الجلطة الدماغية، تعد من الأسباب الرئيسية للوفاة عند كثيرين خصوصاً كبار السن، ومن أكثر الأسباب التي تؤدي إلى الإعاقة انتشاراً.
وفي تطور علمي طبي جديد، توصل علماء سويديون إلى اكتشاف مهم قد يُحدث ثورة نوعية في مواجهة الجلطات الدماغية من خلال تحديد الجين المسؤول عن حدوثها، ويسمى «FoxF2» والموجود لدى جميع الناس، غير أن تصرفه يختلف من شخص إلى آخر، ويرى العلماء أنه قد يكون سبباً في زيادة خطر نزيف الدم في الدماغ عند بعض الأشخاص، وفي انتفائه عند آخرين.
من جانبه، صرَّح البروفيسور في معهد الكيمياء وبيولوجيا الجزيئات لدى جامعة غوتنبرغ، بيتر كارلسون، أن هذا الاكتشاف يشكِّل اختراقاً في مجال البحوث الخاصة بالجلطة الدماغية، لأن من شأن خفض ضغط الدم لدى المرضى الذين يُحتمل أن يصابوا بالجلطة الدماغية، أن يحميهم منها.
مضيفاً أن كل إنسان سيصاب عاجلاً أم آجلاً بجلطة دماغية إذا طال عمره، وأن العلماء قد عالجوا المعلومات الجينية لدى 150 ألف شخص، وتوصلوا إلى استنتاج مفاده، أن جين «FoxF2» يضمن ميزات فريدة للأوعية الدموية في الدماغ، وهو ما يسمى بالحاجز الدموي الدماغي.
جدير بالذكر، أن الجلطة الدماغية عندما تحدث، فإنَّ الدم لا يصل إلى الدماغ، وهذا يتسبب في عجز الدماغ عن القيام بوظائفه المختلفة، وتختلف حدة الجلطة، فهناك الجلطات الدماغيَّة الخفيفة، والسكتة الدماغية ذات الآثار الشديدة، وذلك يرجع إلى نسبة الانسداد، أو كمية النزيف، وقد ينتج عن هذه الجلطات شلل، أو تخدر وصعوبة بالتفكير، وقد تُحدث أيضاً مشكلات في النطق، أو تتسبب في غيبوبة.
وفي تطور علمي طبي جديد، توصل علماء سويديون إلى اكتشاف مهم قد يُحدث ثورة نوعية في مواجهة الجلطات الدماغية من خلال تحديد الجين المسؤول عن حدوثها، ويسمى «FoxF2» والموجود لدى جميع الناس، غير أن تصرفه يختلف من شخص إلى آخر، ويرى العلماء أنه قد يكون سبباً في زيادة خطر نزيف الدم في الدماغ عند بعض الأشخاص، وفي انتفائه عند آخرين.
من جانبه، صرَّح البروفيسور في معهد الكيمياء وبيولوجيا الجزيئات لدى جامعة غوتنبرغ، بيتر كارلسون، أن هذا الاكتشاف يشكِّل اختراقاً في مجال البحوث الخاصة بالجلطة الدماغية، لأن من شأن خفض ضغط الدم لدى المرضى الذين يُحتمل أن يصابوا بالجلطة الدماغية، أن يحميهم منها.
مضيفاً أن كل إنسان سيصاب عاجلاً أم آجلاً بجلطة دماغية إذا طال عمره، وأن العلماء قد عالجوا المعلومات الجينية لدى 150 ألف شخص، وتوصلوا إلى استنتاج مفاده، أن جين «FoxF2» يضمن ميزات فريدة للأوعية الدموية في الدماغ، وهو ما يسمى بالحاجز الدموي الدماغي.
جدير بالذكر، أن الجلطة الدماغية عندما تحدث، فإنَّ الدم لا يصل إلى الدماغ، وهذا يتسبب في عجز الدماغ عن القيام بوظائفه المختلفة، وتختلف حدة الجلطة، فهناك الجلطات الدماغيَّة الخفيفة، والسكتة الدماغية ذات الآثار الشديدة، وذلك يرجع إلى نسبة الانسداد، أو كمية النزيف، وقد ينتج عن هذه الجلطات شلل، أو تخدر وصعوبة بالتفكير، وقد تُحدث أيضاً مشكلات في النطق، أو تتسبب في غيبوبة.