في الحلقة الأخيرة من المقابلة الخاصّة بالفنّانة مي عز الدين، تتطرّق بطلة فيلم "جيم أوفر" إلى الهجوم الذي طاول عملها الأخير، فتعرب عن قناعتها بالتغاضي عن النقد والاكتفاء بالجهد الذي بذلته، في الوقت الذي تُنثي على تعاونها الودّي مع المنتج محمد السبكي.
ولا تنسى مي أن تُؤكّد لمعجبيها وجود صفحتين على موقع "الفيس بوك"، وصفحة على موقع "تويتر"، بإشراف بعض المعجبين، لكن بمتابعة شخصيّة منها.
فيلمك الأخير «جيم أوفر» تعرّض لهجوم؛ بسبب أدائك أنت ويسرا، والذي اعتبره البعض لا يتماشى مع نجوميّتكما، وتحديداً في أغنية «حقّي برقبتي»، ما تعليقك؟
الهجوم لا يتوقّف نهائيّاً، سواء قدّمت عملاً قويّاً جدّاً أو عملاً جيّداً. وحقيقة الأمر، أنّ فيلم «جيم أوفر» كان جيّداً، وفكرته جديدة، وحتّى الجميلة يسرا ـ ربّنا يتممّ شفاءها.. وأنا زرتها قبل سفرها ـ اعتبر الكثير أنّها قد غيّرت تماماً أداءها، ولياقتها كانت غير متوقّعة في الأغنية. لم أعد ألتفت إلى الهجوم، بل إلى الجمهور. ويكفي أنّ أغنية الفيلم موجودة في كلّ الأماكن والسيّارات، وحتّى في الأفراح وحقّقت نجاحاً مذهلاً في الشّارع المصريّ.
ثمّ، تُضيف بصوت قويّ: «النّاس تقول إنّ الفيلم شعبيّ، وهذا غير حقيقيّ، باستثناء الأغنية فقط. أمّا باقي الفيلم فهو اجتماعيّ كوميديّ يدور حول شخصيّتين لا تنتميان إلى الطبقة الشعبيّة. لكن، كلّ منّا يفسّر الأمور على مزاجه. هذه حريّة، وأنا أحترم الآراء كافّة، ولكنّني راضية عن العمل، لأنّ عدداً كبيراً من الشّعب أُعجبوا به وشاهدوه».
هل أصبحت حريصة على متابعة صفحاتك على «الفيس بوك» أم أنّك لا تهتمّين، برغم حالات انتحال شخصيّتك أكثر من مرّة؟
الحساب الخاصّ بي على «الفيس بوك» و«تويتر» هو: maiezzeldinmika، وعندي صفحتان يتولّى مسؤوليّة الإشراف عليهما بعض «الفانز»، وهما: maiezzeldin lovers وaltrasmaiezzeldin
والصفحتان يُديرهما أشخاص على تواصل معي، أمّا باقي الصّفحات فلا أعرف عنها أيّ شيء. وأصبحت أحرص على متابعة الصّفحات بنفسي، لأنّني أجد شخصيّات تنتحل صورتي واسمي وتتحدّث إلى النّاس وتكتب كلاماً لا يليق على الإطلاق.
كيف يمكن السيطرة على ظاهرة قرصنة صفحات النّجوم على «الفيس بوك»؟
الموضوع صعب، وذلك لأنّ الأفلام والألبومات تتمّ سرقتها. ولكنّني أقوم ببعض الحيل الذكيّة منها، على سبيل المثال، تصوير فيديو قصير لي، وأنا أتناول الغداء، وأنا أتحدّث مع الجمهور، ثمّ أضعه على البروفايل الخاصّ بي، كما أضع صوري وأنا في أماكن مختلفة، حتّى أصبح الجمهور يتأكّد من أنّني مي عزّ الدين. لكن، أتمنّى أن يتمّ إيجاد سبيل للسيطرة على هذه السّرقات لصفحات النّجوم.
البعض يتعجّب من قيامك بالتعامل مع المنتج محمد السبكيّ، فما سبب ذلك؟
أعتبر محمد السبكي مثل والدي. ولا أنكر أنّني أتعاون معه بشكل متميّز، فأنا صديقة لكلّ أفراد عائلته. وهو لا يبخل عليّ بأيّ شيء، كما أنّه دائم التّشجيع لي. لم أطلب منه شيئاً يوماً إلا ونفّذه.
