توفي رجل الأعمال السعودي دريشي الوليد، البالغ من العمر 43 عاماً، إثر سكتة قلبيَّة أصابته قبل ساعات من حفل زفافه، الذي كان من المُقَرَّر أن يُقام يوم الخميس الماضي على فتاة جزائريَّة في بلديَّة قلاب جنوبي ولاية سطيف الجزائريَّة.
وتعود تفاصيل تَعَارُف العروسين إلى زيارة قامت بها الفتاة الجزائريَّة برفقة عائلتها إلى السعوديَّة، فتعرف إليها وليد وقَرَّر الزواج منها، وبالفعل قام بخطبتها وقبل موعد الزفاف بأسبوع وصل إلى الجزائر لإتمام كافة الإجراءات اللازمة واستيفاء الوثائق المطلوبة قبل إبرام عقد القران، إلا أنَّ الموت اختطفه قبل ساعات من إتمام عقد القران.
وبحسب صحيفة «الشروق» الجزائريَّة، فقد شَكَل هذا الحدث اهتماماً كبيراً من جانب المسؤولين السعوديين، إذ انتقل القنصل السعودي في الجزائر إلى ولاية سطيف، حيث توفى الوليد، للإشراف بنفسه على تقرير الطب الشرعي المتعلق بتشريح الجثة، ومتابعة إجراءات نقلها من ولاية سطيف إلى العاصمة الجزائريَّة، قبل تحويلها إلى جدة مسقط رأس الوليد.
وتعود تفاصيل تَعَارُف العروسين إلى زيارة قامت بها الفتاة الجزائريَّة برفقة عائلتها إلى السعوديَّة، فتعرف إليها وليد وقَرَّر الزواج منها، وبالفعل قام بخطبتها وقبل موعد الزفاف بأسبوع وصل إلى الجزائر لإتمام كافة الإجراءات اللازمة واستيفاء الوثائق المطلوبة قبل إبرام عقد القران، إلا أنَّ الموت اختطفه قبل ساعات من إتمام عقد القران.
وبحسب صحيفة «الشروق» الجزائريَّة، فقد شَكَل هذا الحدث اهتماماً كبيراً من جانب المسؤولين السعوديين، إذ انتقل القنصل السعودي في الجزائر إلى ولاية سطيف، حيث توفى الوليد، للإشراف بنفسه على تقرير الطب الشرعي المتعلق بتشريح الجثة، ومتابعة إجراءات نقلها من ولاية سطيف إلى العاصمة الجزائريَّة، قبل تحويلها إلى جدة مسقط رأس الوليد.