أوضحت نتائج دراسة صدرت مؤخرًا ارتفاع أعداد الحيوانات والنباتات المعرضة لخطر الانقراض خلال عام 2015 على الرغم من تعهدات الحكومات بالنهوض بحماية الكائنات الحية، فيما تراوحت هذه الأنواع من الأسود في غرب إفريقيا وحتى نبات السحلبية (الأوركيد) في آسيا.
وقالت الدراسة التي نشرتها "رويترز" إنّ القائمة الحمراء للأصناف المعرضة للانقراض وهي: الأنواع التي تؤيدها حكومات وعلماء ونشطاء الحفاظ على البيئة ارتفعت إلى 22784 نوعًا في عام 2015 بما يمثل تقريبًا ثلث عدد جميع الحيوانات والنباتات المعروفة وذلك بعد أن كان عددها 22413 نوعًا منذ عام.
وقالت القائمة التي يجمعها الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة إنّ فقدان أماكن المعيشة على غرار قطع الغابات لتوسيع الرقعة الزراعية أو إنشاء المدن وإقامة الطرق كان السبب الرئيسي وراء ذلك الارتفاع.
وصنفت أسود غرب إفريقيا في فئة أكثر عرضة لخطر الانقراض بسبب فقدان مكان المعيشة، وعدم وجود فرائس بعينها نظرًا لأنشطة الصيد البشرية.
وقالت الدراسة:" هناك أيضًا تراجع سريع في شرق إفريقيا التي كانت موئلًا للأسود من الناحية التاريخية ويرجع السبب في هذا التراجع إلى الصراع الأزلي بين الإنسان والأسود وتناقص أعداد الفرائس".
بالإضافة إلى ذلك ذكرت القائمة وجود تسعة من 17 نوعًا من فصيلة نبات الشاي البري معرضة لخطر الانقراض لاستخدامها الجائر في صنع الشاي والنباتات الطبية ونباتات الزينة والحطب الذي يحرق للتدفئة.
وقال هيلتون-تيلور:" إنّ فقدان هذه النباتات سيقلل من التنوع الحيوي للشاي. ونبات الشاي البري ربما يكون بديلًا ثمينًا لأنواع شاي الشرب الحالية المعروفة إذا ما تغيرت الظروف البيئية مستقبلًا".
وقالت الدراسة التي نشرتها "رويترز" إنّ القائمة الحمراء للأصناف المعرضة للانقراض وهي: الأنواع التي تؤيدها حكومات وعلماء ونشطاء الحفاظ على البيئة ارتفعت إلى 22784 نوعًا في عام 2015 بما يمثل تقريبًا ثلث عدد جميع الحيوانات والنباتات المعروفة وذلك بعد أن كان عددها 22413 نوعًا منذ عام.
وقالت القائمة التي يجمعها الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة إنّ فقدان أماكن المعيشة على غرار قطع الغابات لتوسيع الرقعة الزراعية أو إنشاء المدن وإقامة الطرق كان السبب الرئيسي وراء ذلك الارتفاع.
وصنفت أسود غرب إفريقيا في فئة أكثر عرضة لخطر الانقراض بسبب فقدان مكان المعيشة، وعدم وجود فرائس بعينها نظرًا لأنشطة الصيد البشرية.
وقالت الدراسة:" هناك أيضًا تراجع سريع في شرق إفريقيا التي كانت موئلًا للأسود من الناحية التاريخية ويرجع السبب في هذا التراجع إلى الصراع الأزلي بين الإنسان والأسود وتناقص أعداد الفرائس".
بالإضافة إلى ذلك ذكرت القائمة وجود تسعة من 17 نوعًا من فصيلة نبات الشاي البري معرضة لخطر الانقراض لاستخدامها الجائر في صنع الشاي والنباتات الطبية ونباتات الزينة والحطب الذي يحرق للتدفئة.
وقال هيلتون-تيلور:" إنّ فقدان هذه النباتات سيقلل من التنوع الحيوي للشاي. ونبات الشاي البري ربما يكون بديلًا ثمينًا لأنواع شاي الشرب الحالية المعروفة إذا ما تغيرت الظروف البيئية مستقبلًا".