برعاية الأميرة لولوة الفيصل نظمت مدارس دار الحنان بجدَّة ملتقى الطفولة الإبداعي الأول، الذي تضمن ورش عمل، ومحاضرات في فنِّ التعامل مع الأطفال، وكل ما يهم مستقبل الطفل، لغرس قيم تربويَّة بأُسلوب سلس وممتع.
كما تخلل الحفل تكريم أهم العضوات المشاركات، ومنهن الدكتورة هيفاء جمل الليل، والإعلاميَّة منى سراج، ورئيسة خريجات دار الحنان، رفيف زهران.
وأوضحت وفاء سلطان، مديرة رياض الأطفال بمدارس دار الحنان، أنَّ الملتقى هدف إلى نشر الوعي في مرحلة رياض الأطفال؛ لأنَّها من أهم مراحل عمر الإنسان، إلى جانب رفع الكفاءة المهنيَّة لمعلمات رياض الأطفال وكل من يتعامل مع هذه المرحلة الحسَّاسة، وهي بين عمر 3 ـ 6 سنوات، ومضيفة أنَّ فكرة الملتقى تكونت بعد زيارة وأخذ دورات في بعض الدول العربيَّة في هذا الشأن، ليجدوا إمكانية تطبيق مثل هذا الملتقيات والدورات في دار الحنان؛ لأنَّها الرائدة دوماً في إنشاء جيل واعٍ وخلّاق.
وأوضحت الإعلاميَّة، منى سراج، إحدى خريجات دار الحنان، بقولها: إحساسي دائماً أنَّ «دار الحنان» قادرة على التواصل المستمر بخريجاتها، وتوسيع النطاق لاستقطاب متدِّربات ذوات خبرة من الخارج، وهو ما يدلُّ على حرص إدارة المدرسة على التطوير المستمر، وهذا ليس جديداً على مدرسة رائدة كـ«دار الحنان»، التي تعدُّ من أميز المدارس بالمملكة، وهذه المبادرة خطوة تضيف لتاريخها العريق.
أما ريم الغلاييني، مسؤولة التنسيق الإعلامي، وإحدى المنظمات، تحدثت عن دورها قائلة: اتصلنا بالإذاعات والتلفزيون، والمجلات، من أجل تغطية الملتقى الذي سيكون انطلاقة لسنوات مقبلة، وكان الإقبال على ورش العمل الـ16 على مدار يومين كبيراً جدا، وأوضحت الغلاييني أن الورش موجهة للمعلمات والأمهات ولكل من لديه علاقة بالطفل لتعليمه استراتيجيات التعامل معه.
وأشادت إحدى المتدرِّبات، لينا حفار، عن تنظيم الملتقى وفريق عمله المتعاون، ومن خلال الورشة التي حضرتها للدكتورة رندا، كما أضافت نهاد الأزهري، متدرِّبة، أنَّ الملتقى كان رائعاً ومتميزاً، وأسلوب إلقاء المحاضرات تميَّز بالسلاسة في توصيل المعلومات، وكل فريق العمل كان متميزاً ومتعاوناً.
أما سيسيل رشدي، المشرفة العامَّة لمدارس دار الحنان فتحدثت عن الملتقى قائلة: سعيدة جداً باستمراريَّة «دار الحنان» وتقدُّمها المستمر، وفخورة جداً ببناتنا، خريجات هذه المؤسسة العظيمة، التي غرست فيهنَّ منذ صغرهنَّ حبَّ المكان والانتماء له، وهنَّ مثل بناتنا، نستدعيهنَّ كل فترة وأخرى لمعرفة أخبارهنَّ، والانجازات التي حققنها، لنأخذ من خبراتهنَّ المكتسبة لتطوير وتحسين المدرسة.
كما تحدثت ثريا عادل بترجي، إحدى المدرِّبات، وخريجات دار الحنان عن تجربتها في الملتقى قائلة: فكرة الملتقى جميلة جداً، وهذا ما عهدناه من مدارس دار الحنان لبحثها الدائم عن التطور والتميُّز، ونحن دائماً بحاجة لمثل هذه الملتقيات المتخصصة بالطفولة وخاصة التي تسلط الضوء على جانب الإبداع لدى الأطفال. أما عن المحاضرة التي قدمتها فكانت عن دور القصص في تعليم الأطفال، وما تحققه من توصيل للمعلومة للطفل بطريقة سلسة وسريعة. ومن خلال خبرتي في هذا المجال منذ ١٠ سنوات، فقد وصلنا لنتيجة أنَّ قصص الأطفال من أفضل وسائل التواصل معهم .
