يعد الفنان رياض القصبجي واحداً من أبرز الفنانين الذين ارتبط بهم الجمهور على مدار سنوات، ومن أكثر الوجوه المألوفة لديهم وبشكل خاص تجسيده شخصية "الشاويش عطية" أمام الفنان إسماعيل ياسين بالعديد من الأفلام السينمائية، والتي ارتبط بها الجمهور على مدار أجيال مختلفة بكل أنحاء الوطن العربي.
وعقب إثبات الفنان رياض القصبجي موهبته الحقيقية في المسرح جاءت بدايته بعالم السينما، وكان أول الأفلام السينمائية التي شارك ببطولتها هو فيلم "الأبيض والأسود" والذي تم عرضه عام 1936، وجاء من تأليف وإخراج فؤاد الجزايرلي.
ومن أبرز الشخصيات التي نجح في تجسيدها هي شخصية "حسب الله"، حيث جسدها في أكثر من عمل فني تناول جريمة ريا وسكينة الشهيرة، وجاءت المرة الأولى للفنان رياض القصبجي بتجسيد تلك الشخصية عام 1952، حيث جسدها بفيلم "ريا وسكينة" أمام أنور وجدي، شكري سرحان، فريد شوقي، كما جسد الشخصية مرة أخرى عام 1955 أمام إسماعيل ياسين بفيلم "إسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينة" بالعام نفسه.
ومن أنجح التجارب للفنان رياض القصبجي في السينما كان مُشاركته بالبطولة أمام الفنان الكبير نجيب الريحاني في ثلاثة أفلام، وكانت البداية من خلال فيلم "سلامة في خير" عام 1937، ثم "لعبة الست" عام 1946، وآخر تعاون بينهما كان بفيلم "أبو حلموس" عام 1947.
وجاء أول تعاون بين الفنان رياض القصبجي والفنان إسماعيل ياسين في السينما عام 1950 من خلال فيلم "المليونير"، والذي جاء من إخراج حلمي رفلة، وجسد رياض القصبجي خلال أحداث الفيلم شخصية "تمرجي مستشفى المجانين سيد"، وحققا نجاحاً سوياً ليتكرر تعاونهما مرة أخرى في العديد من الأفلام السينمائية، ومن أبرزها "إسماعيل ياسين في جنينة الحيوانات، ليلة الدخلة، إسماعيل ياسين في بيت الأشباح، في الهوا سوا، الآنسة الحنفي" والعديد من الأفلام الأخرى.
وعلى جانب آخر حقق الفنان رياض القصبجي نجاحاً كبيراً من خلال تجسيده شخصية "الشاويش عطية"، وبشكل خاص في الأفلام التي حملت اسم إسماعيل ياسين، وكان أولها فيلم "إسماعيل ياسين في الجيش"، والذي تم عرضه عام 1955، ومن خلال ما يُقارب 7 أفلام سينمائية جسد الفنان رياض القصبجي شخصية "الشاويش عطية"، وهي: "إسماعيل ياسين في الجيش، الأسطول، البوليس الحربي، والبوليس السري" وعدد من الأفلام الأخرى التي قدم بها الشخصية نفسها مثل: "ابن حميدو، والمليونير الفقير"، وكانت آخر مرة جسد فيها الفنان رياض القصبجي شخصية "الشاويش عطية" أمام إسماعيل ياسين بفيلم "إسماعيل ياسين في البوليس السري" عام 1959.
وقد رحل عن عالمنا الفنان رياض القصبجي في مثل هذا اليوم 23 أبريل عام 1963 عن عمر ناهز الـ60 عاماً، إلا أنه ظل حاضراً بقلوب وذاكرة جمهورة ومُحبيه بعدما نجح في أن يحفر اسمه بحروف من نور في تاريخ الفن المصري والعربي.
رياض القصبجي ومسيرة بدأت في المسرح وحتى النجاح في عالم السينما
جاءت البداية الفنية للفنان رياض القصبجي، حينما كان عضواً في فرقة السكة الحديد المسرحية حيث كان يعمل بالسكة الحديد وهاوياً للتمثيل والفن، وعقب مُشاركته بعدد من المسرحيات انتقل إلى عدد من الفرق المسرحية، ومن أبرزها الفرقة المسرحية لكل من "علي الكسار، إسماعيل ياسين".وعقب إثبات الفنان رياض القصبجي موهبته الحقيقية في المسرح جاءت بدايته بعالم السينما، وكان أول الأفلام السينمائية التي شارك ببطولتها هو فيلم "الأبيض والأسود" والذي تم عرضه عام 1936، وجاء من تأليف وإخراج فؤاد الجزايرلي.
