ما نوع غضبك؟

أنت ترتجفين، وقلبك ينبض بشكل أسرع، ووجهك يحمرّ بشدة. هو شعور بالغضب؟ في هذه الحالة حاولي تحديد الأشياء التي تثير لديك ردة الفعل هذه. بعد ذلك، عبّري بطرق غير عنيفة عن نفسك. فالكلمات قد تكون إحدى طرق تهدئة الغضب. ولكن قبل اختيارك طرق التعبير عن الغضب، تعرفي على نفسك أكثر في الاختبار التالي.

خرجت لتناول العشاء، والنادل يتجاهلك. ما أول فكرة تخطر ببالك؟

 نسي أني هنا.

 

 لا يهتم برأيي.

 

 إنه فاشل في وظيفته.

 

ماذا تفعلين لتهدئة نفسك؟

 

 تأخذين نزهة على الأقدام للاسترخاء والتفكير.

 

 تتحدثين مع شخص ما بشأن ما يغضبك، أو تكتبين ما تشعرين به.

 

 تحاولين التفكير بشيء آخر، أو تنهمكين في نشاط ما.

 

إذا سمحت لغضبك بالخروج عن السيطرة، إلى ماذا سيؤدي هذا؟

 

 الاكتئاب.

 

 جنون الارتياب.

 

 كراهية البشر.

 

أنت على شاطئ، تصل عائلة تصدر الضجيج بجانبك. بماذا تفكرين؟

 

 لا بأس، سأذهب إلى مكان أبعد.

 

 لا أصدق ذلك! لماذا لا يأتون، ويجلسون على منشفتي أيضًا؟

 

 أخيفهم لإبعادهم عن طريق الادعاء بأني مجنونة.

 

ما هو شعارك؟

 

 أريد أن أكون محبوبة.

 

 مفضّلة.

 

 محترمة.

 

من هم الأشخاص الذين يزعجونك جدًا؟

 

 الأنانيون.

 

 المغرورون.

 

 المزاحون (الذين يعتبرون الجميع أغبياء).

 

إذا تفوهت بأشياء ندمت عليها، كيف تشعرين؟

 

 بالذنب، والإحراج من الشخص الذي غضبت منه.

 

 بالخوف بأنك ربما أفسدت علاقتك معه.

 

 بالغضب من الشخص الذي جعلك تغضبين.

 

تشهدين قتالاً يستغل فيه شخص أقوى آخر أضعف منه. بماذا تفكرين؟

 

 يجب أن أفعل شيئًا.

 

 لماذا لا يفعل أي شخص شيئًا ما؟

 

‌ لماذا الناس قساة، وعنيفون جدًا مع بعضهم البعض؟

 

ما الذي أغضبك جدًا في العمل في الآونة الأخيرة؟

 

 الفشل في إيجاد حل لمشكلة ما.

 

 عدم قول ما تريدينه خلال اجتماع ما.

 

 الظلم؛ تم ترقية زميل أقل كفاءة بدلاً منك.

 

إحدى صديقاتك لم تجب على رسائلك. ما هي ردة فعلك؟

 

 تتساءلين إذا فعلت شيئًا: ما أغضبها.

 

‌ تنزعجين منها.

 

 تقررين أنه لا يمكنك حقًا الاعتماد على الآخرين.