من المعروف عن المرأة أنها لا تحب أن يشاركها في زوجها أي إنسان كان، وأنها تفعل المستحيل ليبقى قلبه معلقاً بها حافرة صورتها في مخيلته كي لا يرى غيرها، ومن المعروف أيضاً أنها قد تتهور وتفعل أي شيء عندما تكتشف أنّ زوجها ينظر إلى غيرها. فما حالها لو اكتشفت أنه يخونها؟؟
هذا هو السؤال الذي عرفنا جوابه عندما نزل زوج سيدة سعودية في مدينة الإحساء إلى أحد المتاجر ناسياً جواله في السيارة ما دفع الفضول الزوجة لأن تقرأ الرسائل الواردة في جواله إلى حين عودته، وعندما اكتشفت أنه يخونها مع أخرى من خلال الرسائل، قررت النزول للانتقام منه، واندفعت بكل ما أوتيت من قوة نحو ذاك المحل.
وخدمتها المصادفة عندما وجدت عصا على باب المحل فحملتها وانهالت على زوجها بالضرب، إلا أنّ مجموعة من الناس تمكنوا من إبعادها، لكنها لم تستسلم وحملت قطعة خزف من الأثاث المعروض في المحل وصوبتها باتجاه رأسه، فتسببت بفتحه وخرج الزوج من المحل مهرولاً هارباً من الزوجة ودماؤه تغطي كتفيه.
هذا هو السؤال الذي عرفنا جوابه عندما نزل زوج سيدة سعودية في مدينة الإحساء إلى أحد المتاجر ناسياً جواله في السيارة ما دفع الفضول الزوجة لأن تقرأ الرسائل الواردة في جواله إلى حين عودته، وعندما اكتشفت أنه يخونها مع أخرى من خلال الرسائل، قررت النزول للانتقام منه، واندفعت بكل ما أوتيت من قوة نحو ذاك المحل.
وخدمتها المصادفة عندما وجدت عصا على باب المحل فحملتها وانهالت على زوجها بالضرب، إلا أنّ مجموعة من الناس تمكنوا من إبعادها، لكنها لم تستسلم وحملت قطعة خزف من الأثاث المعروض في المحل وصوبتها باتجاه رأسه، فتسببت بفتحه وخرج الزوج من المحل مهرولاً هارباً من الزوجة ودماؤه تغطي كتفيه.
