انطلق برنامج اكتشاف المواهب المصرية "صوت الحياة" منذ فترة على قناة "الحياة" عبر حلقات مسجّلة، تمّ فيها اختيار المشتركين. تعتمد فكرة البرنامج على الأصوات المصريّة فقط، وترتكز إلى لجنة تحكيمٍ، تتألّف من الفنّان هاني شاكر والفنّانة سميرة سعيد والموسيقار حلمي بكري. يقوم الفنّان وائل منصور، الذي اشترك مسبقاً في برنامج "سوبر ستار"، بتقديم الحلقات الأولى، على أن تتولّى ذلك في ما بعد المذيعة رزان مغربيّ؛ ومن المتوقّع أن يتمّ بثّ الحلقات مباشرة على قناة "الحياة" من "الفورم دو بيروت"، من لبنان، حسبما علم موقع "سيدتي نت".
اللافت في البرنامج هو الحفرة التي شُيّدت للمشتركين، والتي يقع فيها كلّ من لا تخوّله الفرصة النّجاح، وكلّ من يملك صوتاً قبيحاً، وذلك بعد حصوله على 3 نقاط حمراء من قبل لجنة التحكيم.
ويبدو أنّ أجواء التفاهم والانسجام ظهرت طاغية بين أعضاء لجنة التّحكيم خلال الحلقة، لاسيّما بين سميرة وهاني، فبدت سميرة الأرقّ بين هاني وحلمي، من خلال حرصها على إعطاء المشترك فرصةً، أكثر من مرّة، فضلاً عن تعاطفها الشديد معه وترديدها القول إنّ المشترك قد يكون خائفاً ومتوتّراً، عندما يقف أمام لجنة التحكيم، ما يستدعي التّخفيف عنه. وقد وافقها في موقفها هاني، بأسلوبه الرقيق مع المشتركين.
يبقى حلمي هو الأقسى نسبيّاً، حيث لا يتورّع عن تقديم ملاحظاته إلى المشتركين، ويشدّد على الدوام، في إعلان البرنامج، على أنّه لن يرحم المشتركين، وسيكون "وراءهم والزّمن طويل".
اختيار المشتركين تمّ بطريقة عالية، ولم تتأهل للمسابقة سوى الأصوات المقبولة.
ومنذ الحلقة الأولى، بدأت الإشاعات تُتداول حول عدم انسجام بين سميرة وحلمي، فيما نفت مصادر قريبة من الفنّانة لموقع "سيدتي نت" الكلام الشّائع، مؤكّدةً أن لا خلاف بين أعضاء اللجنة، وأنّ ثمّة اتفاقاً كاملاً وانسجاماً بينهم.
أخيراً، يبقى السؤال إن كانت ستنجح لجنة تحكيم "صوت الحياة"، بأعضائها الثلاثة، أكثر من لجنة تحكيم برامج عربيّة أخرى، أم سيُلاقي أعضاؤها انتقادات لاذعة، كالتي لحقت بنجوم سبقوهم في تجربة التّحكيم؟
اللافت في البرنامج هو الحفرة التي شُيّدت للمشتركين، والتي يقع فيها كلّ من لا تخوّله الفرصة النّجاح، وكلّ من يملك صوتاً قبيحاً، وذلك بعد حصوله على 3 نقاط حمراء من قبل لجنة التحكيم.
ويبدو أنّ أجواء التفاهم والانسجام ظهرت طاغية بين أعضاء لجنة التّحكيم خلال الحلقة، لاسيّما بين سميرة وهاني، فبدت سميرة الأرقّ بين هاني وحلمي، من خلال حرصها على إعطاء المشترك فرصةً، أكثر من مرّة، فضلاً عن تعاطفها الشديد معه وترديدها القول إنّ المشترك قد يكون خائفاً ومتوتّراً، عندما يقف أمام لجنة التحكيم، ما يستدعي التّخفيف عنه. وقد وافقها في موقفها هاني، بأسلوبه الرقيق مع المشتركين.
يبقى حلمي هو الأقسى نسبيّاً، حيث لا يتورّع عن تقديم ملاحظاته إلى المشتركين، ويشدّد على الدوام، في إعلان البرنامج، على أنّه لن يرحم المشتركين، وسيكون "وراءهم والزّمن طويل".
اختيار المشتركين تمّ بطريقة عالية، ولم تتأهل للمسابقة سوى الأصوات المقبولة.
ومنذ الحلقة الأولى، بدأت الإشاعات تُتداول حول عدم انسجام بين سميرة وحلمي، فيما نفت مصادر قريبة من الفنّانة لموقع "سيدتي نت" الكلام الشّائع، مؤكّدةً أن لا خلاف بين أعضاء اللجنة، وأنّ ثمّة اتفاقاً كاملاً وانسجاماً بينهم.
أخيراً، يبقى السؤال إن كانت ستنجح لجنة تحكيم "صوت الحياة"، بأعضائها الثلاثة، أكثر من لجنة تحكيم برامج عربيّة أخرى، أم سيُلاقي أعضاؤها انتقادات لاذعة، كالتي لحقت بنجوم سبقوهم في تجربة التّحكيم؟