ظهر مقترح جديد يُفيد بضرورة استحداث وظيفة (مرشد ديني) في مدارس البنين والبنات، بهدف توعية الطلاب فقهيا، والإجابة على تساؤلاتهم الشرعية المختلف على أحكامها، بالإضافة إلى إزالة الغموض حول بعض المواضيع الشائكة.
وبحسب صحيفة عكاظ فقد اختلفت الآراء حول هذا المقترح إذ يرى فريق بأهمية وجودها لتحصين الطلاب والطالبات من الأفكار المتطرفة باكرا، ويرى آخرون أن معلمي المدارس بإمكانهم التكفل بإحتواء هذه المشكلة.
من جهة أخرى فقد أكدت الأستاذة منيرة سعيد مشرفة الخدمات الإرشادية وخبيرة «فطن» أن المدارس بحاجة كبيرة إلى إضافة مهنة (المرشد الديني) ليدعم ويعزز دور المرشد الطلابي الاجتماعي، والذي يتمثل دوره في مساعدة الطالب لفهم ذاته، ومعرفة قدراته، والتغلب على ما يواجهه من صعوبات، ليصل إلى تحقيق التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية سوية في إطار التعاليم الإسلامية. وبينت أن استحداث تلك المهنة سيكون له الدور الفعال لتحصين الأبناء من البدع الدخيلة على مجتمعنا والمسوق لها بطرق مختلفة، على أن يكون مختصا في العلوم الشرعية، وسليم الفكر والسلوك.
فيما يرى المعلم نايف الحارثي أنه لا جدوى من إضافة مهنة (المرشد الديني)، لأنه من الإمكان إعتبارها من مهام رائد نشاط التوعية الإسلامية. لافتا في الوقت ذاته إلى أن غالبية المدارس تسعى إلى تفعيل النشاط التوعوي من خلال برامج إسلامية مفيدة للطلاب.
وبحسب صحيفة عكاظ فقد اختلفت الآراء حول هذا المقترح إذ يرى فريق بأهمية وجودها لتحصين الطلاب والطالبات من الأفكار المتطرفة باكرا، ويرى آخرون أن معلمي المدارس بإمكانهم التكفل بإحتواء هذه المشكلة.
من جهة أخرى فقد أكدت الأستاذة منيرة سعيد مشرفة الخدمات الإرشادية وخبيرة «فطن» أن المدارس بحاجة كبيرة إلى إضافة مهنة (المرشد الديني) ليدعم ويعزز دور المرشد الطلابي الاجتماعي، والذي يتمثل دوره في مساعدة الطالب لفهم ذاته، ومعرفة قدراته، والتغلب على ما يواجهه من صعوبات، ليصل إلى تحقيق التوافق النفسي والتربوي والاجتماعي والمهني لبناء شخصية سوية في إطار التعاليم الإسلامية. وبينت أن استحداث تلك المهنة سيكون له الدور الفعال لتحصين الأبناء من البدع الدخيلة على مجتمعنا والمسوق لها بطرق مختلفة، على أن يكون مختصا في العلوم الشرعية، وسليم الفكر والسلوك.
فيما يرى المعلم نايف الحارثي أنه لا جدوى من إضافة مهنة (المرشد الديني)، لأنه من الإمكان إعتبارها من مهام رائد نشاط التوعية الإسلامية. لافتا في الوقت ذاته إلى أن غالبية المدارس تسعى إلى تفعيل النشاط التوعوي من خلال برامج إسلامية مفيدة للطلاب.