كما تخلل الحفل تكريم أهم العضوات المشاركات، ومنهن الدكتورة هيفاء جمل الليل، والإعلاميَّة منى سراج، ورئيسة خريجات دار الحنان، رفيف زهران.
وأوضحت وفاء سلطان، مديرة رياض الأطفال بمدارس دار الحنان، أنَّ الملتقى هدف إلى نشر الوعي في مرحلة رياض الأطفال؛ لأنَّها من أهم مراحل عمر الإنسان، إلى جانب رفع الكفاءة المهنيَّة لمعلمات رياض الأطفال وكل من يتعامل مع هذه المرحلة الحسَّاسة، وهي بين عمر 3 ـ 6 سنوات، ومضيفة أنَّ فكرة الملتقى تكونت بعد زيارة وأخذ دورات في بعض الدول العربيَّة في هذا الشأن، ليجدوا إمكانية تطبيق مثل هذا الملتقيات والدورات في دار الحنان؛ لأنَّها الرائدة دوماً في إنشاء جيل واعٍ وخلّاق.
وأوضحت الإعلاميَّة، منى سراج، إحدى خريجات دار الحنان، بقولها: إحساسي دائماً أنَّ «دار الحنان» قادرة على التواصل المستمر بخريجاتها، وتوسيع النطاق لاستقطاب متدِّربات ذوات خبرة من الخارج، وهو ما يدلُّ على حرص إدارة المدرسة على التطوير المستمر، وهذا ليس جديداً على مدرسة رائدة كـ«دار الحنان»، التي تعدُّ من أميز المدارس بالمملكة، وهذه المبادرة خطوة تضيف لتاريخها العريق.
أما ريم الغلاييني، مسؤولة التنسيق الإعلامي، وإحدى المنظمات، تحدثت عن دورها قائلة: اتصلنا بالإذاعات والتلفزيون، والمجلات، من أجل تغطية الملتقى الذي سيكون انطلاقة لسنوات مقبلة، وكان الإقبال على ورش العمل الـ16 على مدار يومين كبيراً جدا، وأوضحت الغلاييني أن الورش موجهة للمعلمات والأمهات ولكل من لديه علاقة بالطفل لتعليمه استراتيجيات التعامل معه.
وأشادت إحدى المتدرِّبات، لينا حفار، عن تنظيم الملتقى وفريق عمله المتعاون، ومن خلال الورشة التي حضرتها للدكتورة رندا، كما أضافت نهاد الأزهري، متدرِّبة، أنَّ الملتقى كان رائعاً ومتميزاً، وأسلوب إلقاء المحاضرات تميَّز بالسلاسة في توصيل المعلومات، وكل فريق العمل كان متميزاً ومتعاوناً.
أما سيسيل رشدي، المشرفة العامَّة لمدارس دار الحنان فتحدثت عن الملتقى قائلة: سعيدة جداً باستمراريَّة «دار الحنان» وتقدُّمها المستمر، وفخورة جداً ببناتنا، خريجات هذه المؤسسة العظيمة، التي غرست فيهنَّ منذ صغرهنَّ حبَّ المكان والانتماء له، وهنَّ مثل بناتنا، نستدعيهنَّ كل فترة وأخرى لمعرفة أخبارهنَّ، والانجازات التي حققنها، لنأخذ من خبراتهنَّ المكتسبة لتطوير وتحسين المدرسة.
كما تحدثت ثريا عادل بترجي، إحدى المدرِّبات، وخريجات دار الحنان عن تجربتها في الملتقى قائلة: فكرة الملتقى جميلة جداً، وهذا ما عهدناه من مدارس دار الحنان لبحثها الدائم عن التطور والتميُّز، ونحن دائماً بحاجة لمثل هذه الملتقيات المتخصصة بالطفولة وخاصة التي تسلط الضوء على جانب الإبداع لدى الأطفال. أما عن المحاضرة التي قدمتها فكانت عن دور القصص في تعليم الأطفال، وما تحققه من توصيل للمعلومة للطفل بطريقة سلسة وسريعة. ومن خلال خبرتي في هذا المجال منذ ١٠ سنوات، فقد وصلنا لنتيجة أنَّ قصص الأطفال من أفضل وسائل التواصل معهم .