بعد أسابيع عدة من التحدي والمواجهات واستبعاد المشتركين الواحد تلو الآخر، توشك الرحلة على الانتهاء ويقترب تتويج واحد فقط باللقب ضمن البرنامج العالمي بصيغته العربية "Top Chef - مش أيّ شيف" على MBC1 و"MBC مصر2". وتحت إشراف لجنة التحكيم الثلاثيّة المؤلفة من الشيف مارون شديد من لبنان، والشيف الصيني- المصري بوبي شين، والشيف منى موصلي من السعودية، مقدمة البرنامج في الوقت نفسه، خاض المشتركون الخمسة عصام جعفري، عبد الفتاح الصاوي، هلا عيّاش، عدنان يماني، وجان بربور اختبارات جديدة. وقد فاز في التحدي الأول وهو تحضير أطباق تخدع النظر، عصام جعفري من المغرب وحصل على امتياز هو عبارة عن دعوة إلى العشاء، أما التحدي الثاني الذي كلفهم به الفنان عبد الله بالخير فكان تحضير 5 أطباق متنوعة، ولم يكن المشتركين على قدر المسؤولية والتحدي بحسب تعليقات لجنة التحكيم التي انضم إليها الشيف العالمي توماس غوغلر على طاولة القرار، واعتبروا أن عدنان يماني هو الأضعف، فاختتم مشواره وغادر البرنامج.
بدأت الحلقة عند وصول المشتركين إلى مطبخ البرنامج، فاكتشفوا أن المكان تحوّل إلى ساحة استديو تصوير، إذ وقفت الشيف منى وخضعت لعملية تصوير مع المصور الفرنسي العالمي جيف نيلان، ودعتهم للانضمام إليها في الصورة التذكارية الأخيرة. وقبل انطلاق التحدي الأول، انضم إليهم في الاستديو حكم الشرف الشيف التنفيذي لبرج العرب مكسيم لافارا الذي شارك الشيف منى الحكم على طعم الأطباق والأهم شكلها، لأن التحدي الأول هو تحضير أطباق خادعة للنظر من خلال التمويه فيها (Tromp L’oeil)، وذلك خلال ساعة من الوقت.
وبعد ورشة التحضيرات والتخطيط لأطباق حلوى تبدو وكأنها أطباق لحومات والعكس، كان خلالها الحكام يتابعون ما يجري من غرفة الانتظار. انتهى وقت التحضير، وحان وقت التقييم لحفلة الأطباق التنكرية كما أسماها المشترك عدنان يماني، وقام المصور جيف نيلان يصوّر الأطباق، والشيف منى والشيف مكسيم يتذوقان الأطباق. وفي النتيجة لم يصنف أي من الأطباق كأضعف طبق، فيما اعتُبر طبق عصام جعفري هو الأفضل، فحصل المشترك على امتياز، وهو دعوة إلى عشاء اسباني في أحد المطاعم الفخمة في مدينة جميرا برفقة لجنة التحكيم.
إثر انتهاء التحدي الأول، انتظر المشتركون التعرّف على التحدي الثاني، لكنهم فوجئوا بدعوتهم إلى صالة سينما زعبيل سراي لمشاهدة فيلم، وفي عز اندماجهم بأجواء التشويق والمغامرات، ظهرت الشيف منى على الشاشة الكبيرة، لتعلن بطريقة غير معتادة عن التحدي المقبل، وكان برفقتها الفنان عبد الله بالخير. أما التحدي فهو تحضير لائحة طعام مشتركة من 5 أطباق، لدعوة يقيمها بالخير لمجموعة من الضيوف في منزله، ومن بينهم لجنة تحكيم البرنامج. ولأن عصام كان الفائز في الاختبار الأول، فقد منحه هذا الأمر امتياز اختيار الطبق الذي يريد تحضيره.
في اليوم التالي، انطلق المشتركون من مقر إقامتهم إلى السوبرماركت لشراء المكونات اللازمة لتحضير الأطباق الخمسة بمبلغ 2000 درهم. وعند انتهائهم من التبضع، انطلقوا الى الاستوديو للبدء بتحضير الأطباق، خلال ساعتين من الوقت، ومنه إلى مكان التحدي وهو منزل الفنان عبدالله بالخير. وخلال التحضير، دخل الشيف مارون إلى المطبخ لتذوق الأطباق واعطاء النصائح والملاحظات للمشتركين الخمسة، وانتهى الوقت ليحين وقت تذوق الأطباق وإعطاء الحكم عليها. وقد انضم إلى العشاء الذي تخلله وصلة غنائية بصوت بالخير، حكم الشرف الشيف الألماني العالمي توماس غوغلر.
