تعتزم أريل اللامي الأمريكية من أصول سعودية الترشح للرئاسة الأمريكية عند بلوغها السن القانونية التي تتيح لها فرصة الترشح لدخول البيت الأبيض عام 2020م.
وذلك بعد أن برز اسمها بشكل لافت كمراقبة على الانتخابات الأمريكية في الدورتين السابقتين، وعملها مشرفة على الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وفي حوار صحيفة "عكاظ" مع أريل اللامي (29 عاماً) قالت: "أتمنى أن يصل إلى البيت الأبيض أمريكي من أصل عربي، وأنتظر بلوغي السن التي تتيح لي فرصة الترشح للرئاسة، أي بحلول عام 2020 سأعلن عن ترشحي". وعند سؤالها عما ستقدمه للأمريكيين والعرب في مجتمعها الشرقي إذا وصلت لكرسي رئاسة وقيادة أهم دولة في العالم أجابت: "داخلياً سأحاول تشجيع كبار المستثمرين للتبرع بإيجاد مساكن للمشردين الذين يفترشون الشوارع من دون مأوى، وإعادة هيكلة المناهج ورفع تحصيل الطلبة لمادتي الرياضيات والعلوم مقارنة بأقرانهم من دول العالم".
وأضافت: "سأعمل على سن قانون صارم بالنسبة لحمل السلاح كي لا تحصل مجازر أخرى كما تم في نيوتاون بولاية كونيتيكت، وإيجاد مزيد من الفرص الوظيفية حتى لا يحصل تسرب الخريجين لدول آسيا، وعلى صعيد الشرق الأوسط ستكون القضية الفلسطينية على طاولة النقاش آملة أن تتحرر قبل هذا التاريخ".
وذلك بعد أن برز اسمها بشكل لافت كمراقبة على الانتخابات الأمريكية في الدورتين السابقتين، وعملها مشرفة على الحملة الانتخابية للرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وفي حوار صحيفة "عكاظ" مع أريل اللامي (29 عاماً) قالت: "أتمنى أن يصل إلى البيت الأبيض أمريكي من أصل عربي، وأنتظر بلوغي السن التي تتيح لي فرصة الترشح للرئاسة، أي بحلول عام 2020 سأعلن عن ترشحي". وعند سؤالها عما ستقدمه للأمريكيين والعرب في مجتمعها الشرقي إذا وصلت لكرسي رئاسة وقيادة أهم دولة في العالم أجابت: "داخلياً سأحاول تشجيع كبار المستثمرين للتبرع بإيجاد مساكن للمشردين الذين يفترشون الشوارع من دون مأوى، وإعادة هيكلة المناهج ورفع تحصيل الطلبة لمادتي الرياضيات والعلوم مقارنة بأقرانهم من دول العالم".
وأضافت: "سأعمل على سن قانون صارم بالنسبة لحمل السلاح كي لا تحصل مجازر أخرى كما تم في نيوتاون بولاية كونيتيكت، وإيجاد مزيد من الفرص الوظيفية حتى لا يحصل تسرب الخريجين لدول آسيا، وعلى صعيد الشرق الأوسط ستكون القضية الفلسطينية على طاولة النقاش آملة أن تتحرر قبل هذا التاريخ".