أحبّ كثيراً أن أتعاون مع الشخصيـّـة التــــي أجد معها راحة وقبولاً، لأنّني أكره التوتر تمامــاً. وأحـــبّ أن أعيـــــــش في عملي وحيـــاتـــــي الشخصيـّـــة بهدوء.
ولا تنسى مي أن تُؤكّد لمعجبيها وجود صفحتين على موقع "الفيس بوك"، وصفحة على موقع "تويتر"، بإشراف بعض المعجبين، لكن بمتابعة شخصيّة منها.
فيلمك الأخير «جيم أوفر» تعرّض لهجوم؛ بسبب أدائك أنت ويسرا، والذي اعتبره البعض لا يتماشى مع نجوميّتكما، وتحديداً في أغنية «حقّي برقبتي»، ما تعليقك؟
الهجوم لا يتوقّف نهائيّاً، سواء قدّمت عملاً قويّاً جدّاً أو عملاً جيّداً. وحقيقة الأمر، أنّ فيلم «جيم أوفر» كان جيّداً، وفكرته جديدة، وحتّى الجميلة يسرا ـ ربّنا يتممّ شفاءها.. وأنا زرتها قبل سفرها ـ اعتبر الكثير أنّها قد غيّرت تماماً أداءها، ولياقتها كانت غير متوقّعة في الأغنية. لم أعد ألتفت إلى الهجوم، بل إلى الجمهور. ويكفي أنّ أغنية الفيلم موجودة في كلّ الأماكن والسيّارات، وحتّى في الأفراح وحقّقت نجاحاً مذهلاً في الشّارع المصريّ.
ثمّ، تُضيف بصوت قويّ: «النّاس تقول إنّ الفيلم شعبيّ، وهذا غير حقيقيّ، باستثناء الأغنية فقط. أمّا باقي الفيلم فهو اجتماعيّ كوميديّ يدور حول شخصيّتين لا تنتميان إلى الطبقة الشعبيّة. لكن، كلّ منّا يفسّر الأمور على مزاجه. هذه حريّة، وأنا أحترم الآراء كافّة، ولكنّني راضية عن العمل، لأنّ عدداً كبيراً من الشّعب أُعجبوا به وشاهدوه».
هل أصبحت حريصة على متابعة صفحاتك على «الفيس بوك» أم أنّك لا تهتمّين، برغم حالات انتحال شخصيّتك أكثر من مرّة؟
الحساب الخاصّ بي على «الفيس بوك» و«تويتر» هو: maiezzeldinmika، وعندي صفحتان يتولّى مسؤوليّة الإشراف عليهما بعض «الفانز»، وهما: maiezzeldin lovers وaltrasmaiezzeldin
والصفحتان يُديرهما أشخاص على تواصل معي، أمّا باقي الصّفحات فلا أعرف عنها أيّ شيء. وأصبحت أحرص على متابعة الصّفحات بنفسي، لأنّني أجد شخصيّات تنتحل صورتي واسمي وتتحدّث إلى النّاس وتكتب كلاماً لا يليق على الإطلاق.
كيف يمكن السيطرة على ظاهرة قرصنة صفحات النّجوم على «الفيس بوك»؟
الموضوع صعب، وذلك لأنّ الأفلام والألبومات تتمّ سرقتها. ولكنّني أقوم ببعض الحيل الذكيّة منها، على سبيل المثال، تصوير فيديو قصير لي، وأنا أتناول الغداء، وأنا أتحدّث مع الجمهور، ثمّ أضعه على البروفايل الخاصّ بي، كما أضع صوري وأنا في أماكن مختلفة، حتّى أصبح الجمهور يتأكّد من أنّني مي عزّ الدين. لكن، أتمنّى أن يتمّ إيجاد سبيل للسيطرة على هذه السّرقات لصفحات النّجوم.
البعض يتعجّب من قيامك بالتعامل مع المنتج محمد السبكيّ، فما سبب ذلك؟
أعتبر محمد السبكي مثل والدي. ولا أنكر أنّني أتعاون معه بشكل متميّز، فأنا صديقة لكلّ أفراد عائلته. وهو لا يبخل عليّ بأيّ شيء، كما أنّه دائم التّشجيع لي. لم أطلب منه شيئاً يوماً إلا ونفّذه.
أحبّ كثيراً أن أتعاون مع الشخصيـّـة التــــي أجد معها راحة وقبولاً، لأنّني أكره التوتر تمامــاً. وأحـــبّ أن أعيـــــــش في عملي وحيـــاتـــــي الشخصيـّـــة بهدوء.