أطلقت المدينة الجامعية للطالبات في جامعة الملك سعود فعالية "جامعتي مستقبلي" في دورتها الثانية اليوم، وتستمر لمدة 3 أيام، بمشاركة عدد من المتحدثات والأكاديميات.
وأشادت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة إيناس العيسى في كلمتها التي ألقتها بالمناسبة على الجهود المبذولة لتمكين ذوي الإعاقة من الالتحاق بالتدريب التعاوني، وتأهيلهم لسوق العمل، وأوضحت أن جامعة الملك سعود تحرص على المساهمة الفاعلة في ذلك لتمكينهم من الحصول على الوظائف الملائمة لمؤهلاتهم، وتقبُّل فكرة الاعتماد على الذات. واستعرضت التجارب الناجحة في توظيفهم، وبيَّنت أن جامعة الملك سعود تعمل على تطويرهم ليصبحوا ذوي كفاءات عالية، ويشاركوا في بناء الوطن.
وتضمنت الفعالية استعراض التجارب الناجحة في مجال التوظيف لذوي الإعاقة في الجهات الحكومية، وتجربة جامعة الملك سعود، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في تدريب وتوظيف ذوي متلازمة داون، إضافة إلى جلسة حوارية، تناولت عدداً من المحاور ذات العلاقة بتدريب وتوظيف ذوي الإعاقة وتوفير الخدمات الميسرة لهم، وحقوقهم في مؤسسات التعليم العالي، وفي الختام تم عرض تجربة ناجحة.
وتأتي الفعالية انطلاقاً من أهداف الجامعة الاستراتيجية في توفير بيئة تعليمية داعمة، وتأمين مختلف الخدمات لمنسوباتها من ذوي الاحتياجات الخاصة، اللواتي بلغ عددهن في العام الدراسي 1437 / 1438هـ، 221 طالبة.
وأشادت وكيلة الجامعة لشؤون الطالبات الدكتورة إيناس العيسى في كلمتها التي ألقتها بالمناسبة على الجهود المبذولة لتمكين ذوي الإعاقة من الالتحاق بالتدريب التعاوني، وتأهيلهم لسوق العمل، وأوضحت أن جامعة الملك سعود تحرص على المساهمة الفاعلة في ذلك لتمكينهم من الحصول على الوظائف الملائمة لمؤهلاتهم، وتقبُّل فكرة الاعتماد على الذات. واستعرضت التجارب الناجحة في توظيفهم، وبيَّنت أن جامعة الملك سعود تعمل على تطويرهم ليصبحوا ذوي كفاءات عالية، ويشاركوا في بناء الوطن.
وتضمنت الفعالية استعراض التجارب الناجحة في مجال التوظيف لذوي الإعاقة في الجهات الحكومية، وتجربة جامعة الملك سعود، وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في تدريب وتوظيف ذوي متلازمة داون، إضافة إلى جلسة حوارية، تناولت عدداً من المحاور ذات العلاقة بتدريب وتوظيف ذوي الإعاقة وتوفير الخدمات الميسرة لهم، وحقوقهم في مؤسسات التعليم العالي، وفي الختام تم عرض تجربة ناجحة.
وتأتي الفعالية انطلاقاً من أهداف الجامعة الاستراتيجية في توفير بيئة تعليمية داعمة، وتأمين مختلف الخدمات لمنسوباتها من ذوي الاحتياجات الخاصة، اللواتي بلغ عددهن في العام الدراسي 1437 / 1438هـ، 221 طالبة.
