وجدت كيلي داف وهي شابة بريطانية لم يتجاوز عمرها 22 ربيعًا نفسها في وضع لا تحسد عليه؛ حيث اكتشفت إصابتها بمرض السرطان في الكبد، وأنّ حالتها متأخرة. فقد سبب لها المرض أضرارًا كبيرة جدًا.. وعلى الرغم من أنها أم لطفل في الثانية من عمره إلا أنها وجدت نفسها ستموت قبل أن تتزوج وتفرح بارتداء الفستان الأبيض، فتدهورت حالتها النفسية وتعاطف معها العديد ممن حولها!
الغريب أنّ أصدقاءها المقربون قرروا مساعدتها في تحقيق أمنيتها وهي أن تصبح عروسًا، وترتدي الفستان الأبيض قبل أن تموت، لذلك فقد استعانوا بعارض وسيم وطلبوا منه أن يقوم بهذه المهمة الإنسانية، ورتبوا كل ما يلزم لزفاف أسطوري بالشكل الذي حلمت به كيلي. وبالفعل جاء عارض الأزياء وقام بدوره على أكمل وجه، وتم الحفل الذي حضره جميع أصدقائها وأمها وجدتها وجدها وأيضًا طفلها، وقد بدت علامات السعادة البالغة على وجه كيلي أثناء تصويرها بثوب الزفاف الأبيض رغم معرفتها أنّ الزفاف ليس حقيقيًّا، لكن فكرة أن تمر بالتجربة وتحقق حلم حياتها كان بالنسبة لها أمرًا أسعدها جدًا.
الجدير بالذكر أنّ المرض الذي أصيبت به كيلي انتقل إليها من والدها الذي أصيب به، وتوفي بسببه وهو في عمر السابعة والثلاثين، وقد فاجأها هذا المرض النادر مبكرًا، وعندما همت بالبحث عن علاج له عند الأطباء أكدوا لها أنّ ما أصيبت به هو سرطان لا يمكن علاجه بالجراحة، وهم يأملون أن يقوموا بإيقاف تطور المرض عن طريق استخدام العلاج الكيميائي. لذلك بدت حالة كيلي مأساوية بالنسبة لجميع أقاربها والمحيطين بها. كيلي تؤكد أنها في الأغلب على ما يرام رغم أنه تم فصلها من عملها كمساعدة في المطبخ، وعلى الرغم من معاناتها في العلاج الكيمائي وانتظارها للموت في أقرب وقت إلا أنها استطاعت أن تعيش كعروس ليوم واحد مميز، وتتمنى أن تقضي ما تبقى لها من وقت مع ابنها.
الغريب أنّ أصدقاءها المقربون قرروا مساعدتها في تحقيق أمنيتها وهي أن تصبح عروسًا، وترتدي الفستان الأبيض قبل أن تموت، لذلك فقد استعانوا بعارض وسيم وطلبوا منه أن يقوم بهذه المهمة الإنسانية، ورتبوا كل ما يلزم لزفاف أسطوري بالشكل الذي حلمت به كيلي. وبالفعل جاء عارض الأزياء وقام بدوره على أكمل وجه، وتم الحفل الذي حضره جميع أصدقائها وأمها وجدتها وجدها وأيضًا طفلها، وقد بدت علامات السعادة البالغة على وجه كيلي أثناء تصويرها بثوب الزفاف الأبيض رغم معرفتها أنّ الزفاف ليس حقيقيًّا، لكن فكرة أن تمر بالتجربة وتحقق حلم حياتها كان بالنسبة لها أمرًا أسعدها جدًا.
الجدير بالذكر أنّ المرض الذي أصيبت به كيلي انتقل إليها من والدها الذي أصيب به، وتوفي بسببه وهو في عمر السابعة والثلاثين، وقد فاجأها هذا المرض النادر مبكرًا، وعندما همت بالبحث عن علاج له عند الأطباء أكدوا لها أنّ ما أصيبت به هو سرطان لا يمكن علاجه بالجراحة، وهم يأملون أن يقوموا بإيقاف تطور المرض عن طريق استخدام العلاج الكيميائي. لذلك بدت حالة كيلي مأساوية بالنسبة لجميع أقاربها والمحيطين بها. كيلي تؤكد أنها في الأغلب على ما يرام رغم أنه تم فصلها من عملها كمساعدة في المطبخ، وعلى الرغم من معاناتها في العلاج الكيمائي وانتظارها للموت في أقرب وقت إلا أنها استطاعت أن تعيش كعروس ليوم واحد مميز، وتتمنى أن تقضي ما تبقى لها من وقت مع ابنها.