نظمت الجمعية المغربية لخريجي الجامعات والمعاهد السوفيتية ومركز تافوكت للغات وثقافات المغرب والجمعية المغربية لأساتذة اللغة الروسية٬ وبتعاون مع المركز الثقافي الروسي بالرباط لقاء الثقافات العربية٬ الأمازيغية ٬ والروسية، لدول الاتحاد السوفياتي سابقاً بالمركز الثقافي أكدال.
وتقاطعت الإبداعات بين رقص عكس تعبيرات البلدان المشاركة، برقصة لكل من رافان و فرحناز مامانبايلي طفلي قنصل أذربيدجان بالمغرب، ورقصة أحيدوس لمنطقة الأطلس الأمازيغية، وباليه روسي ورقصة من أذربيدجان، تلتها قراءات شعرية بالعربية الفصحى مرفقة بعزف على العود من قبل العازف عزيز المغراوي، وأيضاً بالزجل والأمازيغية والروسية لشعراء من المغرب وروسيا.
تخلل اللقاء معرض فني تلاقح فيه التراث المغربي والأوكراني، لكل من الفنان المغربي حميد الهردوز والفنانة الأوكرانية ليوبا كتيتوروفا، التي حصلت على لقب الفنان الوطني وحصلت على جوائز لأنها بفنها تعيد إحياء تراث روسيا القديمة وتحافظ عليه، حيث ترسم على البيض بالاشتغال بأصبغة تستخلصها من الأعشاب الطبيعة، كما تتسم لوحاتها بالفطرية.
وتقاطعت الإبداعات بين رقص عكس تعبيرات البلدان المشاركة، برقصة لكل من رافان و فرحناز مامانبايلي طفلي قنصل أذربيدجان بالمغرب، ورقصة أحيدوس لمنطقة الأطلس الأمازيغية، وباليه روسي ورقصة من أذربيدجان، تلتها قراءات شعرية بالعربية الفصحى مرفقة بعزف على العود من قبل العازف عزيز المغراوي، وأيضاً بالزجل والأمازيغية والروسية لشعراء من المغرب وروسيا.
تخلل اللقاء معرض فني تلاقح فيه التراث المغربي والأوكراني، لكل من الفنان المغربي حميد الهردوز والفنانة الأوكرانية ليوبا كتيتوروفا، التي حصلت على لقب الفنان الوطني وحصلت على جوائز لأنها بفنها تعيد إحياء تراث روسيا القديمة وتحافظ عليه، حيث ترسم على البيض بالاشتغال بأصبغة تستخلصها من الأعشاب الطبيعة، كما تتسم لوحاتها بالفطرية.