في موقف يتسم ببراءة الطفولة وبساطتها، تفاجأ عدد من الحضور وموظفي محكمة تيماء، أول من أمس (الأحد)، بصعود طفل على مبنى محكمة تيماء من خلال تسلق الجدران الجبسية، ما أثار بلبلة وجعل البعض يهب مسرعاً لإنزال الطفل سالماً من دون التعرض لإصابات.
وبحسب صحيفة "صدى تبوك" أن الطفل بعد أن تجاوز الخوف بسبب هذه الفزعة الجماعية وإحاطة الناس به أوضح ببراءة أنّ دافع صعوده إلى المبنى كان لصيد الحمام. موقف رغم ما يحمله من قلق وذعر للكبار أحياناً إلا أنه أحد الشواهد التي تعبّر فعلاً عن عفوية الأطفال وبساطة تصرفاتهم التي لا يقدّرون أحياناً عواقبها، ولكن الحمد لله أنّ الأمر انتهى بسلام، ليصبح مجرد ذكرى تحمل معها ابتسامة لما حدث.
وبحسب صحيفة "صدى تبوك" أن الطفل بعد أن تجاوز الخوف بسبب هذه الفزعة الجماعية وإحاطة الناس به أوضح ببراءة أنّ دافع صعوده إلى المبنى كان لصيد الحمام. موقف رغم ما يحمله من قلق وذعر للكبار أحياناً إلا أنه أحد الشواهد التي تعبّر فعلاً عن عفوية الأطفال وبساطة تصرفاتهم التي لا يقدّرون أحياناً عواقبها، ولكن الحمد لله أنّ الأمر انتهى بسلام، ليصبح مجرد ذكرى تحمل معها ابتسامة لما حدث.