هذه المرة ليست شائعة، هيفاء وهبي انفصلت عن زوجها أحمد أبو هشيمة، وأعلنت الخبر عبر صفحتها الرسمية على موقعي التواصل الاجتماعي "فايسبوك" و"تويتر".
وجاء في الخبر "جانب الصحافة الكريمة، يؤسفنا ان نعلن نحن كلآ من السيد أحمد أبو هشيمة والسيدة هيفاء وهبي، عن قرارنا بالانفصال بعد قصة حب وزواج استمرا لمدة ٦ سنوات.
ونود أن نوضح أنّنا وصلنا الى قناعة باتخاذ هذا القرار، مع التاكيد على استمرار علاقة الصداقة والاحترام المتبادل بيننا، تقديرا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا".
وبهذا البيان، تكون هيفاء قد وضعت حداً للشائعات التي طالت حياتها الخاصة، وأكدت أنّ ما يتم تداوله منذ مدة طويلة لم يكن شائعة، بل خبراً صحيحاً اخذ الطرفان وقتاً طويلاً ليعلناه، ويضعان حداً لزواج بدأ في الرابع والعشرين من نيسان\أبريل في العام 2009، ورافقه كم من الشائعات.
وكان أحمد أبو هشيمة قد زار الأراضي المقدسة حيث أدّى فريضة الحج وحيداً، في حين سافرت هيفاء إلى الولايات المتحدة الأميركية، وبدا أن سفر الثنائي كان استعداداً للمرحلة الجديدة التي ستلي الطلاق الثاني في حياة كل منهما.
فقد سبق لهيفاء الزواج في سن مبكر وأنجبت ابنتها زينب، ثم انفصلت عن زوجها وحرمت حضانة ابنتها التي تزوجت اليوم وأنجبت فتاةً العام الماضي.
أما أحمد فقد انفصل عن زوجته وأم ولديه، قبل أن يتعرف إلى هيفاء ويغرم بها وتتكلل قصة حبهما بزواج لم يكتب له الاستمرار.
ويبدو أن الثنائي اختار صيغة البيان المشترك، لقطع الطريق على أي شائعة تطال علاقتهما حتى بعد انتهائها، في خطوة تشبه تلك التي أقدمت عليها الفنانة ديانا حداد وطليقها المخرج، اللذين اختارا أن يعلنا خبر طلاقهما ببيان مشترك، لم يتبعه أي تراشق إعلامي، احتراماً لابنتيهما، ما جعل من طلاق ديانا يمرّ مرور الكرام.
يبقى أن نذكر أن هيفاء كان عرضة لأقسى حملة منذ انطلاقتها في عالم الفن، إذ اتهمتها جريدة "الديار" اللبنانية بعلاقات مشبوهة مع زعماء عرب، وهو ما اضطرها إلى مقاضاة الجريدة التي عاد صاحبها ورئيس تحريرها شارل أيوب واعتذر من الفنانة، مؤكداً أن الأخبار وردته من مصادر خدعته فأوقف تعامله معها.
ولم يكن هذا الهجوم هو الأول على هيفاء منذ زواجها، إذ سبق أن سرّب أحدهم فيديو فاضح قال إنه لوالدتها، كما كشف الثوار الليبيون لدى اقتحامهم قصر القذافي عشية مقتله، عن صورة تجمع الفنانة بمعتصم القذافي، وهي صورة قالت إنها ليست لها، بل لفتاة تشبهها، واضعة إثارة الموضوع في خانة الحرب التي تشن عليها.
وطوال الفترة الماضية كان أبو هشيمة يلتزم الصمت، خصوصاً أنّه خاض لأجل هيفاء حرباً مع محيطه المحافظ في منطقة الصعيد، حيث يستعد لخوص الانتخابات النيابية التي تقام في فبراير المقبل، أو على الأقل هذا ما يشاع في الصحافة المصرية.
وجاء في الخبر "جانب الصحافة الكريمة، يؤسفنا ان نعلن نحن كلآ من السيد أحمد أبو هشيمة والسيدة هيفاء وهبي، عن قرارنا بالانفصال بعد قصة حب وزواج استمرا لمدة ٦ سنوات.
ونود أن نوضح أنّنا وصلنا الى قناعة باتخاذ هذا القرار، مع التاكيد على استمرار علاقة الصداقة والاحترام المتبادل بيننا، تقديرا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا".
وبهذا البيان، تكون هيفاء قد وضعت حداً للشائعات التي طالت حياتها الخاصة، وأكدت أنّ ما يتم تداوله منذ مدة طويلة لم يكن شائعة، بل خبراً صحيحاً اخذ الطرفان وقتاً طويلاً ليعلناه، ويضعان حداً لزواج بدأ في الرابع والعشرين من نيسان\أبريل في العام 2009، ورافقه كم من الشائعات.
وكان أحمد أبو هشيمة قد زار الأراضي المقدسة حيث أدّى فريضة الحج وحيداً، في حين سافرت هيفاء إلى الولايات المتحدة الأميركية، وبدا أن سفر الثنائي كان استعداداً للمرحلة الجديدة التي ستلي الطلاق الثاني في حياة كل منهما.
فقد سبق لهيفاء الزواج في سن مبكر وأنجبت ابنتها زينب، ثم انفصلت عن زوجها وحرمت حضانة ابنتها التي تزوجت اليوم وأنجبت فتاةً العام الماضي.
أما أحمد فقد انفصل عن زوجته وأم ولديه، قبل أن يتعرف إلى هيفاء ويغرم بها وتتكلل قصة حبهما بزواج لم يكتب له الاستمرار.
ويبدو أن الثنائي اختار صيغة البيان المشترك، لقطع الطريق على أي شائعة تطال علاقتهما حتى بعد انتهائها، في خطوة تشبه تلك التي أقدمت عليها الفنانة ديانا حداد وطليقها المخرج، اللذين اختارا أن يعلنا خبر طلاقهما ببيان مشترك، لم يتبعه أي تراشق إعلامي، احتراماً لابنتيهما، ما جعل من طلاق ديانا يمرّ مرور الكرام.
يبقى أن نذكر أن هيفاء كان عرضة لأقسى حملة منذ انطلاقتها في عالم الفن، إذ اتهمتها جريدة "الديار" اللبنانية بعلاقات مشبوهة مع زعماء عرب، وهو ما اضطرها إلى مقاضاة الجريدة التي عاد صاحبها ورئيس تحريرها شارل أيوب واعتذر من الفنانة، مؤكداً أن الأخبار وردته من مصادر خدعته فأوقف تعامله معها.
ولم يكن هذا الهجوم هو الأول على هيفاء منذ زواجها، إذ سبق أن سرّب أحدهم فيديو فاضح قال إنه لوالدتها، كما كشف الثوار الليبيون لدى اقتحامهم قصر القذافي عشية مقتله، عن صورة تجمع الفنانة بمعتصم القذافي، وهي صورة قالت إنها ليست لها، بل لفتاة تشبهها، واضعة إثارة الموضوع في خانة الحرب التي تشن عليها.
وطوال الفترة الماضية كان أبو هشيمة يلتزم الصمت، خصوصاً أنّه خاض لأجل هيفاء حرباً مع محيطه المحافظ في منطقة الصعيد، حيث يستعد لخوص الانتخابات النيابية التي تقام في فبراير المقبل، أو على الأقل هذا ما يشاع في الصحافة المصرية.