ماذا يسعد أطفال العرب؟

 

ماذا يسعد أطفال العرب؟ قد تكون الإجابة عبارة عن نزهة أو وجبة طعام أو رحلة أو لعبة أو برنامج تلفزيوني أو رفقة طيّبة...ومهما كانت الإجابة، فإن أطفالنا يستحقّون أن نحقّق لهم ما يسعدهم، في حدود إمكانياتنا، مع التشديد على أهمية السعادة في نموّ الطفل عقلياً وجسدياً.  «سيدتي» حملت هذا السؤال إلى أطفال لبنان والرياض وجدة والقاهرة، فجاءت إجاباتهم عفوية وبريئة، بعضها مادي، فيما غالبيتها معنوية، وذلك على الشكل التالي:

 

 أطفال القاهرة


مريم تامر محمد شوقي (6 سنوات)

أكون سعيدةً حين أحضر حفلةً في النادي.


ليلى طارق (8 سنوات)

أسعد عندما أنضمّ ل"شلّة" أصدقاء!


حبيبة محمد (12 عاماً)

أفرح عندما ألعب طوال فترة الإجازة، في النادي!


 كارلوس حنّا ( 11 عاماً)

أفرح عندما أقوم بأعمال النحت أو الرسم!


 مصطفى جعفر (11 عاماً)

أكون سعيداً عندما أتعلّم فنون الكاراتيه في النادي!

 


 ماثيو ماجد (11 عاماً)

أفرح عندما أشاهد أفلام الكارتون والأفلام الأجنبية.


يوسف وائل ( 7 سنوات)

أكون سعيداً لدى ممارسة رياضتي "الجودو" وكرة الماء.

 

مايا محمد العوضي ( 7 سنوات)

أكون سعيدةً حين أشاهد أفلام وبرامج الكارتون.