20 استراتيجية للمعلمين لإشراك الطلاب في الفصل الدراسي بشكل جذاب

صورة طلاب في الفصل
20 استراتيجية للمعلمين لإشراك الطلاب في الفصل الدراسي بشكل جذاب

عندما يتراجع مستوى مشاركة الطلاب في الدرس، نجد أنفسنا في كثير من الأحيان نلجأ إلى الإنترنت، إننا نستخرج مقاطع فيديو عشوائية، وموارد تستهلك الوقت، وأنشطة معقدة للغاية، أي شيء لجذب الانتباه والحفاظ عليه. ولكن حتى هذه الأشياء لا تستطيع منافسة حيل أقلام طلابنا، ورسوماتهم، ومناقشاتهم لما حدث في فترة الاستراحة. وهناك سبب بسيط وراء ذلك:
لا يتفاعل طلابنا مع الأشياء بل يتفاعلون معنا، ولهذا السبب فإن أفضل الطرق (وأسهلها) لزيادة تفاعل الطلاب تأتي منك أيها المعلم أو المعلمة، لقد جمعنا 20 استراتيجية أساسية، بشكل تنازلي، من الأقل فعالية حتى الأكثر، تعمل على زيادة رغبة الطلاب لمشاركة دائمة، من دون الحاجة إلى الوسائل الإضافية، وساعات التحضير بعد المدرسة.

20. اربطي التعلم بالعالم الحقيقي

اربطي التعلم بالعالم الحقيقي


لقد سمعنا جميعاً هذا السؤال من قبل من الطلاب، وهم يعترضون على المعلومة ويقولون: "متى سأستخدم هذا؟" أجيبي عن هذا السؤال وستتمكنين من إشراك الطلاب في المحتوى الذي يعرفون أنه ذو صلة بالحياة خارج المدرسة. استخدمي الحكايات والقصص القصيرة ودراسات وأمثلة واقعية من خارج الفصل الدراسي لترسيخ تدريسهم في "العالم الحقيقي".
هل تعلمين: أن الكتب الإلكترونية تساعد كثيراً في ربط تعلم طلابك بالعالم الحقيقي

19. تفاعلي مع اهتمامات طلابك

اكتشفي ما يثير اهتمام طلابك بالفعل وقومي بدمجه في عملية التعلم. استخدمي الرياضيات كمثال، يمكنك أن تطلبي من الطلاب أن يرسموا مخططاً لأدائهم في لعبة فيديو على مدار الأسبوع. وقد تطلبين حتى من المؤثرين على وسائل التواصل الاجتماعي حساب عدد المتابعين المتوقعين على Instagram.
هل تعلمين: أن معرفة ما يثير حماس طلابك لا تقتصر على إشراكهم فحسب، بل ستبني علاقات قوية وتفاهماً أيضاً.

18. املئي "الوقت الميت"

"الوقت الميت" هو أي نقطة في الدرس حيث لا يكون لدى الطلاب ما يفعلونه. قومي بتوزيع ورقة عمل، أو إعداد عرض تقديمي، أو الانتظار لتحميل مقطع فيديو على YouTube. هذه هي النوافذ القصيرة التي تترك وقتاً كافياً للطلاب للتوقف عن متابعة الدرس، وبعد ذلك الوقت قد يكون من الصعب جداً إعادتهم إلى الدرس، لذلك املئي هذه الأوقات الفارغة بأنشطة بسيطة لجذب انتباه الطلاب. يجب أن تكون هذه الأنشطة سريعة وسهلة ولا تتطلب سوى الحد الأدنى من المتابعة. على سبيل المثال:

  • فكري في الأمر بشكل ثنائي: يفكر الطلاب في شيء ما، ويناقشونه مع شريك، ثم يشاركونه مع بقية الفصل بمجرد أن يكون الجيميع مستعدين.
  • الكتابة السريعة: اكتبي ثلاثة أسئلة أو نقاط تم طرحها في الدرس حتى الوقت الذي تتكلمين فيه.

