حرصاً من الدولة على رياضة سباق الحمام الزاجل، وتشجيعاً للهواة تم تشكيل اللجنة السعودية لهواة سباق الحمام الزاجل عام 1412 هـ، وقد تم تطوير هذه اللجنة في عام 1421 هـ لتصبح الاتحاد السعودي لسباق الحمام الزاجل.
ترأسه الأمير عبد الرحمن العبد الله الفيصل، بالإضافة إلى خمسة أعضاء فاعلين، وله عدة أفرع في مختلف مناطق المملكة، على شكل نوادٍ تنتشر في تسع مدن وهي: الرياض، والخرج، والأحساء، والدمام، والقطيف، والقصيم، والطائف، ومكة، وجدة، ويهتم كل نادٍ بطرق تربية الحمام للمشاركة في السباقات التي تنقسم إلى ثلاث مراحل:
القصيرة والمتوسطة والطويلة، وعلى ضوء هذه السباقات قدم رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، مبلغاً قدره 100 ألف ريال سعودي استمراراً في دعم تمويل جائزة سباقات الحمام الزاجل لمناطق المملكة، والذي يدعمه بالمبلغ نفسه منذ عشر سنوات ليصل إجمالي ما قدمه من دعم لهذا السباق إلى مليون ريال سعودي.
ترأسه الأمير عبد الرحمن العبد الله الفيصل، بالإضافة إلى خمسة أعضاء فاعلين، وله عدة أفرع في مختلف مناطق المملكة، على شكل نوادٍ تنتشر في تسع مدن وهي: الرياض، والخرج، والأحساء، والدمام، والقطيف، والقصيم، والطائف، ومكة، وجدة، ويهتم كل نادٍ بطرق تربية الحمام للمشاركة في السباقات التي تنقسم إلى ثلاث مراحل:
القصيرة والمتوسطة والطويلة، وعلى ضوء هذه السباقات قدم رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، مبلغاً قدره 100 ألف ريال سعودي استمراراً في دعم تمويل جائزة سباقات الحمام الزاجل لمناطق المملكة، والذي يدعمه بالمبلغ نفسه منذ عشر سنوات ليصل إجمالي ما قدمه من دعم لهذا السباق إلى مليون ريال سعودي.