احتفلت الجمعية الثقافية الاجتماعية النسائية الكويتية بمرور 50 عاماً على تأسيسها وعطائها، وقالت رئيسة مجلس الإدارة، شيخه النصف: «نحتفل اليوم بمناسبة مرور خمسين عاماً من العطاء والعمل الحثيث والمتواصل على درب الخير، التي بدأت غرسة رواها الإيمان بالله والوطن وبحق الإنسان عامة والمرأة خاصة لتنمو وتترعرع لتنبثق عن شجرة وارفة الظلال يرعاها الالتزام بالوطن والانتماء إليه لتمتد من الاهتمام والعمل على المستوى المحلي في مجالات التعليم والصحة وحقوق المرأة والإنسان لآفاق عربية وعالمية».
وأشارت النصف إلى أن المرأة مازال لديها بعض المشاكل مثل مشكلة السكن للمتزوجة من غير كويتي أو التي لم تتزوج، أو المطلقة والأرملة التي لا يوجد لديها أولاد، فالآن هناك توجه لإيجاد سكن لها، لكن أعطوا للرجل 70 ألفاً والمرأة 45 ألفاً، ونحن لا نقبل بهذا، مشيرة إلى أن الجمعية تقوم بمتابعة العديد من القضايا التي تهم المرأة بشكل حثيث، مثل القضايا الخاصة بالسكن وإعطاء الكويتية الجنسية لأبنائها، والتثقيف بقانون الأحوال الشخصية.
وأكدت أن المرأة لم تكن لديها حقوق سياسية، وكانت الحقوق المدنية منقوصة كذلك، مثل حق السكن وحق الرعاية، ونسعى الآن إلى تجنيس أبناء المرأة الكويتية، لافتة إلى أن رحلة الجمعية خلال السنوات الماضية لم تكن طريقاً سهلاً، فبدأنا خطوة خطوة وتطور العمل وحصدنا العديد من الإنجازات الكبيرة.
وأشارت النصف إلى أن المرأة مازال لديها بعض المشاكل مثل مشكلة السكن للمتزوجة من غير كويتي أو التي لم تتزوج، أو المطلقة والأرملة التي لا يوجد لديها أولاد، فالآن هناك توجه لإيجاد سكن لها، لكن أعطوا للرجل 70 ألفاً والمرأة 45 ألفاً، ونحن لا نقبل بهذا، مشيرة إلى أن الجمعية تقوم بمتابعة العديد من القضايا التي تهم المرأة بشكل حثيث، مثل القضايا الخاصة بالسكن وإعطاء الكويتية الجنسية لأبنائها، والتثقيف بقانون الأحوال الشخصية.
وأكدت أن المرأة لم تكن لديها حقوق سياسية، وكانت الحقوق المدنية منقوصة كذلك، مثل حق السكن وحق الرعاية، ونسعى الآن إلى تجنيس أبناء المرأة الكويتية، لافتة إلى أن رحلة الجمعية خلال السنوات الماضية لم تكن طريقاً سهلاً، فبدأنا خطوة خطوة وتطور العمل وحصدنا العديد من الإنجازات الكبيرة.