ألغت الأميرة فيكتوريا ظهورها في دورة الألعاب الأولمبية في لندن كي تتمكن من البقاء مع طفلتها الجميلة استيل والاهتمام بها، ومنذ ولادتها في شهر فبراير الماضي، تلتزم الأميرة بدورها الجديد كأم، وقالت:
"حتى أكبر حدث في هذا العام لن يفرقني عن ابنتي أو يجعلني أبتعد عنها"، وقال متحدث باسم القصر: "إن أولوية الأميرة هي البقاء في المنزل مع طفلتها استل بدلاً من حضور الألعاب"، وتبادلت ولية عهد السويد صور ابنتها ذات الأشهر الستة على الفيسبوك مع زوجها ووالديها الملك كارل غوستاف والملكة سيلفيا، وبينما قررت فيكتوريا البقاء في المنزل، فإن مهمة حضور الألعاب انحصرت بين زوجها دانيال وشقيقها كارل فيليب اللذين ذهبا لحضور الألعاب ومشاهدة فريق بلادهم وتشجيعه، وبعد أيام قطع الملك والملكة إجازتهما الصيفية القصيرة في سان تروبيه وانضما إليهما في لندن. هذا مانشرته مجلة Hello مؤخراً في متابعتها لكواليس أولمبياد لندن.
"حتى أكبر حدث في هذا العام لن يفرقني عن ابنتي أو يجعلني أبتعد عنها"، وقال متحدث باسم القصر: "إن أولوية الأميرة هي البقاء في المنزل مع طفلتها استل بدلاً من حضور الألعاب"، وتبادلت ولية عهد السويد صور ابنتها ذات الأشهر الستة على الفيسبوك مع زوجها ووالديها الملك كارل غوستاف والملكة سيلفيا، وبينما قررت فيكتوريا البقاء في المنزل، فإن مهمة حضور الألعاب انحصرت بين زوجها دانيال وشقيقها كارل فيليب اللذين ذهبا لحضور الألعاب ومشاهدة فريق بلادهم وتشجيعه، وبعد أيام قطع الملك والملكة إجازتهما الصيفية القصيرة في سان تروبيه وانضما إليهما في لندن. هذا مانشرته مجلة Hello مؤخراً في متابعتها لكواليس أولمبياد لندن.