ناقش المؤتمر الطبي العالميSUN أحدث الأبحاث في مجال علاج سرطان القولون الذي يحتل المرتبة الخامسة ويُمثّل 53% من أورام الجهاز الهضمي علما بأن أورام القولون يُصاب بها المرضي في متوسط عمر الخمسين وقد لوحِظ في الخمس سنوات الأخيرة انخفاض متوسط العمر عند الإصابة بالمرض إلى 40 سنه بين الرجال والنساء .
وقال الدكتور عمرو عبد العزيز أن المؤتمر ناقش استخدام العلاج الموجه بالإضافة إلي العلاج الكيمائي في المراحل المتأخرة من سرطان القولون التي أدت إلي رفع نسبة الاستجابة للعلاج إلى 40 % في حالات أورام القولون المنتشرة في الكبد ما يُسّهل استئصالها جراحياً.
كما تم عرض لأحدث التقنيات المستخدمة وأحدث علاجات سرطان القولون والمستقيم وذلك عن طريق العلاج الإشعاعى ثلاثى الأبعاد وذلك بالتزامن مع العلاج الكيميائى والذى أدى إلى تحسن ملحوظ فى النتائج وزيادة نسبة الشفاء.
وبالنسبة إلي أورام الثدي التي تحتل المرتبة الثانية في الأورام في مصر وتنتشر بين سيدات المدن بثلاثة أضعاف انتشارها بين سيدات القرى؛ فقد صرح دكتور ياسر القرم أنه تم مناقشة بحث إعطاء العلاج الكيمائي قبل الإستئصال الجراحي لأورام الثدين الأمر الذي زاد من نسبة إحتفاظ السيدات بالثدي بعد إمكانية إزالة الورم فقط .
وأشار الدكتور عمرو عبد العزيز إلى ضرورة أن يتوافر إمكانية عمل فحص للغدد الليمفاويه وذلك قبل إجراء جراحة استئصال الثدى حتى يمكن تَجّنب مشاكل إزالة هذه الغدد الليمفاويه وذلك اثناء الجراحهSENTINEL NODES .
وصرح الدكتور ياسر القرم أستاذ علاج الأورام بجامعة الإسكندريه أنه تم عرض خلال المؤتمرعرض ومناقشة أحدث طرق علاج سرطان البنكرياس وذلك بواسطة العلاج الكيميائى والجينى الذى أدى إلى زيادة فرص إستئصال أورام البنكرياس بالكامل.
وأما عن أورام الرئة فمن المعروف أن 90% منها بسبب التدخين، وأثبتت الأبحاث العلمية أن تدخين الشيشة الواحدة تساوي من 100 إلى 150 سيجارة.
وقال الدكتور عمرو عبد العزيز أن المؤتمر ناقش استخدام العلاج الموجه بالإضافة إلي العلاج الكيمائي في المراحل المتأخرة من سرطان القولون التي أدت إلي رفع نسبة الاستجابة للعلاج إلى 40 % في حالات أورام القولون المنتشرة في الكبد ما يُسّهل استئصالها جراحياً.
كما تم عرض لأحدث التقنيات المستخدمة وأحدث علاجات سرطان القولون والمستقيم وذلك عن طريق العلاج الإشعاعى ثلاثى الأبعاد وذلك بالتزامن مع العلاج الكيميائى والذى أدى إلى تحسن ملحوظ فى النتائج وزيادة نسبة الشفاء.
وبالنسبة إلي أورام الثدي التي تحتل المرتبة الثانية في الأورام في مصر وتنتشر بين سيدات المدن بثلاثة أضعاف انتشارها بين سيدات القرى؛ فقد صرح دكتور ياسر القرم أنه تم مناقشة بحث إعطاء العلاج الكيمائي قبل الإستئصال الجراحي لأورام الثدين الأمر الذي زاد من نسبة إحتفاظ السيدات بالثدي بعد إمكانية إزالة الورم فقط .
وأشار الدكتور عمرو عبد العزيز إلى ضرورة أن يتوافر إمكانية عمل فحص للغدد الليمفاويه وذلك قبل إجراء جراحة استئصال الثدى حتى يمكن تَجّنب مشاكل إزالة هذه الغدد الليمفاويه وذلك اثناء الجراحهSENTINEL NODES .
وصرح الدكتور ياسر القرم أستاذ علاج الأورام بجامعة الإسكندريه أنه تم عرض خلال المؤتمرعرض ومناقشة أحدث طرق علاج سرطان البنكرياس وذلك بواسطة العلاج الكيميائى والجينى الذى أدى إلى زيادة فرص إستئصال أورام البنكرياس بالكامل.
وأما عن أورام الرئة فمن المعروف أن 90% منها بسبب التدخين، وأثبتت الأبحاث العلمية أن تدخين الشيشة الواحدة تساوي من 100 إلى 150 سيجارة.