هل تعلمين: إذا كنت على وشك الغوص في محتوى جديد، فاطلبي من الطلاب تحديد ثلاثة أشياء يعرفونها بالفعل عن الموضوع وتدوينها على شكل نقاط.

17. استخدمي العمل الجماعي والتعاون

يتيح التعاون مع مجموعات صغيرة للطلاب فرصة للاستراحة من العمل الفردي. وسوف يستفيدون من وجهات نظر بعضهم البعض والقدرة على التعبير عن أفكارهم.
استخدمي حكمتك ومعرفتك بمن يعمل بشكل جيد معاً عند تنظيم العمل الجماعي. قد يؤدي تصميم المجموعات إلى تجنب الشراكات المزعجة، في حين أن السماح للطلاب بالعمل مع الأصدقاء قد يولد النشاط الذي تحتاجينه لنشاط أكثر إنتاجية.
إن السماح للطلاب باختيار من يريدونهم من أصدقاء، يؤجج حب العمل والدراسة لديهم، لذلك شجعي الطلاب على عرض أعمالهم ومشاركتها بانتظام، لأن إعطاءهم فرصة منتظمة لمشاركة أفكارهم وإظهار ما تعلموه أمام أقرانهم يعزز المشاركة بطريقتين: إنه يجعل الطلاب مسؤولين، ويتيح لهم سماع صوت شخص آخر غير معلمهم.
هل تعلمين: إذا كان طلابك يرتعدون خوفاً عند التفكير في التحدث أمام الفصل، فاجمعي بين العروض التقديمية والعمل الجماعي.
طرق احترام المعلمين في المدرسة يجب تعليمها لطفلك

16. اطلبي من الطلاب الحضور في مجموعات منظمة

دعي الطلاب يتشاركون أعمال بعضهم البعض في مجموعات أصغر قبل أن يطلب منهم اختيار قطعة واحدة لمشاركتها مع بقية الفصل.
دعي الطلاب يقرأون أو يقدمون أعمالهم وهم جالسون. فهذا يجنبهم الضغط الناتج عن الاضطرار إلى "الوقوف وتقديم العمل".
اطلبي مساهمة واحدة من كل مجموعة بعد المناقشة، مع قيام كل مجموعة بترشيح "متحدث باسمها".
هل تعلمين: أنه مع جعل العرض والمشاركة جزءاً منتظماً من نشاط الفصل. سيصبح فصلك الدراسي مساحة عادلة وجذابة تعكس صوت كل طالب، وليس صوتك فقط!
استراتيجية الأصابع الخمسة وكيف تعلمها لأطفالك؟

15. اجعلي طلابك يتحركون

اجعلي طلابك يتحركون


إذا كان طلابك يجدون صعوبة في الجلوس ساكنين طوال الدرس، فاجعليهم يتحركون. يمكن توجيه كل هذه الطاقة المكبوتة إلى الأنشطة التعليمية للأطفال يساعدهم على الوقوف على أقدامهم. جرّبي ما يلي:

  • اطلبي من الطلاب أن يأتوا إلى المقدمة ويتبادلون الأفكار معاً على السبورة البيضاء.
  • اطلبي من الطلاب التنقل بين محطات مختلفة في جميع أنحاء الغرفة على مدار النشاط.
  • اطلبي من الطلاب تقسيم أنفسهم إلى مجموعات أو تنظيم أنفسهم في مناطق مختلفة من الغرفة.
  • اطلبي من الطلاب التحرك إلى منطقة معينة من الغرفة للتعبير عن أفكارهم حول قضية ما (على سبيل المثال "كل من يفكر في X، يتحرك إلى الجانب الأيمن من الغرفة؛ إذا كنت تفكر في Y، قف على اليسار").

هل تعلمين: تعمل الحركة بشكل جيد أيضاً على إشراك الطلاب الكسالى أو المتعبين. فالقليل من النشاط البدني السريع سيجعلهم أكثر انتباهاً للمرحلة التالية من التعلم.

