استقبلت طيران الإمارات العام الجديد برعاية فريدة من نوعها، بالاشتراك مع "إعمار العقارية" في قلب دبي. ويبرز عرض "الماء والنار والضوء" على صفحة البحيرة المجاورة لبرج خليفة التنوع الثقافي، الذي يميز دبي بطريقة فنية جذابة تحظى بإعجاب رواد وسط المدينة من مقيمين وزائرين. وسوف يستمر العرض، الذي بدأ مع احتفالات السنة الجديدة، حتى يوم الرابع من فبراير (شباط) المقبل، ويقدم مرتين كل ليلة، الأولى الساعة الثامنة مساءً والثانية في العاشرة ليلاً.
ويقام العرض على خلفية برج خليفة، أعلى ناطحة سحاب في العالم، ويحكي قصة عناصر ثقافية تجمعت من مختلف بقاع المعمورة لتحتفي بالصداقة وبعالم واحد، ويستخدم الوسائط المتعددة والضوء والماء والنار في نافورة دبي، بمشاركة حية من ممثلين، ويبث على شاشة عملاقة طولها 210 أمتار وواجهات مائية شبه شفافة.
وقال الشيخ ماجد المعلا، نائب رئيس أول طيران الإمارات للعمليات التجارية لمنطقة الخليج والشرق الأوسط وإيران: "يضفي عرض الماء والنار والضوء، المقام على البحيرة، بعداً إبداعياً آخر على المشهد الثقافي المتعدد لدبي، ويعزز من مكانتها كوجهة رائدة للسياحة والترفيه العائلي في المنطقة".
وأضاف: "يمثل هذا العرض انعكاساً صادقاً لطبيعة دبي العالمية، ويدعم طموحاتها الرامية إلى مواصلة النمو الاقتصادي من خلال المبادرات الخلاقة، ونحن في طيران الإمارات لدينا الرؤية ذاتها في دعم المبادرات الثقافية الرامية إلى تعزيز النمو".
يشارك في العرض 79 فناناً من مختلف أنحاء العالم، وقد أسهم في الإنتاج الفريق الذي كان وراء حفلات افتتاح أولمبياد بكين وأولمبياد لندن، واحتفالات مدينتي نيويورك وسيدني بالعام الجديد.
ويقام العرض على خلفية برج خليفة، أعلى ناطحة سحاب في العالم، ويحكي قصة عناصر ثقافية تجمعت من مختلف بقاع المعمورة لتحتفي بالصداقة وبعالم واحد، ويستخدم الوسائط المتعددة والضوء والماء والنار في نافورة دبي، بمشاركة حية من ممثلين، ويبث على شاشة عملاقة طولها 210 أمتار وواجهات مائية شبه شفافة.
وقال الشيخ ماجد المعلا، نائب رئيس أول طيران الإمارات للعمليات التجارية لمنطقة الخليج والشرق الأوسط وإيران: "يضفي عرض الماء والنار والضوء، المقام على البحيرة، بعداً إبداعياً آخر على المشهد الثقافي المتعدد لدبي، ويعزز من مكانتها كوجهة رائدة للسياحة والترفيه العائلي في المنطقة".
وأضاف: "يمثل هذا العرض انعكاساً صادقاً لطبيعة دبي العالمية، ويدعم طموحاتها الرامية إلى مواصلة النمو الاقتصادي من خلال المبادرات الخلاقة، ونحن في طيران الإمارات لدينا الرؤية ذاتها في دعم المبادرات الثقافية الرامية إلى تعزيز النمو".
يشارك في العرض 79 فناناً من مختلف أنحاء العالم، وقد أسهم في الإنتاج الفريق الذي كان وراء حفلات افتتاح أولمبياد بكين وأولمبياد لندن، واحتفالات مدينتي نيويورك وسيدني بالعام الجديد.