طالبت الصفحة الرسميّة للفنّان تامر حسني كلّ جمهور تامر، بالدّعاء للفنّان أحمد زاهر الذي أجرى عمليّة جراحيّة دقيقة.
"سيدتي نت" أجرت اتّصالاً هاتفيّاً بزاهر، فأجابت زوجته، وأخبرتنا أنّ زوجها خضع لعمليّة انسداد في الأمعاء.
وأضافت قائلة "في الرابعة فجراً، شعر زوجي بآلام شديدة في معدته، ترافقت مع وجود دم في البول، وعندما وصف الحالة للطبيب طلب منه الحضور على وجه السّرعة إلى المستشفى، ولو تأخّر لكان أصيب بتسمّم في الدّم".
وتابعت تقول "أكّد الطبيب أنّ زوجي مصاب بانسداد في الأمعاء وبنزيف مصاحب للبول، وقال إنّه كاد يُصاب بتسمّم في الدّم، وهذه الأعراض تأتي نتيجة فيروس نادر لا يُصاب به إلا شخص من بين عشرة ملايين شخص".
وعن الجراحة التي خضع لها أحمد، قالت "الجراحة تمّ إجراؤها عن طريق المنظار، من خلال إجراء خمسة ثقوب في بطنه، حتّى تمكّن الطبيب من إنهاء الجراحة بالشكل المناسب. وبعد إنهاء العمليّة حاول أحمد تخفيف معاناتي، حيث مازحني بقوله "لقد أصبحت بطني مخرّمة من كلّ مكان".
-زاهر بلا طعام لمدّة ستة أسابيع
وأكّدت زوجة زاهر أنّه يُعاني من حالة نفسيّة سيّئة جدّاً، لأنّ أكثر ما يكرهه هو المرض ودخول المستشفى؛ وقد زاد من سوء حاله، عجزه عن الحركة، حيث يعيش على الفيتامينات والسوائل فقط، وممنوع عليه نهائيّاً تناول أيّ أطعمة قبل أسبوعين على الأقلّ، وستكون جميعها مسلوقة.
وأشارت أيضاً إلى أنّ زاهر لن يستردّ عافيته، ويتمكّن من تناول الطعام، بشكل طبيعيّ، قبل شهر ونصف على الأقلّ.
-بسبب مرضه تأجّل الفيلم
وعن الفنّانين الذين حرصوا على الاطمئنان عليه، قالت إنّ الفنّان تامر حسني كان أوّل المتّصلين بزوجها، ولم يتمكّن من الحضور، بسبب وجوده خارج مصر. وكذلك اتّصل بالفنّان أحمد زاهر كلّ من أشرف زكي وروجينا وأحمد صيام ومحمود شميس ومحمد النقلي والمنتجة مها سليم وطارق لطفي وغيرهم، بالإضافة إلى فريق عمل الفيلم الذي يقوم بتصويره وهو "كلبي دليلي" مع الفنّانين سامح حسين ومي كسّاب والمنتج أحمد السبكي.
وأكّدت زوجة زاهر أنّ مخرج الفيلم إسماعيل فاروق اتّخذ موقفاً لا تعرف كيف تشكره عليه، حيث قرّر وقف التصوير، بالرغم من ضيق الوقت، ووجود مشاهد كان عليه تصويرها في مارينا قبل بدء العام الدراسيّ، إلا أنّه قرّر التّضحية بذلك، بمساندة المنتج أحمد السبكي.
يُذكر أنّ زوجة أحمد زاهر تستعدّ لوضع طفلهما الثالث، حيث أكّدت أنّ موعد ولادتها قد اقترب. كما أشارت إلى أنّ ابنتها ليلي تعافت تماماً، بعد عمليّة اللحميّة التي كانت قد أجرتها قبل أيّام قليلة من مرض والدها.
"سيدتي نت" أجرت اتّصالاً هاتفيّاً بزاهر، فأجابت زوجته، وأخبرتنا أنّ زوجها خضع لعمليّة انسداد في الأمعاء.
وأضافت قائلة "في الرابعة فجراً، شعر زوجي بآلام شديدة في معدته، ترافقت مع وجود دم في البول، وعندما وصف الحالة للطبيب طلب منه الحضور على وجه السّرعة إلى المستشفى، ولو تأخّر لكان أصيب بتسمّم في الدّم".
وتابعت تقول "أكّد الطبيب أنّ زوجي مصاب بانسداد في الأمعاء وبنزيف مصاحب للبول، وقال إنّه كاد يُصاب بتسمّم في الدّم، وهذه الأعراض تأتي نتيجة فيروس نادر لا يُصاب به إلا شخص من بين عشرة ملايين شخص".
وعن الجراحة التي خضع لها أحمد، قالت "الجراحة تمّ إجراؤها عن طريق المنظار، من خلال إجراء خمسة ثقوب في بطنه، حتّى تمكّن الطبيب من إنهاء الجراحة بالشكل المناسب. وبعد إنهاء العمليّة حاول أحمد تخفيف معاناتي، حيث مازحني بقوله "لقد أصبحت بطني مخرّمة من كلّ مكان".
-زاهر بلا طعام لمدّة ستة أسابيع
وأكّدت زوجة زاهر أنّه يُعاني من حالة نفسيّة سيّئة جدّاً، لأنّ أكثر ما يكرهه هو المرض ودخول المستشفى؛ وقد زاد من سوء حاله، عجزه عن الحركة، حيث يعيش على الفيتامينات والسوائل فقط، وممنوع عليه نهائيّاً تناول أيّ أطعمة قبل أسبوعين على الأقلّ، وستكون جميعها مسلوقة.
وأشارت أيضاً إلى أنّ زاهر لن يستردّ عافيته، ويتمكّن من تناول الطعام، بشكل طبيعيّ، قبل شهر ونصف على الأقلّ.
-بسبب مرضه تأجّل الفيلم
وعن الفنّانين الذين حرصوا على الاطمئنان عليه، قالت إنّ الفنّان تامر حسني كان أوّل المتّصلين بزوجها، ولم يتمكّن من الحضور، بسبب وجوده خارج مصر. وكذلك اتّصل بالفنّان أحمد زاهر كلّ من أشرف زكي وروجينا وأحمد صيام ومحمود شميس ومحمد النقلي والمنتجة مها سليم وطارق لطفي وغيرهم، بالإضافة إلى فريق عمل الفيلم الذي يقوم بتصويره وهو "كلبي دليلي" مع الفنّانين سامح حسين ومي كسّاب والمنتج أحمد السبكي.
وأكّدت زوجة زاهر أنّ مخرج الفيلم إسماعيل فاروق اتّخذ موقفاً لا تعرف كيف تشكره عليه، حيث قرّر وقف التصوير، بالرغم من ضيق الوقت، ووجود مشاهد كان عليه تصويرها في مارينا قبل بدء العام الدراسيّ، إلا أنّه قرّر التّضحية بذلك، بمساندة المنتج أحمد السبكي.
يُذكر أنّ زوجة أحمد زاهر تستعدّ لوضع طفلهما الثالث، حيث أكّدت أنّ موعد ولادتها قد اقترب. كما أشارت إلى أنّ ابنتها ليلي تعافت تماماً، بعد عمليّة اللحميّة التي كانت قد أجرتها قبل أيّام قليلة من مرض والدها.