نجحت شقيقتان فلسطينيتان في لفت أنظار العالم إليهما من خلال مشرعهما «أرجوان»، الذي أطلقتاه لنشر الثقافة وتشجيع الشباب على القراءة.
وفي التفاصيل، فالشقيقتان الغزاويتان «أسماء وإيمان أبو صبرة»، 21 سنة والأخرى 25 سنة، خرجتا عن المألوف، وابتعدتا عن المنتجات التقليدية، التي يعرضها أغلب أهالي غزة لكسب بعض الأموال، وأرادت الشقيقتان أن يكون لعملهما طابع مميز وخاص، فاقتصر استخدامهما على اللون الأرجواني مع الزخارف باللون الأسود، حيث قامتا بتحويل أغلفة الكتب إلى ميداليات وقلائد، وفواصل ذات أشكال جديدة تلفت الأنظار، وتتعاون الشقيقتان على إنجازها، قبل عرضها على صفحات «فيس بوك وإنستغرام».
وقالت الشقيقتان: إن مشروعهما «أرجوان»، خاص بتصاميم ورسومات يغلب عليها الطابع الفلسطيني، كنصوص لأدباء فلسطينيين مثل «غسان كنفاني، ومريد البرغوثي، ومحمود درويش، وإبراهيم نصرالله» وغيرهم، وأشارتا إلى أن الهدف الأساسي من مشروعهما الاهتمام بالفئة القارئة في المجتمع الفلسطيني؛ لزيادة إقبال الأشخاص على القراءة، خاصة من طلبة المدارس والجامعات، وتحرص الشقيقتان على تزويد المكتبات العامة بميداليات وقواطع لآخر الإصدارات.
ولاقت منتجات المشروع إعجاب الكثيرين، ووصل عدد متابعي حساب «أرجوان» على إنستغرام إلى ما يفوق 1000 متابع، واستقبل الناس الأعمال بحفاوة؛ لكونها جديدة وغير تقليدية، وتختلف عما يوجد بالأسواق، بحسب «هافينغتون بوست عربي».
وتطمح الشقيقتان إلى أن يكون لهما مكان خاص لأعمالهما، وتوصيل منتجاتهما للمدن الفلسطينية والدول العربية كافة، على اعتبار أن 40% من طلبات الشراء عبر حساباتهما الشخصية تكون من الدول العربية والضفة الغربية.
وفي التفاصيل، فالشقيقتان الغزاويتان «أسماء وإيمان أبو صبرة»، 21 سنة والأخرى 25 سنة، خرجتا عن المألوف، وابتعدتا عن المنتجات التقليدية، التي يعرضها أغلب أهالي غزة لكسب بعض الأموال، وأرادت الشقيقتان أن يكون لعملهما طابع مميز وخاص، فاقتصر استخدامهما على اللون الأرجواني مع الزخارف باللون الأسود، حيث قامتا بتحويل أغلفة الكتب إلى ميداليات وقلائد، وفواصل ذات أشكال جديدة تلفت الأنظار، وتتعاون الشقيقتان على إنجازها، قبل عرضها على صفحات «فيس بوك وإنستغرام».
وقالت الشقيقتان: إن مشروعهما «أرجوان»، خاص بتصاميم ورسومات يغلب عليها الطابع الفلسطيني، كنصوص لأدباء فلسطينيين مثل «غسان كنفاني، ومريد البرغوثي، ومحمود درويش، وإبراهيم نصرالله» وغيرهم، وأشارتا إلى أن الهدف الأساسي من مشروعهما الاهتمام بالفئة القارئة في المجتمع الفلسطيني؛ لزيادة إقبال الأشخاص على القراءة، خاصة من طلبة المدارس والجامعات، وتحرص الشقيقتان على تزويد المكتبات العامة بميداليات وقواطع لآخر الإصدارات.
ولاقت منتجات المشروع إعجاب الكثيرين، ووصل عدد متابعي حساب «أرجوان» على إنستغرام إلى ما يفوق 1000 متابع، واستقبل الناس الأعمال بحفاوة؛ لكونها جديدة وغير تقليدية، وتختلف عما يوجد بالأسواق، بحسب «هافينغتون بوست عربي».
وتطمح الشقيقتان إلى أن يكون لهما مكان خاص لأعمالهما، وتوصيل منتجاتهما للمدن الفلسطينية والدول العربية كافة، على اعتبار أن 40% من طلبات الشراء عبر حساباتهما الشخصية تكون من الدول العربية والضفة الغربية.