14. استخدمي الوسائط التعليمية الحديثة

قدمي محتوى التعلم في مجموعة متنوعة من الوسائط، بما في ذلك الفيديو والصوت والموارد الرقمية. إن استخدام مثل هذه الموارد الغنية بالتكنولوجيا أمر جذاب لسببين. فهو يمثل تغييراً مرحباً به عن أكوام الأوراق التي عادة ما يضطر طلابنا إلى تحملها، كما أنه ينشئ اتصالاً مباشراً ووثيق الصلة بالعالم الرقمي الذي يعيشون فيه.
هل تعلمين: أن استخدام الوسائط المختلطة يجعل التعلم ممتعاً وجذاباً للمتعلمين في المراحل المبكرة لنمو وتطور الطفل

13. اعطِي طلابك الفرصة للتعبير عن رأيهم

إذا كنت لا تعرفين كيفية إشراك طلابك، فدعيهم يخبرونك بذلك! امنحي طلابك حق إبداء رأيهم في الأنشطة الصيفية من خلال:
توفير خيار من الأنشطة المختلفة (على سبيل المثال العمل الجماعي أو الفردي)
طلب مدخلات الطلاب لتصميم التقييم (على سبيل المثال، يمكن للطلاب اختيار المنتج النهائي، بشرط أن يلبي المعايير)
صممي عمليات تسجيل دورية لمراقبة وتيرة التسليم.
هل تعلمين: أن منح الطلاب حرية الاختيار يعزز أيضاً شعورهم بملكية ما يتعلمونه. وسوف ينتقلون من كونهم مستهلكين سلبيين إلى متعلمين نشطين لديهم مصلحة في الأنشطة الصفية.

12. انتبهي إلى اهتمام الطلاب

إذا كنت تعانين من عدم انتباه الطلاب، بسبب الخربشة والثرثرة التي يحدثها بعضهم خارج الموضوع والحاجة المستمرة إلى تمزيق قطع صغيرة من الورق وتجميعها في كرات، فقد حان الوقت لتغيير الأمور.
قومي بتقصير النشاط إذا كان مملاً، ووضحي التعليمات إذا كان هناك ارتباك، أو انتقلي إلى نشاط أكثر تركيزاً على الطالب لتحقيق مشاركة أكبر.
هل تعلمين: من المستحيل أن نجعل كل الطلاب منخرطين في الدرس بنسبة 100% من الوقت. وأفضل ما يمكننا فعله هو ملاحظة عدم الانخراط والاستجابة له بسرعة.
ما هو مفهوم استراتيجيات التعلم النشط وأنواعه وفوائده للطلاب؟

11. اطرحي أسئلة جيدة

اطرحي أسئلة جيدة


اطرحي أسئلة جيدة على طلابك وسوف تقود إلى مناقشات ثرية وجذابة مفتوحة للجميع، الأسئلة الجيدة ينبغي أن تكون:

  • مفتوحة النقاش: لتجنب إجابات "نعم/لا".
  • عادلة: أي منفتحة على إجابات متفاوتة العمق والتعقيد.
  • منطقية: أي تم طرحها لأنك تريدين سماع أفكار وآراء الطلاب، وليس لأنك تبحثين عن إجابة صحيحة. فعندما يجيب الطلاب على سؤال ما، تفاعلي مع إجاباتهم. حتى لو كانت إجاباتهم غير صحيحة أو مضللة، اعترفي بجهدهم واستخدميه لتنقيح السؤال بشكل أكبر (على سبيل المثال قولي للطالب: "أنت على المسار الصحيح، ولكن هل يمكننا أيضاً التفكير في...").

هل تعلمين: أن حماس الطلاب يشتعل في فصلك الدراسي في أي وقت من العام باستخدام حزمة تعزيز المشاركة الخاصة بنا من الممتع أن تري الأيدي ترتفع بمجرد طرح سؤال، ولكن السماح لطلابك بالتفكير في الأمر له فائدتان. فهو يؤدي إلى إجابات أكثر تأملاً، وبالتالي تحقيق الغاية من إشراك الطلاب.

