صادقت الحكومة المغربية أخيراً على تعيين ثلاث نساء في مناصب عليا تهم قطاعات التعليم العالي، والتقني، والصادرات.
ويتعلق الأمر بتعيين رشيدة نافع عميدة لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمدينة المحمدية، التي اختيرت لهذا المنصب لكفاءتها وسمعتها الجيدة في مجال البحث العلمي والتدريس الجامعي.
وكانت رشيدة نافع قد قالت في أحد اللقاءات عن نفسها إنها تعمل في إطار ما يفرضه الواجب تجاه الوطن، مؤكدة أنها تنتمي لأسرة عادية كان الأب معيلها الوحيد، اجتهدت وتعلمت ولم تنس فضل المغرب عليها لذلك تجتهد لكي تنجح في رد ولو جزء بسيط من أفضال المغرب عليها.
كما تم تعيين سعاد بنسودة مديرة للمدرسة العليا لأساتذة التعليم التقني بمدينة المحمدية باعتبار أنه توافرت فيها كل الشروط لكي تتحمل المسؤولية في هذا المجال، وكذا زهراء المعافري مديرة للمركز المغربي لإنعاش الصادرات، هذه الأخيرة عينت خلفاً لسعد بنعبد الله.
وتمتلك زهرة المعافري تجربة طويلة وكفاءة عالية في قطاع التجارة الخارجية وفي المجال الدبلوماسي، حيث عملت مستشارة اقتصادية في سفارة المغرب بألمانيا، وهي حاصلة على شهادة تقدير من إحدى الجمعيات الأمريكية، وشهادات عالية منها دبلوم حصلت عليه من إنجلترا، كما أنها تتحدث أربع لغات.
وكانت مريم بنصالح رئيسة الاتحاد العام لمقاولات (شركات) المغرب رئيسة للجنة الترشيحات لشغل منصب مدير المركز المغربي لإنعاش الصادرات حيث تقدم نحو 50 شخصاً بملفاتهم.
يذكر أن التعيينات السابقة هيمنت عليها التعيينات الرجالية، وذلك منذ انطلاق عملية التعيين في المناصب العليا.
ويتعلق الأمر بتعيين رشيدة نافع عميدة لكلية الآداب والعلوم الإنسانية بمدينة المحمدية، التي اختيرت لهذا المنصب لكفاءتها وسمعتها الجيدة في مجال البحث العلمي والتدريس الجامعي.
وكانت رشيدة نافع قد قالت في أحد اللقاءات عن نفسها إنها تعمل في إطار ما يفرضه الواجب تجاه الوطن، مؤكدة أنها تنتمي لأسرة عادية كان الأب معيلها الوحيد، اجتهدت وتعلمت ولم تنس فضل المغرب عليها لذلك تجتهد لكي تنجح في رد ولو جزء بسيط من أفضال المغرب عليها.
كما تم تعيين سعاد بنسودة مديرة للمدرسة العليا لأساتذة التعليم التقني بمدينة المحمدية باعتبار أنه توافرت فيها كل الشروط لكي تتحمل المسؤولية في هذا المجال، وكذا زهراء المعافري مديرة للمركز المغربي لإنعاش الصادرات، هذه الأخيرة عينت خلفاً لسعد بنعبد الله.
وتمتلك زهرة المعافري تجربة طويلة وكفاءة عالية في قطاع التجارة الخارجية وفي المجال الدبلوماسي، حيث عملت مستشارة اقتصادية في سفارة المغرب بألمانيا، وهي حاصلة على شهادة تقدير من إحدى الجمعيات الأمريكية، وشهادات عالية منها دبلوم حصلت عليه من إنجلترا، كما أنها تتحدث أربع لغات.
وكانت مريم بنصالح رئيسة الاتحاد العام لمقاولات (شركات) المغرب رئيسة للجنة الترشيحات لشغل منصب مدير المركز المغربي لإنعاش الصادرات حيث تقدم نحو 50 شخصاً بملفاتهم.
يذكر أن التعيينات السابقة هيمنت عليها التعيينات الرجالية، وذلك منذ انطلاق عملية التعيين في المناصب العليا.
