تستضيف العاصمة الإماراتية أبوظبي مرحلة التوقف الثالثة من "سباق فولفو للمحيطات" 2014/2015 خلال شهر ديسمبر من العام المقبل.
وأكدت "هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة"، التي استقدمت هذا السباق الموصوف بـ "تسلق قمة إيفرست في أعالي البحار" إلى منطقة الخليج العربي للمرة الأولى عام 2012 وتقف وراء عودته مجدداً، عزم "فريق أبوظبي للمحيطات" المشاركة في منافسات 2014/2015 بقيادة إيان ووكر، الربان البريطاني الحائز على اثنتين من الجوائز الأولمبية، والذي قاد الفريق إلى الفوز بعدد من الجولات وسباقات الموانئ المضيفة في أولى مشاركات الفريق ضمن النسخة السابقة.
وقد تركت إمارة أبوظبي بصمتها الواضحة على المشهد العالمي للرياضات المائية من خلال استضافتها لأبرز سباقات الإبحار العالمية في يناير 2012، فضلاً عن مساهمة السباق في الارتقاء بقطاع الرياضات المائية في الإمارة إلى مستوىً تخطى التوقعات مع توسيع وتطوير مراكز الإبحار، وشركات تأجير اليخوت، ومنشآت المراسي البحرية خلال الأشهر 12 الماضية.
وتدرك "هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة" أهمية الدور الذي تلعبه عودة "سباق فولفو للمحيطات" وبرنامج تطوير الكوادر الإماراتية- الذي شهد انضمام الإماراتي عادل خالد إلى "فريق أبوظبي للمحيطات" كأول عربي يشارك في منافسة الإبحار المرموقة هذه حول العالم- في ترسيخ مكانة الإمارة كواحدة من أرقى وجهات الرياضات المائية في العالم.
وسيتمحور الاهتمام مجدداً خلال مرحلة توقف السباق في أبوظبي عام 2014 حول "قرية سباق فولفو للمحيطات" التي بنيت خصيصاً للحدث بحجـم يعادل مساحة ثمانية ملاعب لكرة قدم، وذلك في منطقة كاسر الأمواج على كورنيش أبوظبي.
وأكدت "هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة"، التي استقدمت هذا السباق الموصوف بـ "تسلق قمة إيفرست في أعالي البحار" إلى منطقة الخليج العربي للمرة الأولى عام 2012 وتقف وراء عودته مجدداً، عزم "فريق أبوظبي للمحيطات" المشاركة في منافسات 2014/2015 بقيادة إيان ووكر، الربان البريطاني الحائز على اثنتين من الجوائز الأولمبية، والذي قاد الفريق إلى الفوز بعدد من الجولات وسباقات الموانئ المضيفة في أولى مشاركات الفريق ضمن النسخة السابقة.
وقد تركت إمارة أبوظبي بصمتها الواضحة على المشهد العالمي للرياضات المائية من خلال استضافتها لأبرز سباقات الإبحار العالمية في يناير 2012، فضلاً عن مساهمة السباق في الارتقاء بقطاع الرياضات المائية في الإمارة إلى مستوىً تخطى التوقعات مع توسيع وتطوير مراكز الإبحار، وشركات تأجير اليخوت، ومنشآت المراسي البحرية خلال الأشهر 12 الماضية.
وتدرك "هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة" أهمية الدور الذي تلعبه عودة "سباق فولفو للمحيطات" وبرنامج تطوير الكوادر الإماراتية- الذي شهد انضمام الإماراتي عادل خالد إلى "فريق أبوظبي للمحيطات" كأول عربي يشارك في منافسة الإبحار المرموقة هذه حول العالم- في ترسيخ مكانة الإمارة كواحدة من أرقى وجهات الرياضات المائية في العالم.
وسيتمحور الاهتمام مجدداً خلال مرحلة توقف السباق في أبوظبي عام 2014 حول "قرية سباق فولفو للمحيطات" التي بنيت خصيصاً للحدث بحجـم يعادل مساحة ثمانية ملاعب لكرة قدم، وذلك في منطقة كاسر الأمواج على كورنيش أبوظبي.