10. خصصي وقتاً للتفكير

أي قومي بإجراء مناقشات مهمة مع الأطفال، كما يجعل المحادثة في متناول أولئك الذين ليس لديهم إجابة فورية.
بعد أن تطرحي سؤالاً، أصري على التوقف لمدة عشرين ثانية وامنحي الطلاب فرصة لتوسيع إجاباتهم القياسية بشكل أكبر. على سبيل المثال، يمكنك أن تسألي "انظر إن كان بوسعك أن تشرح كيف توصلت إلى إجابتك أيضاً".
هل تعلمين: أنك بهذه الطريقة سوف تتلقين إجابات أفضل وتبدئين في ملاحظة بعض الأيدي الجديدة التي ترتفع.

9. قسّمي المهام

إذا قمت بإلقاء جميع تعليماتك على الطلاب في بداية الدرس قبل إعطائهم الحرية في ممارسة أي نشاط، فمن المرجح أن يحدث ذلك ارتباك وانعدام المشاركة.
ولهذا السبب، من المهم أن نبني المهام الأكبر حجماً من خلال تقسيمها إلى خطوات قابلة للتنفيذ. ويمكن فصل كل منها عن طريق "نقاط تفتيش" موجزة لإعادة توجيه الطلاب وتذكيرهم بما يجب القيام به بعد ذلك. كما تعمل هذه النقاط بمثابة نداء دوري للانتباه عندما يكون الطلاب عرضة للانحراف عن المسار.
هل تعلمين: أن ترك المهام الصغيرة إلى الآخر، يمكن الطلاب من التكيف معها، تبعاً لعقولهم التي بدأت تشعر بالإرهاق.

8. ركّزي على الاكتشاف والاستفسار

في بعض الأحيان أفضل شيء يمكنك فعله لتشجيع الطلاب على المشاركة هو الابتعاد عن طريقهم. دعيهم يكتشفون التعلم بأنفسهم من دون أن يفرض عليهم أحد أمراً ما. وسوف يمارسون التفكير النقدي والإبداعي، ويتبعون خطوط الاستقصاء التي تهمهم.
هل تعلمين: لا يعني هذا أن عليك أن تختبئي خلف مكتب المعلم. بل راقبي طلابك واستمعي إليهم وتحدثي معهم عما يفكرون فيه. كوني مرشدتهم وليس معلمتهم.

7. اعطِي فترات راحة للدماغ

اعطِي فترات راحة للدماغ


امنحي الطلاب فترات راحة دورية من خلال فترات راحة للدماغ. هذه الأنشطة القصيرة تسمح للطلاب بالتركيز قبل العودة إلى الدراسة، يمكنك العثور على طرق كثيرة لإراحة ذهن الطلاب، كأن تسمحي لهم بلعبة Meritopia في Mathletics هي لعبة تعليمية تفاعلية تبقي الطلاب منخرطين! عندما يحصل الطلاب على نقاط كافية في Mathletics، يؤدي ذلك إلى استراحة ذهنية مثالية في Meritopia من خلال اكتشافات جديدة.
هل تعلمين: أن Mathletics يوفر لك أيضاً آلاف الأنشطة الرقمية والرياضية للتدريب والطلاقة والتفكير النقدي - كل ذلك في مكان واحد

6. احصلي على أفكار جديدة

إن القدرة على إلقاء الدرس سهلة، ولكنها قد تصبح مملة. امزجي بين استراتيجيات التدريس الأساسية لديك، وابتكري أنشطة جديدة وممتعة من وقت لآخر. وتحدثي إلى معلمين آخرين للحصول على أفكار. بالإضافة إلى المشاركة، بهذا ستقدمين لطلابك أيضاً مثالاً لما يعنيه المجازفة وتجربة شيء جديد. لذاك فإن تجربة بعض الأجزاء الجديدة من مجموعة أدوات المعلم تجعل من السهل أيضاً التمييز بين تعليماتك.
هل تعلمين: قد يكون النشاط الجديد أو طريقة التقديم الجديدة هي الحيلة لإشراك ذلك الطالب الذي كان صعباً للغاية طوال العام.

