أثارت الممثلة المغربية فاطيم العياشي موجة من الجدل بعد ظهورها شبه عارية، على غلاف مجلة "زرياب" الشهرية، حيث كانت ترتدي سروالاً داخلياً وسترة رجالية سوداء فقط لا غير.
ووصفت المجلة الرجالية التي تنشر مواضيعها باللغة الفرنسية فاطيم بالملتزمة والجريئة.
وانقسم رواد صفحات "فيسبوك" بين مؤيد لصورها مبرراً موقفها بأنها تنتمي إلى الجيل الجديد، الذي لم يعد يأبه للقيود المفروضة على الفنون والحريات الفردية، وبين رافض لأسلوب يبتغي الإثارة الفجة فقط لأسباب تجارية وإيديولوجية محضة.
وهذه ليست المرة الاولى التي تثير فيها فاطمة الجدل في المغرب، حيث نشرت في قبل أيام صورة لها وهي مستلقية على ظهرها وسط مزبلة كبيرة، لترد من خلالهل بطريقتها الخاصة على مفهوم "الفن النظيف" الذي تحدث عنه آنذاك، قياديون في حزب العدالة والتنمية باعتباره مصطلحاً يؤشر على "ضيق الأفق ونمطية في التفكير تتبناها الأنظمة الأحادية والديكتاتورية فقط".
ووصفت المجلة الرجالية التي تنشر مواضيعها باللغة الفرنسية فاطيم بالملتزمة والجريئة.
وانقسم رواد صفحات "فيسبوك" بين مؤيد لصورها مبرراً موقفها بأنها تنتمي إلى الجيل الجديد، الذي لم يعد يأبه للقيود المفروضة على الفنون والحريات الفردية، وبين رافض لأسلوب يبتغي الإثارة الفجة فقط لأسباب تجارية وإيديولوجية محضة.
وهذه ليست المرة الاولى التي تثير فيها فاطمة الجدل في المغرب، حيث نشرت في قبل أيام صورة لها وهي مستلقية على ظهرها وسط مزبلة كبيرة، لترد من خلالهل بطريقتها الخاصة على مفهوم "الفن النظيف" الذي تحدث عنه آنذاك، قياديون في حزب العدالة والتنمية باعتباره مصطلحاً يؤشر على "ضيق الأفق ونمطية في التفكير تتبناها الأنظمة الأحادية والديكتاتورية فقط".