حصلت مجموعة من السعوديات على قروض من مركز الأسرة المنتجة المعني بدعم السيدات اللاتي لا يحملن مؤهلات علمية على قرض لإقامة مشروع لتربية المواشي.
فعلى الرغم من الصورة السائدة في المجتمع أن هذه المهنة خاصة بالرجل إلا أن مديرة مركز الأسرة المنتجة في حي النزلة في جدة تغريد فقيه، حسب صحيفة الاقتصادية، قالت إن تربية الماشية من ضمن القروض التي أخضعت للتجارب لمعرفة مدى نجاحها، حيث تعد بمثابة التحدي للسيدات، خاصة أن طبيعة الحياة في المدن لا تناسب إلى حد كبير مع هذه المشاريع، لكن من خلال قنوات تمويلية أخرى أظهرت الإحصائية أن السيدات المقترضات لتربية الماشية أكثر انتظاماً في السداد وتوسعا في العمل، لافتة إلى أن المركز دعم أربع سيدات كمرحلة تجريبية وهناك ست سيدات على قائمة الانتظار.
وأشارت فقيه إلى أن تربية الماشية تتناسب مع حياة بعض السيدات، اللاتي يمتلكن خبرات عالية في معرفة نوعية الماشية وبلد المنشأ وصحتها ومواسم تكاثرها وموسم بيعها، وهناك توجه للمراكز بدعم المشاريع الصغيرة بجانب المشاريع متناهية الصغر المنطلقة من المنزل، إضافة إلى رفع قيمة القروض من ثلاثة آلاف إلى أكثر من ذلك، بحسب نوعية المشروع .
فعلى الرغم من الصورة السائدة في المجتمع أن هذه المهنة خاصة بالرجل إلا أن مديرة مركز الأسرة المنتجة في حي النزلة في جدة تغريد فقيه، حسب صحيفة الاقتصادية، قالت إن تربية الماشية من ضمن القروض التي أخضعت للتجارب لمعرفة مدى نجاحها، حيث تعد بمثابة التحدي للسيدات، خاصة أن طبيعة الحياة في المدن لا تناسب إلى حد كبير مع هذه المشاريع، لكن من خلال قنوات تمويلية أخرى أظهرت الإحصائية أن السيدات المقترضات لتربية الماشية أكثر انتظاماً في السداد وتوسعا في العمل، لافتة إلى أن المركز دعم أربع سيدات كمرحلة تجريبية وهناك ست سيدات على قائمة الانتظار.
وأشارت فقيه إلى أن تربية الماشية تتناسب مع حياة بعض السيدات، اللاتي يمتلكن خبرات عالية في معرفة نوعية الماشية وبلد المنشأ وصحتها ومواسم تكاثرها وموسم بيعها، وهناك توجه للمراكز بدعم المشاريع الصغيرة بجانب المشاريع متناهية الصغر المنطلقة من المنزل، إضافة إلى رفع قيمة القروض من ثلاثة آلاف إلى أكثر من ذلك، بحسب نوعية المشروع .