5. كوني لطيفة

العلاقات والتفاهم هما ركيزتان أساسيتان لاستمرارية التواصل، ولا يمكنك تحقيق أي منهما دون أن تكون شخصاً لطيفاً. وهذا يعني التعرف إلى طلابك والسماح لهم بالتعرف إليك.
على الرغم من أن الحماس لمحتوى التعلم قد يتزايد وينخفض، فإن ابتسامتك وضحكك ومحادثتك سوف تجذب الطلاب في كل مرة يدخلون فيها باب الفصل الدراسي الخاص بك.
هل تعلمين: أن اللطف يزيل الأحقاد، ويجعل الطفل العدواني أكثر انسجاماً مع من حوله.

4. شجعي المنافسة الودية

استخدمي الألعاب داخل الفصل أو الاختبارات أو برامج التعلم الممتعة لإشراك الطلاب في المنافسة الودية. على سبيل المثال، اختبري مهارات الطلاب في الرياضيات من خلال التنافس في اختبارات مدتها 60 ثانية ضد أقرانهم في فصلهم أو حول العالم في الوقت الفعلي. وشجعي طلابك للانضمام إلى ملايين الطلاب في جميع أنحاء العالم للاحتفال باليوم العالمي للرياضيات، أكبر مسابقة رياضيات عبر الإنترنت في العالم!
هل تعلمين: تأكدي من أن الأنشطة التنافسية منخفضة المخاطر وركزي على التعلم بدلاً من الفوز.

3. ابدئي الدروس بمقدمات تمهيدية

ابدئي الدروس بمقدمات تمهيدية


اشركي الطلاب منذ بداية الدرس باستخدام مقدمة تمهيدية. يمكن أن تكون هذه المقدمة أي شيء يثير اهتمام الطلاب أو يثبت الصلة بالموضوع أو يثير فضولهم بشأن موضوع الدرس، على سبيل المثال:

  • حكاية شخصية مرتبطة بالموضوع.
  • لغز أو سؤال تحدٍ.
  • مثال تاريخي.
  • مصدر للوسائط المتعددة.

هل تعلمين: أن الحرص على أن تكون مقدماتك قصيرة وأن تنتقلي بها مباشرة إلى نظرة عامة على هدف التعلم. ستكون بداية فعّالة تجذب الطلاب أثناء إعدادهم للمكون التعليمي الرئيسي.
هل تفرحين بأجمل عبارات قصيرة عن يوم المعلم 2023؟

2. اضحكوا معاً

إن إضفاء روح الدعابة على الدرس يخفف من حدة الحالة المزاجية ويجعل التجربة أكثر متعة. اضحكي مع طلابك، ولا تخافي من السماح لهم بالضحك عليك من وقت لآخر!
هل تعلمين: تساعد الفكاهة والضحك على التخلص من التوتر، ما يجعلها جزءاً مهماً من نمو الطفل، إذ يعمل الضحك والفكاهة أيضاً على تعليم طفلك المرونة، لذلك يصبح الأطفال أكثر قدرة على التكيف مع الشدائد والصدمات.

1. انتهجي مبدأ التعلم من خلال اللعب

تُعد الألعاب المصدر الأقوى لتشجيع الطلاب على المشاركة خارج الفصل الدراسي، كما أنها فعّالة بنفس القدر في تعزيز المشاركة في التعلم. حوِّل الأنشطة إلى ألعاب من خلال تضمين مستويات الصعوبة والمكافآت والعناصر التنافسية.
ولا يتعين عليك أيضاً استثمار ساعات في وضع القواعد ورسم لوحات الألعاب. يمكن لبرامج التعلم الممتعة القيام بهذا العمل نيابةً عنك. على سبيل المثال، إن توفر برامج التعلم في مجموعة 3P مجموعة من الألعاب المناسبة للطلاب في الرياضيات والقراءة والعلوم. كل ما عليك فعله هو تحديد المنهج الدراسي المناسب ومنح طلابك إمكانية الوصول إليه.
هل تعلمين: أن تعزيز مشاركة طلابك من خلال الحصول على جوائز في القراءة والرياضيات، يقوي روح المنافسة لديهم.
*ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص


.