كشفت وسائل الإعلام التركية، عن تواجد النجمة العالمية باريس هيلتون في اسطنبول، دون الإعلان عن سبب الزيارة.
وقد تم التقاط صور للنجمة وهي تتجول في أروقة فندق الهيلتون في أسطنبول، وهو جزء من ممتلكاتها، فهي كما معروف حفيدة كونراد هيلتون (مؤسس سلسلة فنادق هيلتون) ووريثته، الا ان ثراءها الفاحش لم يثنها عن ممارسة هواياتها بالغناء والتمثيل وعرض الازياء، خاصة بعد ان دخلت عالم الشهرة عام 2001 عبر الاشتراك في البرنامج الاميركي الشهير Simple Life في موسمه الأول.
هيلتون التي اشتهرت بجرأتها في أدوارها التمثيلية ومن خلال نزواتها العاطفية، تلاحقها الشائعات أينما حلّت، فما ان تأكد وجودها في اسطنبول حتى انطلقت الشائعات، فنقل البعض انها تستعد لفتح دار للأزياء، في حين أكد آخرون انها تحضر للظهور في مسلسل تركي بأدوار بسيطة دون تحديد اسم المسلسل.
وسرعان ما ازدادت الاشاعات حتى اخذت طابعاً بوليسياً، وجرى الحديث عن مطاردة النجمة بدراجة نارية من قبل مسلح، الا ان مهتمين بالشأن الفني التركي، يعتقدون بأن الزيارة ربما هدفها التوقيع على عقد اشتراك في عمل درامي تركي، معولين على التوجه التركي للتسويق العالمي للدراما التركية بعد نجاحها في الشرق الاوسط وشرق اوربا.
وقد تم التقاط صور للنجمة وهي تتجول في أروقة فندق الهيلتون في أسطنبول، وهو جزء من ممتلكاتها، فهي كما معروف حفيدة كونراد هيلتون (مؤسس سلسلة فنادق هيلتون) ووريثته، الا ان ثراءها الفاحش لم يثنها عن ممارسة هواياتها بالغناء والتمثيل وعرض الازياء، خاصة بعد ان دخلت عالم الشهرة عام 2001 عبر الاشتراك في البرنامج الاميركي الشهير Simple Life في موسمه الأول.
هيلتون التي اشتهرت بجرأتها في أدوارها التمثيلية ومن خلال نزواتها العاطفية، تلاحقها الشائعات أينما حلّت، فما ان تأكد وجودها في اسطنبول حتى انطلقت الشائعات، فنقل البعض انها تستعد لفتح دار للأزياء، في حين أكد آخرون انها تحضر للظهور في مسلسل تركي بأدوار بسيطة دون تحديد اسم المسلسل.
وسرعان ما ازدادت الاشاعات حتى اخذت طابعاً بوليسياً، وجرى الحديث عن مطاردة النجمة بدراجة نارية من قبل مسلح، الا ان مهتمين بالشأن الفني التركي، يعتقدون بأن الزيارة ربما هدفها التوقيع على عقد اشتراك في عمل درامي تركي، معولين على التوجه التركي للتسويق العالمي للدراما التركية بعد نجاحها في الشرق الاوسط وشرق اوربا.