تخرّجت المصمّمة آية جبريل من قسم هندسة الديكور، وعملت في مجال التّصميم الجرافيكيّ لسبع سنوات، اكتسبت خلالها خبرة ومكانة متميّزة في هذا المجال. وقد اكتشفت آية موهبتها الفريدة في كتابة الأسماء بطريقة "فنّ الخطّ التجريديّ"، وأرادت تحويلها إلى مجوهرات شخصيّة متميّزة.
للوقوف على تجربة المصمّمة جبريل كان لموقع "سيدتي نت" هذا اللقاء معها:
ـ متى بدأت ممارسة فنّ الخطّ التجريديّ؟
طبيعة عمل المصمّم الجرافيكيّ تجعله يكتسب مهارة الرّسم السّريع (السكتش)، ومن خلالها أصبحت أحبّ أن أكتب الأسماء بهذه الطريقة، خلال أوقات فراغي، إلى أن بدأتُ ألاحظ إقبال النّاس عليها، عندما كنت أنشرها في مواقع التواصل الاجتماعيّ، فأخذت الموضوع بجديّة أكثر وبدأت بتطويرها إلى أن وصلت إلى ما هي عليه الآن.
ـ كيف تحوّل هذا الفنّ إلى تصميم المجوهرات؟
عندما لاقيت استحسان النّاس لهذا الفنّ، فكّرت في تحويله إلى منتج يُحافظ على قيمته ويزيدها. هنا، كان تعاوني مع مصمّم المجوهرات "رضا عمدة" لإنتاج أوّل خطّ من تصميم الخواتم المميّزة بشكلها، والتي تحمل الأسماء التي أصمّمها.
ـ ما هي أبرز الصّعوبات التي واجهتك في هذا المجال؟
عند دمج الخطّ التجريديّ بالخواتم، يجب مراعاة أمور معيّنة في التّصميم، ممّا يزيد صعوبة تصميم الخطّ، فيما تؤدّي زيادة حروف بعض الأسماء إلى زيادة صعوبة تخطيطها بشكل تجريديّ ومقروء بنفس الوقت.
ـ كيف كان الإقبال على تصاميمك؟
كان الإقبال الأكبر على الخواتم من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين ٢٥ إلى ٤٥ سنة، من الجنسين.
ـ ما هي الموادّ المستخدمة في أعمالك؟
أستخدم الذهب والفضّة؛ وبالإمكان إضافة الأحجار الكريمة للفضّة والألماس للذهب.
ـ ما هي خططك المستقبليّة في هذا المجال؟
ستكون هناك ثلاثة خطوط رئيسيّة لتصاميم الخواتم سنويّاً، وستصحبها تصاميم لمنتجات أخرى، بإذن الله. إلى جانب ذلك، سيكون هناك حدث كبير كلّ سنة وتعاون مع فنّانين آخرين، من أجل إنتاج الخطّ بطرق مختلفة، كما سيتمّ توسيع الطلبات لتشمل مدناً أخرى بشكل أكبر.
كلمة أخيرة لمن توجّهينها؟
الشكر الجزيل لكلّ من دعم فنّي: أهلي وخطيبي ومعارفي، وأخصّ بالشّكر المصمّم رضا عمدة والأستاذ أبو بكر الكاف.
للوقوف على تجربة المصمّمة جبريل كان لموقع "سيدتي نت" هذا اللقاء معها:
ـ متى بدأت ممارسة فنّ الخطّ التجريديّ؟
طبيعة عمل المصمّم الجرافيكيّ تجعله يكتسب مهارة الرّسم السّريع (السكتش)، ومن خلالها أصبحت أحبّ أن أكتب الأسماء بهذه الطريقة، خلال أوقات فراغي، إلى أن بدأتُ ألاحظ إقبال النّاس عليها، عندما كنت أنشرها في مواقع التواصل الاجتماعيّ، فأخذت الموضوع بجديّة أكثر وبدأت بتطويرها إلى أن وصلت إلى ما هي عليه الآن.
ـ كيف تحوّل هذا الفنّ إلى تصميم المجوهرات؟
عندما لاقيت استحسان النّاس لهذا الفنّ، فكّرت في تحويله إلى منتج يُحافظ على قيمته ويزيدها. هنا، كان تعاوني مع مصمّم المجوهرات "رضا عمدة" لإنتاج أوّل خطّ من تصميم الخواتم المميّزة بشكلها، والتي تحمل الأسماء التي أصمّمها.
ـ ما هي أبرز الصّعوبات التي واجهتك في هذا المجال؟
عند دمج الخطّ التجريديّ بالخواتم، يجب مراعاة أمور معيّنة في التّصميم، ممّا يزيد صعوبة تصميم الخطّ، فيما تؤدّي زيادة حروف بعض الأسماء إلى زيادة صعوبة تخطيطها بشكل تجريديّ ومقروء بنفس الوقت.
ـ كيف كان الإقبال على تصاميمك؟
كان الإقبال الأكبر على الخواتم من فئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم ما بين ٢٥ إلى ٤٥ سنة، من الجنسين.
ـ ما هي الموادّ المستخدمة في أعمالك؟
أستخدم الذهب والفضّة؛ وبالإمكان إضافة الأحجار الكريمة للفضّة والألماس للذهب.
ـ ما هي خططك المستقبليّة في هذا المجال؟
ستكون هناك ثلاثة خطوط رئيسيّة لتصاميم الخواتم سنويّاً، وستصحبها تصاميم لمنتجات أخرى، بإذن الله. إلى جانب ذلك، سيكون هناك حدث كبير كلّ سنة وتعاون مع فنّانين آخرين، من أجل إنتاج الخطّ بطرق مختلفة، كما سيتمّ توسيع الطلبات لتشمل مدناً أخرى بشكل أكبر.
كلمة أخيرة لمن توجّهينها؟
الشكر الجزيل لكلّ من دعم فنّي: أهلي وخطيبي ومعارفي، وأخصّ بالشّكر المصمّم رضا عمدة والأستاذ أبو بكر الكاف.