يمكنكم قراءة: عبد المنعم إبراهيم... فنان نجح بتقديم الكوميديا بلغة عربية فصحى للجمهور
وخلال مسيرته مع السينما والتي امتدت لما يُقارب الثلاثين عاماً، شارك الفنان رياض القصبجي ببطولة عدد من الأفلام السينمائية أمام كبار الفنانين والمُخرجين، وبفضل موهبته الاستثنائية تنوع أداؤه بالسينما ما بين الكوميديا وتجسيد الأدوار الشريرة حيث نجح في كليهما على حد السواء.ومن أبرز الشخصيات التي نجح في تجسيدها هي شخصية "حسب الله"، حيث جسدها في أكثر من عمل فني تناول جريمة ريا وسكينة الشهيرة، وجاءت المرة الأولى للفنان رياض القصبجي بتجسيد تلك الشخصية عام 1952، حيث جسدها بفيلم "ريا وسكينة" أمام أنور وجدي، شكري سرحان، فريد شوقي، كما جسد الشخصية مرة أخرى عام 1955 أمام إسماعيل ياسين بفيلم "إسماعيل ياسين يقابل ريا وسكينة" بالعام نفسه.
ومن أنجح التجارب للفنان رياض القصبجي في السينما كان مُشاركته بالبطولة أمام الفنان الكبير نجيب الريحاني في ثلاثة أفلام، وكانت البداية من خلال فيلم "سلامة في خير" عام 1937، ثم "لعبة الست" عام 1946، وآخر تعاون بينهما كان بفيلم "أبو حلموس" عام 1947.
رياض القصبجي وإسماعيل ياسين... أنجح ثُنائي كوميدي بالسينما
ومن أكثر المحطات المُضيئة في مسيرة الفنان رياض القصبجي بالسينما نجاحه في تكوين ثُنائي سينمائي مع الفنان إسماعيل ياسين، والذي حقق نجاحاً كبيراً لدى الجمهور وظل مُستمراً حتى الآن.وجاء أول تعاون بين الفنان رياض القصبجي والفنان إسماعيل ياسين في السينما عام 1950 من خلال فيلم "المليونير"، والذي جاء من إخراج حلمي رفلة، وجسد رياض القصبجي خلال أحداث الفيلم شخصية "تمرجي مستشفى المجانين سيد"، وحققا نجاحاً سوياً ليتكرر تعاونهما مرة أخرى في العديد من الأفلام السينمائية، ومن أبرزها "إسماعيل ياسين في جنينة الحيوانات، ليلة الدخلة، إسماعيل ياسين في بيت الأشباح، في الهوا سوا، الآنسة الحنفي" والعديد من الأفلام الأخرى.
وعلى جانب آخر حقق الفنان رياض القصبجي نجاحاً كبيراً من خلال تجسيده شخصية "الشاويش عطية"، وبشكل خاص في الأفلام التي حملت اسم إسماعيل ياسين، وكان أولها فيلم "إسماعيل ياسين في الجيش"، والذي تم عرضه عام 1955، ومن خلال ما يُقارب 7 أفلام سينمائية جسد الفنان رياض القصبجي شخصية "الشاويش عطية"، وهي: "إسماعيل ياسين في الجيش، الأسطول، البوليس الحربي، والبوليس السري" وعدد من الأفلام الأخرى التي قدم بها الشخصية نفسها مثل: "ابن حميدو، والمليونير الفقير"، وكانت آخر مرة جسد فيها الفنان رياض القصبجي شخصية "الشاويش عطية" أمام إسماعيل ياسين بفيلم "إسماعيل ياسين في البوليس السري" عام 1959.
وقد رحل عن عالمنا الفنان رياض القصبجي في مثل هذا اليوم 23 أبريل عام 1963 عن عمر ناهز الـ60 عاماً، إلا أنه ظل حاضراً بقلوب وذاكرة جمهورة ومُحبيه بعدما نجح في أن يحفر اسمه بحروف من نور في تاريخ الفن المصري والعربي.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».