في احدى مدارس ايستبورن البريطانية لم يكن أحد يدري أن المراهقة ميغان، 15 عاماً على علاقة مع مدرسها، ولكن قبل سبعة أشهر وعندما شاهد التلاميذ مدرس الرياضيات جيرمي فورست، 30 عاماً، وزميلتهم ميغان متشابكي الأيادي، لم يسكتوا بل قاموا بإبلاغ ادارة المدرسة، والتي قامت على الفور بفتح تحقيق، ولكن لم يسفر التحقيق عن شيء، ولم يفصل المدرس بل سمح له في ما بعد بإعطاء الدروس الإضافية للمراهقين.
وما حدث أخيراً شغل الرأي العام في بريطانيا، فقد هربت ميغان مع أستاذها، وانتشرت القصة في كل مكان، خاصة بعد أن بدأت السلطات تتبع الهاربين، حيث تم التقاط صور لهما وهما في طريقهما الى باريس وكانا عند التقاط الصور يسيران وفورست يلف يده حول ميغان
وفي وقت سابق كان والدا ميغان قد أعلنا بأن ابنتهما خطفت، ليتبين في بعد هروبها، وصرح الوالدان بأنهما لم يكونا يعلما أي شيء حول علاقة ابنتهما بالمدرس، ولم تبلغهما الادارة بذلك، وطالب أولياء الأمور الغاضبين اجراء تحقيق شامل في القصور الحاصل من المدرسة في حماية الأطفال من الموظفين العاملين، واتهموا المدرسة بأنها السبب في السماح للمراهقين بالتردي في مثل هذه القضايا. خاص وأن هناك سوابق حدثت في ذات المكان فثمة مدرس سابق في المدرسة كان قد سجن ثلاث سنوات لعلاقته بمراهقتين عمر احداهما 15 والثانية 16 عاماً.
وكانت ميغان قد نشرت رسالة على تويتر في يوليو تموز تقول فيها: "أريد أن أهرب للأبد"، وقد رد المعلم على رسالتها برسالة أخرى كتب فيها: "أنا وأنت، دعينا فقط نهرب
وفي التفاصيل أن المراهقة تركت منزلها الخميس الماضي بعد أن أخبرت أمها أنها ستقضي الليل في منزل احدى صديقاتها. وأثارت مدرستها الخبر بعد أن تغيب فورست في اليوم التالي هو وميغان، وتمت مشاهدتهما وفي وقت لاحق في سيارة الفورد الخاصة بفورست وكانت ميغن تركب معه مرتدية تنورتها السوداء القصيرة. وتم نشر صور للهاربين على أمل أن يتعرف عليهما أحد من العامة ويدلي بمعلومات مفيدة حول مكانهما. ولكن لم يكن هناك أحد قد رأهما في أي مكان في فرنسا ولم يعثر على أي أثر لهما لا عبر تعقب هواتفهم النقالة أو حتى عبر أجهزة الصراف، ويتوقع أن يكونا في أي مكان في أوروبا، ومازال البحث جارياً عن الهاربين وقد وضعت السلطات البريطانية أرقام هواتف خاصة لمن يريد أن يدلي بأي معلومات عنهما.
وما حدث أخيراً شغل الرأي العام في بريطانيا، فقد هربت ميغان مع أستاذها، وانتشرت القصة في كل مكان، خاصة بعد أن بدأت السلطات تتبع الهاربين، حيث تم التقاط صور لهما وهما في طريقهما الى باريس وكانا عند التقاط الصور يسيران وفورست يلف يده حول ميغان
وفي وقت سابق كان والدا ميغان قد أعلنا بأن ابنتهما خطفت، ليتبين في بعد هروبها، وصرح الوالدان بأنهما لم يكونا يعلما أي شيء حول علاقة ابنتهما بالمدرس، ولم تبلغهما الادارة بذلك، وطالب أولياء الأمور الغاضبين اجراء تحقيق شامل في القصور الحاصل من المدرسة في حماية الأطفال من الموظفين العاملين، واتهموا المدرسة بأنها السبب في السماح للمراهقين بالتردي في مثل هذه القضايا. خاص وأن هناك سوابق حدثت في ذات المكان فثمة مدرس سابق في المدرسة كان قد سجن ثلاث سنوات لعلاقته بمراهقتين عمر احداهما 15 والثانية 16 عاماً.
وكانت ميغان قد نشرت رسالة على تويتر في يوليو تموز تقول فيها: "أريد أن أهرب للأبد"، وقد رد المعلم على رسالتها برسالة أخرى كتب فيها: "أنا وأنت، دعينا فقط نهرب
وفي التفاصيل أن المراهقة تركت منزلها الخميس الماضي بعد أن أخبرت أمها أنها ستقضي الليل في منزل احدى صديقاتها. وأثارت مدرستها الخبر بعد أن تغيب فورست في اليوم التالي هو وميغان، وتمت مشاهدتهما وفي وقت لاحق في سيارة الفورد الخاصة بفورست وكانت ميغن تركب معه مرتدية تنورتها السوداء القصيرة. وتم نشر صور للهاربين على أمل أن يتعرف عليهما أحد من العامة ويدلي بمعلومات مفيدة حول مكانهما. ولكن لم يكن هناك أحد قد رأهما في أي مكان في فرنسا ولم يعثر على أي أثر لهما لا عبر تعقب هواتفهم النقالة أو حتى عبر أجهزة الصراف، ويتوقع أن يكونا في أي مكان في أوروبا، ومازال البحث جارياً عن الهاربين وقد وضعت السلطات البريطانية أرقام هواتف خاصة لمن يريد أن يدلي بأي معلومات عنهما.