نفت النجمة الأميركية أنجلينا جولي، أن تكون قد سرقت قصة فيلمها في «أرض الحليب والعسل» حول حرب البوسنة من كتاب ألفه صحافي كرواتي. وكان الصحافي والكاتب الكرواتي جايمس برادوك اتهم جولي وشركة «جي كي فيلمز» والشركة الموزعة بانتهاك حقوق النشر الخاصة به في ديسمبر الماضي، مشيراً إلى أن الفيلم الذي كتبت قصته وأخرجته جولي، يستوحي كثيراً من كتابه. وردّت جولي والمدعى عليهم ببيان من 13 صفحة وجه إلى محكمة في لوس أنجلوس.
وأقر محامو الدفاع بوجود بعض الشبه البسيط بين الفيلم وكتاب «بعثرة الأرواح» في ما يتعلق بكون البطلة خادمة في مبنى يسيطر عليه الجيش الصربي، ولكن على عكس الشخصية في الفيلم، لا تتعرض الشخصية في الكتاب للاغتصاب على يد الجنود.
وتقول جولي إنها ألفت القصة استناداً إلى تجاربها كسفيرة للنوايا الحسنة. ويقول برادوك، واسمه الحقيقي جوزيب كانيزيفيتش إنه التقى منتج الفيلم إيريك ساركيك عام 2007 ليعرض عليه تحويل كتابه إلى فيلم، وفوجئ بعدها بأنه تولى بنفسه إنتاج فيلم جولي.
وأقر محامو الدفاع بوجود بعض الشبه البسيط بين الفيلم وكتاب «بعثرة الأرواح» في ما يتعلق بكون البطلة خادمة في مبنى يسيطر عليه الجيش الصربي، ولكن على عكس الشخصية في الفيلم، لا تتعرض الشخصية في الكتاب للاغتصاب على يد الجنود.
وتقول جولي إنها ألفت القصة استناداً إلى تجاربها كسفيرة للنوايا الحسنة. ويقول برادوك، واسمه الحقيقي جوزيب كانيزيفيتش إنه التقى منتج الفيلم إيريك ساركيك عام 2007 ليعرض عليه تحويل كتابه إلى فيلم، وفوجئ بعدها بأنه تولى بنفسه إنتاج فيلم جولي.