أعربت الممثلة والراقصة نجوى فؤاد عن حزنها الشديد بسبب المأساة التي يعيشها المخرج اللبناني الكبير مكتشف المواهب سيمون اسمر وتحدثت في الوقت نفسه عن إنها وعلى الرغم من زواجها من 12 رجل إلا إنها لم تحب سوى واحد فقط منهم.
ردوا الجميل لسيمون
جاءت هذه التصريحات على خلفية استضافتها أمس في برنامج (أنا والعسل) مع الإعلامي اللبناني نيشان حيث قالت إنها شعرت بالحزن بشكل كبير بعد سماعها بالأزمة التي يعيش فيها سيمون اسمر وناشدت كل من سبق وساندهم أن يقفون بجواره الآن ويردون الجميل له فأفضال هذا الرجل كثيرة وتمنت نجوى التي شاركها سيمون في برنامج (هزي يا نواعم) أن تعثر على أي وسيلة اتصال به كي تسانده ولو بالكلمات فهو في أمس الحاجة أن ترفع معنوياته الآن.
واعتبر نيشان في هذا السياق أن الإعلام تخاذل في موقفه مع سيمون وكذلك الوسط الفني فما كان من نجوى إلا أن توافق على كلام نيشان واستشهدت بالمثل المصري (البقرة حينما تسقط تكثر سكاكينها).
صديقتها خطفت زوجها
وفي سياق مختلف تحدثت نجوى عن زيجاتها التي وصلت إلى 12 زيجة ولكنها رغم ذك لم تحب سوى رجل واحد منهم فقط هو اللبناني سامي الزغبي واعترفت إنها لا تزال تحبه حتى الآن رغم أن صديقتها خطفته منها وتزوجته مستغله انشغالها بالتمثيل والرقص فملأت فراغه وتزوجها وكشفت إنها كانت حامل في إحدى المرات ولكن اجبرها الزغبي على الإجهاض ومن وقتها لم تنجب مرة ثانية وأشارت إنها لو كان لديها أبناء الآن لم تكن ستشعر بالوحدة التي تقتلها الآن.
كادت أن تقتلها كاريوكا
وأشارت نجوى أن هناك خلافا حدث معها والراقصة تحية كاريوكا بسبب سوء تفاهم حيث كانت كاريوكا متزوجة في ذلك الوقت من المطرب محرم فؤاد فيما كانت نجوى متزوجة من الموسيقار احمد فؤاد حسن فابلغ احد الأشخاص كاريوكا أن نجوى تزوجت من محرم فما كان من تحية إلا الذهاب إليها ومحاولة ضربها في الكباريه الذي تعمل فيه فأنقذها العمال منها وذات مرة طالبتها إحدى صديقاتها أن تأتى لزيارة كاريوكا حيث تنوى الأخيرة الاعتذار لنجوى فلبت هذه الاخيرة النداء وبمجرد أن دخلت إلى المكان وجدت لوح من الثلج يلقى على رأسها فكانت محاولة من كاريوكا لتنتقم من جديد من نجوى لمجرد تشابه في اسمي أزواجهن.
رقصت للرؤساء
وعلى ذكر كاريوكا اعتبرت تقديم الفنانة وفاء عامر لسيرتها غير موفقة حيث قالت هذه ليست تحيه على الإطلاق.
وتحدثت نجوى عن عدم خوفها من الموت حيث سبق ونامت في القبر وان كانت تخشى المرض واعتبرت نفسها إنها من أكثر الراقصات اللاتي رقصن للرؤساء حيث سبق ورقصت للملك حسين مللك الأردن والرئيس الأمريكي كارتر ورئيس الوزراء الروسي كوسجين.
ردوا الجميل لسيمون
جاءت هذه التصريحات على خلفية استضافتها أمس في برنامج (أنا والعسل) مع الإعلامي اللبناني نيشان حيث قالت إنها شعرت بالحزن بشكل كبير بعد سماعها بالأزمة التي يعيش فيها سيمون اسمر وناشدت كل من سبق وساندهم أن يقفون بجواره الآن ويردون الجميل له فأفضال هذا الرجل كثيرة وتمنت نجوى التي شاركها سيمون في برنامج (هزي يا نواعم) أن تعثر على أي وسيلة اتصال به كي تسانده ولو بالكلمات فهو في أمس الحاجة أن ترفع معنوياته الآن.
واعتبر نيشان في هذا السياق أن الإعلام تخاذل في موقفه مع سيمون وكذلك الوسط الفني فما كان من نجوى إلا أن توافق على كلام نيشان واستشهدت بالمثل المصري (البقرة حينما تسقط تكثر سكاكينها).
صديقتها خطفت زوجها
وفي سياق مختلف تحدثت نجوى عن زيجاتها التي وصلت إلى 12 زيجة ولكنها رغم ذك لم تحب سوى رجل واحد منهم فقط هو اللبناني سامي الزغبي واعترفت إنها لا تزال تحبه حتى الآن رغم أن صديقتها خطفته منها وتزوجته مستغله انشغالها بالتمثيل والرقص فملأت فراغه وتزوجها وكشفت إنها كانت حامل في إحدى المرات ولكن اجبرها الزغبي على الإجهاض ومن وقتها لم تنجب مرة ثانية وأشارت إنها لو كان لديها أبناء الآن لم تكن ستشعر بالوحدة التي تقتلها الآن.
كادت أن تقتلها كاريوكا
وأشارت نجوى أن هناك خلافا حدث معها والراقصة تحية كاريوكا بسبب سوء تفاهم حيث كانت كاريوكا متزوجة في ذلك الوقت من المطرب محرم فؤاد فيما كانت نجوى متزوجة من الموسيقار احمد فؤاد حسن فابلغ احد الأشخاص كاريوكا أن نجوى تزوجت من محرم فما كان من تحية إلا الذهاب إليها ومحاولة ضربها في الكباريه الذي تعمل فيه فأنقذها العمال منها وذات مرة طالبتها إحدى صديقاتها أن تأتى لزيارة كاريوكا حيث تنوى الأخيرة الاعتذار لنجوى فلبت هذه الاخيرة النداء وبمجرد أن دخلت إلى المكان وجدت لوح من الثلج يلقى على رأسها فكانت محاولة من كاريوكا لتنتقم من جديد من نجوى لمجرد تشابه في اسمي أزواجهن.
رقصت للرؤساء
وعلى ذكر كاريوكا اعتبرت تقديم الفنانة وفاء عامر لسيرتها غير موفقة حيث قالت هذه ليست تحيه على الإطلاق.
وتحدثت نجوى عن عدم خوفها من الموت حيث سبق ونامت في القبر وان كانت تخشى المرض واعتبرت نفسها إنها من أكثر الراقصات اللاتي رقصن للرؤساء حيث سبق ورقصت للملك حسين مللك الأردن والرئيس الأمريكي كارتر ورئيس الوزراء الروسي كوسجين.