جريا وراء المثل الذي يقول: "راح يصطاد فاصطادوه"، وحسب ما جاء في موقع "فريج دبي"، لم يتردد الأب لحظة واحدة عندما طلب منه نجله الذهاب معه لطلب يد شريكة الحياة، والتي تتوافر فيها كل مواصفات الحسب والنسب، فأسرع مع ابنه إلى منزل والد العروسة وهناك كانت المفاجأة، وذلك عندما طلب والد العريس يد الفتاة لولده لكن والد العروسة رفض تزويج ابنته إلى ذلك الشاب بحجة عدم مناسبته لابنته، ما أغضب العريس.
وبعد عدد من المحاولات تم تبليغ والد العريس أنه لا مانع لديهم من قبول الزواج شرط أن يرتبط هو بالعروس وليس ابنه، لما عرف عنه من صفات وأخلاق وكفاءة وعلم وحسن تصرف حتى أضحى مثالاُ للرجل المسؤول. ولم يضيع الأب وقتاً، بل تقدم وخطب الفتاة لنفسه في موقف أصاب الشاب بالذهول، ولم يستطيع الكلام من هول الموقف، واكتفى بخروجه من بيت العروس تاركاً والده "العريس" يتفق على مراسم الزواج.
وبعد عدد من المحاولات تم تبليغ والد العريس أنه لا مانع لديهم من قبول الزواج شرط أن يرتبط هو بالعروس وليس ابنه، لما عرف عنه من صفات وأخلاق وكفاءة وعلم وحسن تصرف حتى أضحى مثالاُ للرجل المسؤول. ولم يضيع الأب وقتاً، بل تقدم وخطب الفتاة لنفسه في موقف أصاب الشاب بالذهول، ولم يستطيع الكلام من هول الموقف، واكتفى بخروجه من بيت العروس تاركاً والده "العريس" يتفق على مراسم الزواج.