة، ووجهت لوماً إلى نوال الزغبي بسبب إطلالاتها القليلة، كما اعتبرت أن 99% ممن يكتبون في المواقع الإلكترونية هم مدّعوو صحافة.
البداية كانت مع الإساءة التي تعرّضت لها في خلال حلولها ضيفة على الإعلامية منى عبد الوهاب، فقالت: "الاتفاق حصل مع محطة cbc بعد مفاوضات استغرقت شهرين، وبعد شروط تعجيزية تمّ تنفيذها جميعها، والمحاور التي يجب التطرق إليها، وافقت على الظهور في البرنامج. ولكن بسبب رفضي إلقاء التحية على الفنانة أصالة التي كانت تسجّل حلقة قبلي، دبّروا لي مقلباً وتعرّضت للإهانة. كما أنهم كانوا قد دعوني إلى سهرة حمراء، لكنني رفضت لأنني لا أحبّ الكأس".
وتابعت "قالوا لي اسكتي. اسكتي. اسكتي، وعندها لم أعد أعي ما يحصل معي ولو أنني كنت أحمل مسدساً لكنت قتلتهم".
تعرّضت للاغتصاب
لكن الأحمدية رفضت الإفصاح عن السؤال الذي استفزها، واكتفت بالقول: "سؤال قذر"، ورداً على سؤال وجهته إليها منى عبد الوهاب بأنّ "الجرس" مجلة فضائحية، قالت "مجلتي تاج رأسها. وهي تحتاج إلى سنوات لكي تكتب صفحة فيها. مجلتي تحتلّ المرتبة الأولى بين المجلات".
كما أشارت الأحمدية إلى أنها رفضت أن تتقاضى أجرها، وقالت "هذا مال حرام. فيه دم وقرف".
الأحمدية تحدثت عن تعرّضها لاغتصاب جسدي ومعنوي من أهلها والجيران والشارع والمؤسسات، وأضافت "فليفهم طوني خليفة أن المرأة يجب أن ترفع صوتها".
وأوضحت "تعرّضت للاغتصاب الجسدي أكثر من مرة، وفي المرة الثانية ضربني بالفرد وكسّرني". كنت طفلة. ومن ساعدني يومها كانت الممثلة آمال عفيش التي عالجتني ودفعت المال. هي خافت أن أكون قد فقدت عذريتي، وأخذتني إلى الطبيب، وتبين أنني لا أزال عذراء. ثم أحضرت الرجل الذي حاول اغتصابي وأجبرته على التوقيع على شيك بمبلغ 15 ألف ليرة. كنت أحبّ ذاك الرجل، وما لبثت أن تحدثت إليه، ولأنه كان يحبّني ولا يريد أن أتزوج برجل غيره حاول اغتصابي".
زوجي ضربني
وأكدت الأحمدية أن زوجها ضربها ليلة عيد ميلادها، وأوضحت "تلك الصفعة كانت سبباً في طلاقي الحقيقي منه. لكنه رفض أن يطلقني وانتظرت 18 عاماً، ولم يوافق إلا عندما قرر الزواج مجدداً".
وعن السبب الذي حال دون زواجها مجدداً، قالت "أنا ابنة أمي. ابني شاب فهل أحضر له رجلاً!".
كما تحدثت الأحمدية عن تعنيف شقيقها لها، وقالت إنها تجد له مبررات، وإن الحرب اعتدت على براءته، وأشارت إلى أنها لن تسحب الدعوى ضد الإعلامي طوني خليفة، إذا لم يبادر بدوره إلى سحب الدعوى التي أقامها ضد حياة مرشاد، وأضافت" حتى رئيس التحرير عندما حاول التدخلّ في نصّي واعترضت حاول أن يقبّلني، فصفعته على وجهه".
عن شائعة ترويجها للدعارة، أوضحت الأحمدية" يومها كنت موجودة في أميركا، وعندما سمعت بالشائعة انهرت وربنا خلّصني". فيصل القاسم هو الذي يقف وراء تلك الشائعة، و"كلّ شغلته يركّب أخباراً كاذبة". هو ليس إلا "شقفة" درزي والدروز تاج رأسه".
كما أشارت الاحمدية إلى أنّ أحداً لم يدافع عن الدروز بعد المذبحة التي تعرضوا لها في سوريا، وأوضحت" 3 أو 4 دواعش يمكن أن يقضوا علينا خلال يومين، ولذلك يجب أن نتسلّح. لا يوجد بابا فاتيكان نلجأ إليه ولا جهات دولية تدافع عنّا".
رأيت أصالة بعيني تتسوّل المال
عن خلافها مع أصالة وردّ ابنتها شام عليها، أجابت الأحمدية" بل أصالة ردّت في كل المنابر، وأنا لن أرد وأتنازل إلى مستوى سوقيتها. ولكنني أتساءل لماذا لم تردّ على كلامي عندما قلت إنها تلعب القمار، وردّت على مسألة تقاضيها للمال من قطر. أنا رأيتها كيف كانت تتوسّل وتركع من أجل الحصول على المال".