اختلفت الآراء حول الأطباق بين سيء وعادي وجيد وممتاز، وانتقلت اللجنة بعدها إلى طاولة القرار. وبعد التقييم، كان الفائز في التحدي الثاني هو الشيف عبد الفتاح الصاوي، فيما حكمت اللجنة بعد التشاور والنقاش والتدقيق أن معظم الأطباق لم تكن بالمستوى اللائق والمطلوب والمتوقع من المشتركين، ثم اعتبرت أن عدنان يماني من السعودية هو صاحب الطبق الأضعف في هذا التحدي، فتم استبعاده من المسابقة، ليتأهل إلى الحلقة المقبلة أربعة مشتركين فقط هم عصام جعفري من المغرب، عبد الفتاح الصاوي من مصر، هلا عيّاش من سوريا، وجان بربور من لبنان.
بدأت الحلقة عند وصول المشتركين إلى مطبخ البرنامج، فاكتشفوا أن المكان تحوّل إلى ساحة استديو تصوير، إذ وقفت الشيف منى وخضعت لعملية تصوير مع المصور الفرنسي العالمي جيف نيلان، ودعتهم للانضمام إليها في الصورة التذكارية الأخيرة. وقبل انطلاق التحدي الأول، انضم إليهم في الاستديو حكم الشرف الشيف التنفيذي لبرج العرب مكسيم لافارا الذي شارك الشيف منى الحكم على طعم الأطباق والأهم شكلها، لأن التحدي الأول هو تحضير أطباق خادعة للنظر من خلال التمويه فيها (Tromp L’oeil)، وذلك خلال ساعة من الوقت.
وبعد ورشة التحضيرات والتخطيط لأطباق حلوى تبدو وكأنها أطباق لحومات والعكس، كان خلالها الحكام يتابعون ما يجري من غرفة الانتظار. انتهى وقت التحضير، وحان وقت التقييم لحفلة الأطباق التنكرية كما أسماها المشترك عدنان يماني، وقام المصور جيف نيلان يصوّر الأطباق، والشيف منى والشيف مكسيم يتذوقان الأطباق. وفي النتيجة لم يصنف أي من الأطباق كأضعف طبق، فيما اعتُبر طبق عصام جعفري هو الأفضل، فحصل المشترك على امتياز، وهو دعوة إلى عشاء اسباني في أحد المطاعم الفخمة في مدينة جميرا برفقة لجنة التحكيم.
إثر انتهاء التحدي الأول، انتظر المشتركون التعرّف على التحدي الثاني، لكنهم فوجئوا بدعوتهم إلى صالة سينما زعبيل سراي لمشاهدة فيلم، وفي عز اندماجهم بأجواء التشويق والمغامرات، ظهرت الشيف منى على الشاشة الكبيرة، لتعلن بطريقة غير معتادة عن التحدي المقبل، وكان برفقتها الفنان عبد الله بالخير. أما التحدي فهو تحضير لائحة طعام مشتركة من 5 أطباق، لدعوة يقيمها بالخير لمجموعة من الضيوف في منزله، ومن بينهم لجنة تحكيم البرنامج. ولأن عصام كان الفائز في الاختبار الأول، فقد منحه هذا الأمر امتياز اختيار الطبق الذي يريد تحضيره.
في اليوم التالي، انطلق المشتركون من مقر إقامتهم إلى السوبرماركت لشراء المكونات اللازمة لتحضير الأطباق الخمسة بمبلغ 2000 درهم. وعند انتهائهم من التبضع، انطلقوا الى الاستوديو للبدء بتحضير الأطباق، خلال ساعتين من الوقت، ومنه إلى مكان التحدي وهو منزل الفنان عبدالله بالخير. وخلال التحضير، دخل الشيف مارون إلى المطبخ لتذوق الأطباق واعطاء النصائح والملاحظات للمشتركين الخمسة، وانتهى الوقت ليحين وقت تذوق الأطباق وإعطاء الحكم عليها. وقد انضم إلى العشاء الذي تخلله وصلة غنائية بصوت بالخير، حكم الشرف الشيف الألماني العالمي توماس غوغلر.
اختلفت الآراء حول الأطباق بين سيء وعادي وجيد وممتاز، وانتقلت اللجنة بعدها إلى طاولة القرار. وبعد التقييم، كان الفائز في التحدي الثاني هو الشيف عبد الفتاح الصاوي، فيما حكمت اللجنة بعد التشاور والنقاش والتدقيق أن معظم الأطباق لم تكن بالمستوى اللائق والمطلوب والمتوقع من المشتركين، ثم اعتبرت أن عدنان يماني من السعودية هو صاحب الطبق الأضعف في هذا التحدي، فتم استبعاده من المسابقة، ليتأهل إلى الحلقة المقبلة أربعة مشتركين فقط هم عصام جعفري من المغرب، عبد الفتاح الصاوي من مصر، هلا عيّاش من سوريا، وجان بربور من لبنان.