نظم "مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات" (ADSIC)، مؤخراً نشاطات يوم مفتوح للسيدات المشاركات في الدورة التدريبية الثانية من "برنامج المواطن الإلكتروني"، الذي ينظم في ثلاثة مراكز مختلفة من عاصمة دولة الإمارات، هي بوابة أبوظبي والسلع والوقن.
ويهدف "برنامج المواطن الإلكتروني" إلى توفير دورات تدريبية حول استخدامات الكمبيوتر والإنترنت وللتعريف بمخاطر الإنترنت وطرق الاستخدام السليم للتكنولوجيا واستخدام خدمات الحكومة الإلكترونية. وكذلك لتمكين وتنمية قدرات المرأة في استخدام التكنولوجيا المتطورة، بالإضافة إلى تعزيز مشاركتها الفاعلة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المناطق الوسطى والشرقية والغربية من إمارة أبوظبي.
وأوضحت رابعه عامر العامري – محلل الاستراتيجيات والتخطيط في "مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات": "يمثل برنامج المواطن الإلكتروني مبادرة مهمة من شأنها دفع عجلة التحول الرقمي في إمارة أبوظبي. ويهدف البرنامج إلى تمكين المواطنين وتفعيل مشاركاتهم في المجتمع وتعزيز إنتاجيتهم، من خلال صقل مهاراتهم في استخدام منصات التكنولوجيا المختلفة التي أدخلتها الحكومة. وتنسجم شراكتنا مع "مؤسسة التنمية الأسرية" مع استراتيجتنا الرامية إلى تلبية إحتياجات شريحة واسعة من المواطنين، الذين ينتمون إلى فئات اجتماعية وعمرية مختلفة. وأضافت: "إنّ الإقبال الكبير الذي شهدته الدورة التجريبية، التي عقدت في أبريل 2012، يبرز أثر هذا البرنامج على حياة المواطنين وأسرهم والمجتمع بشكل عام".
ويهدف "برنامج المواطن الإلكتروني" إلى توفير دورات تدريبية حول استخدامات الكمبيوتر والإنترنت وللتعريف بمخاطر الإنترنت وطرق الاستخدام السليم للتكنولوجيا واستخدام خدمات الحكومة الإلكترونية. وكذلك لتمكين وتنمية قدرات المرأة في استخدام التكنولوجيا المتطورة، بالإضافة إلى تعزيز مشاركتها الفاعلة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المناطق الوسطى والشرقية والغربية من إمارة أبوظبي.
وأوضحت رابعه عامر العامري – محلل الاستراتيجيات والتخطيط في "مركز أبوظبي للأنظمة الإلكترونية والمعلومات": "يمثل برنامج المواطن الإلكتروني مبادرة مهمة من شأنها دفع عجلة التحول الرقمي في إمارة أبوظبي. ويهدف البرنامج إلى تمكين المواطنين وتفعيل مشاركاتهم في المجتمع وتعزيز إنتاجيتهم، من خلال صقل مهاراتهم في استخدام منصات التكنولوجيا المختلفة التي أدخلتها الحكومة. وتنسجم شراكتنا مع "مؤسسة التنمية الأسرية" مع استراتيجتنا الرامية إلى تلبية إحتياجات شريحة واسعة من المواطنين، الذين ينتمون إلى فئات اجتماعية وعمرية مختلفة. وأضافت: "إنّ الإقبال الكبير الذي شهدته الدورة التجريبية، التي عقدت في أبريل 2012، يبرز أثر هذا البرنامج على حياة المواطنين وأسرهم والمجتمع بشكل عام".