ابتكر ثلاثة مطورين أميركيين جهازاً ذكياً قابلاً للارتداء مصمماً خصيصاً لتعليم الأطفال، يعزِّز من ذكاء الطفل ويزيد قدرته على الكلام ويُنمي حصيلته اللغويَّة، من خلال مساعدة الوالدين على تعقب عدد الكلمات والمفردات التي ينطقها الطفل يومياً واستيعابه لأخرى جديدة.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أطلق المطورون على الجهاز اسم «ستارلينغ- Starling»، وتعتمد فكرته على تسجيل الكلمات التي نطقها الطفل خلال اليوم، كما أنَّه يتعقب عدد الكلمات المنطوقة والمعلومات التي تلقاها الطفل من والديه أو المحيطين حوله، لُيذكر الأهل بضرورة التفاعل مع أطفالهم وصغارهم والتحدث معهم لاكتساب مهارات لغويَّة جديدة كل يوم.
ويُذكر الجهاز الوالدين بعدد الكلمات المنطوقة والهدف المراد الوصول إليه كل يوم مع طفلهم، عن طريق تطبيق يتم تحميله على هواتفهم الذكيَّة التي تقترن بالجهاز عن طريق تقنية «البلوتوث»، كما يتضمن الجهاز أيضاً ميكروفوناً ومستشعراً وضوءاً يشير إلى اللون الأخضر عند البلوغ للهدف المرجو، واللون الأحمر عند عدم القدرة على تحقيق الهدف.
وأوضح المطورون بأنَّ جهازهم، يتضمن بطاريَّة قادرة على العمل لمدَّة 5 أيام متواصلة، ويمكن طلبه مسبقاً عبر موقع «انديغوغو» بسعر 129 دولاراً، فيما سيصل إلى 270 دولاراً عند طرحه بالأسواق، بحلول أبريل 2016.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أطلق المطورون على الجهاز اسم «ستارلينغ- Starling»، وتعتمد فكرته على تسجيل الكلمات التي نطقها الطفل خلال اليوم، كما أنَّه يتعقب عدد الكلمات المنطوقة والمعلومات التي تلقاها الطفل من والديه أو المحيطين حوله، لُيذكر الأهل بضرورة التفاعل مع أطفالهم وصغارهم والتحدث معهم لاكتساب مهارات لغويَّة جديدة كل يوم.
ويُذكر الجهاز الوالدين بعدد الكلمات المنطوقة والهدف المراد الوصول إليه كل يوم مع طفلهم، عن طريق تطبيق يتم تحميله على هواتفهم الذكيَّة التي تقترن بالجهاز عن طريق تقنية «البلوتوث»، كما يتضمن الجهاز أيضاً ميكروفوناً ومستشعراً وضوءاً يشير إلى اللون الأخضر عند البلوغ للهدف المرجو، واللون الأحمر عند عدم القدرة على تحقيق الهدف.
وأوضح المطورون بأنَّ جهازهم، يتضمن بطاريَّة قادرة على العمل لمدَّة 5 أيام متواصلة، ويمكن طلبه مسبقاً عبر موقع «انديغوغو» بسعر 129 دولاراً، فيما سيصل إلى 270 دولاراً عند طرحه بالأسواق، بحلول أبريل 2016.