بعد انقطاع دام لفترة قصيرة لـ هيفاء وهبي عن وسائل التواصل الاجتماعي، عادت مجددًا باطلالات هي الأكثر جرأة، والأكثر غرابة منذ مدة، وكأنها ترغب في فرض سيطرتها مجددًا على الأجواء، وإثبات أنها أيقونة الموضة الأشهر في الوطن العربي.
وقد تنوعت اطلالات هيفاء وهبي مؤخرًا بين عدد من الأنماط، وعدد من الأفكار، حيث شاهدناها مثلًا في اطلالة مستوحاة من السبعينيات، نسقت فيها بنطلون جينز بأرجل واسعة، مع توب عسلية مزينة بربطات، وحقيبة مزينة بالشراريب، ونظارات شمسية مع عدسات باللون الأصفر.
كما شاهدناها في اطلالة مبتكرة، اختارت فيها صندلًا له ربطات من الجلد، وصل أعلى حد الركبة من "فيليب بلين" Philipp Plein، نسقته مع شورت جينز قصير ورداء طويل معرق.
وفي اطلالة غريبة اختارت هيفاء وهبي، فستانًا قصيرًا من الدانتيل باللون الأسود من "دولتشي أند غابانا" Dolce&Gabbana مع حذاء جزمة مزركش ومطرز برسومات الورود الملونة من "نيكولا جبران" Nicolas Jebran.
كما شاهدناها في اطلالة أنثوية ناعمة اختارت فيها فستانًا للسهرة باللون الزهري من قماش براق اختارته من "لابورجوازي" Labourjoisie.
اطلالات هيفاء وهبي المتنوعة مؤخرًا، اتّسمت بالجرأة حتى زادت التساؤلات والجدل حول الهدف منها.
الموضوع السابق