وعن وصف أصالة لها بـ"المختلّة عقلياً"، أجابت" هي فتاة غير متعلمة، ولم تكمل المرحلة الابتدائية، كما أنها عاشت طفولة مقموعة. أصالة تركت زوجها وجلست في حضن رجل آخر. ولديّ صور تثبت أنها كانت تجلس في حضن طارق العريان في "نايت كلوب" قبل زواجها منه".
وعن موقفها من ردّ شام ابنة أصالة عليها مع أنها تحبّها وتقول إنها فتاة مثقفة، ردّت" شام تقرأ لكبار الكتّاب العالميين وتجيد التحدث بعدة لغات، وأتمنى لو أن أصالة تتوقف عن التحدث عن ابنتها والثرثرة عليها، وهذا ما أكده لي أحد المقرّبين منها" وأضافت"أنا واثقة مما أقول، وسمعت كيف تكلم عنها "الواطي" وقلت له "خلّيها تسكت"( تقصد أصالة).
أما عمّا قالته، بأنها لن تسمح لأحلام بالدخول إلى لبنان، أجابت" المطار ليس ملكي ولا ملك رفيق الحريري، بل هو مطار بلدنا. أنا قلت إن شاء الله يسحبوها إلى المحكمة، كما حصل مع الثانية (أصالة). وبالسؤال: أين أصبح خلافها مع أحلام، قالت" محاميها محترم وطلب الصلح وأنا قلت له أدفع 20 مليار دولار لمحاميّ. عليهم التفاوض مع محاميّ، وعلى أحلام أن تحضر إلى المحكمة، بموجب مذكرة جلب وإحضار، مكبّلة مثل الشاطرة".
وعن موقفها من فارس كرم الذي كتب أن أحلام ملكة، وعن ردّها بأنها ملكة عليه، أوضحت"هو كتب أحلام ملكة غصب عن اللي ما بدّو. البعض اعتبر أنني أفتعل معركة، ولكن فارس تفهّم الموضوع عندما أخبرته ماذا فعلت فيّ أحلام".
لم أهرب من مصالحة نانسي
وعن مصالحتها مع سمير صفير، قالت" أنا أحبّه كثيراً، وأحبّ زوجته كثيراً"، ولأنّ سمير صفير كان قد اعتقد أنها تهرّبت من الصلح مع نانسي عجرم، ردّت "أبداً، يومها توفي شقيق عاصي الحلاني وأنا كنت منهمكة. نانسي سيدة محترمة، ولا يمكنني أن أتهرّب من الصلح معها. هي فنانة شفافة ولذلك دافعت عنها".
الأحمدية أشارت إلى أنها تكتب 3 أعمال درامية، وأضافت: "كنت أريد أن أكتب قصة حياتي، لكن ابني نصحني بألا أبدأ بقصة حياتي، لكي يصدق الناس أنني أجيد الكتابة. وحالياً أنا أعيد كتابة "طارق ونور" للسينما"، وعن الممثل الذي تختاره لتجسيد شخصية عمر، قالت" عابد فهد أو تيم حسن، لأنّ لا أحد بين الممثلين اللبنانيين يمكنه تجسيد هذه الشخصية"، كما اختارت سيرين عبد النور لتجسيد شخصية نور. وأوضحت" ونانسي أيضاً يناسبها الدور، ولكنها لا تجيد التحدث باللغة الفصحى، وسيرين أخبرتني أنها تريد أن تتدرب على مخارج الحروف".
جمال سليمان فشل ولم أعد أشاهده
كما أشارت إلى أنها تحضر لفيلم عن حياة والدتها مع المخرج سعيد الماروق، وأوضحت" يجب أن يوافق أهلي على النص أولاً، كما أنني أحتاج لمن يمدني بمعلومات عن الفترة التي عاشت فيها والدتي في العراق".
وعمّا إذا كانت تتابع مسلسل "24 قيراط"، قالت: "لا يمكنني أن أشاهد حلقة من 30 دقيقة، ولذلك أجمّع الحلقات وأشاهدها في نهاية الأسبوع"، وعن رأيها بمسلسل "تشيللو" قالت "لا يهمّني. حتى أنني لا أعرف من هم أبطاله". وأضافت"ما أعرفه أن أعمال شيرين عبد الوهاب ومي عز الدين وعاصي الحلاني تحقق صدى إيجابياً".
كما أشارت إلى أنها لا تتابع مسلسل "العراب- نادي الشرق" لـجمال سليمان، وأوضحت" لا يمكنني أن أشاهده بعد فشله الذريع في العام الماضي"، وأضافت" عندما أشاهد عاصي الحلاني "مش فاضية" لغيره".
سياسياً، طلبت الأحمدية من السيّد حسن نصر الله أن يعطيَ توجيهات لفريق عمله من أجل كتابة دراما شبيهة بمسلسل "وادي الذئاب" تروي سيرة المقاومة ورجالها.
من ناحية أخرى، قالت الأحمدية لماغي بو غصن "بتاخدي العقل"، وأنها اكتشفت في صابر الرباعي شخصية مختلفة، ووجهت لوماً إلى نوال الزغبي بسبب إطلالاتها القليلة، كما اعتبرت أن 99% ممن يكتبون في المواقع الإلكترونية هم مدّعوو صحافة.