هل الدوقة كيت ميدلتون حامل أم لا؟ هذا هو حديث الشارع البريطاني بعد أن أعلنت صديقتها المقربة جيسيكا هاي في حديث لإحدى المجلات الأسترالية بأن الناس ربما يسمعون خبراً رسمياً بهذا الخصوص في هذا الشهر، وكان حديثهاهذا سبباً في إشعال حمى التكهنات والاجتهادات الإعلامية؛ حيث نشرت الصحف صوراً حديثة للدوقة وبدأت بتحليلها والتوقف عند تفاصيلها الصغيرة، وتوصلت إلى نقاط تؤكد حمل الدوقة كيت ميدلتون.
وقرب إعلان هذا الخبر ومن هذه النقاط : أولاً أنها بدأت بمداعبة الأطفال أثناء جولاتها الرسمية، وثانياً أنها لا تخلع معطفها كما اعتادت أن تفعل دائماً، وثالثاً أنها صارت تختار غالباً الثياب السوداء التي تلبسها المرأة الحامل أحيانا لإخفاء بعض الزيادة في الوزن، وأنها تضع حقيبتها الصغيرة على بطنها بحركة عفوية لحماية الجنين، ورابعاً أن ابتسامتها قد زادت اتساعاً، وأن ثمة بريق غريب في عينيها وهي تتبادل النظرات مع زوجها الأمير ويليام وكأنهما يخفيان سراً، وخامساً أن الأمير ويليام كان يقبل الهدايا الخاصة بالمواليد الجدد التي كان تقدم إليه أثناء رحلاته حول العالم، وسادساً أن الدوقة صارت تخفف ما تشربه من السوائل بكثير من الماء، وأخيراً فإن الزوجين سوف يتركان بعد بضعة أشهر منزلهما الذي تزوجا فيه في شمالي ايرلندا، وينتقلان للسكن في أحد الأجنحة المستقلة في قصر "كينسنغتون".
والذي يضم 20 غرفة وتبلغ كلفة تجديده نحو مليون ونصف المليون جنيه إسترليني، وهذا سبب آخر يدعو الناس للتأكد من رغبة الزوجين في تأمين سكن مريح للأمير القادم، الذي سيكون ولياً للعهد سواء كان ذكراً أم أنثى متقدماً على الأمير هاري في قائمة المرشحين للصعود على عرش بريطانيا.
وقرب إعلان هذا الخبر ومن هذه النقاط : أولاً أنها بدأت بمداعبة الأطفال أثناء جولاتها الرسمية، وثانياً أنها لا تخلع معطفها كما اعتادت أن تفعل دائماً، وثالثاً أنها صارت تختار غالباً الثياب السوداء التي تلبسها المرأة الحامل أحيانا لإخفاء بعض الزيادة في الوزن، وأنها تضع حقيبتها الصغيرة على بطنها بحركة عفوية لحماية الجنين، ورابعاً أن ابتسامتها قد زادت اتساعاً، وأن ثمة بريق غريب في عينيها وهي تتبادل النظرات مع زوجها الأمير ويليام وكأنهما يخفيان سراً، وخامساً أن الأمير ويليام كان يقبل الهدايا الخاصة بالمواليد الجدد التي كان تقدم إليه أثناء رحلاته حول العالم، وسادساً أن الدوقة صارت تخفف ما تشربه من السوائل بكثير من الماء، وأخيراً فإن الزوجين سوف يتركان بعد بضعة أشهر منزلهما الذي تزوجا فيه في شمالي ايرلندا، وينتقلان للسكن في أحد الأجنحة المستقلة في قصر "كينسنغتون".
والذي يضم 20 غرفة وتبلغ كلفة تجديده نحو مليون ونصف المليون جنيه إسترليني، وهذا سبب آخر يدعو الناس للتأكد من رغبة الزوجين في تأمين سكن مريح للأمير القادم، الذي سيكون ولياً للعهد سواء كان ذكراً أم أنثى متقدماً على الأمير هاري في قائمة المرشحين للصعود على عرش بريطانيا.