دبي - كندة صبيح
صادف يوم 26 ديسمبر 2014 الذكرى العاشرة لتسونامي المحيط الهندي، أحد أعنف الكوارث الطبيعية التي حدثت في التاريخ، وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 9.15 درجة على مقياس ريختر قبالة إندونيسيا بأمواج تسونامي في المحيط الهندي، وقد قتلت الكارثة ما يقرب من 300 ألف شخص في تايلاند وإندونيسيا وسريلانكا والهند وتسع دول أخرى، كما خلفت عشرات الآلاف من المفقودين وأكثر من مليون شخص بلا مأوى، وعلى مدى السنوات العشر الماضية، عادت الصحافية Anne Heslop المرشحة للعديد من الجوائز عدة مرات إلى ولاية تامل نادو الهندية، لتوثيق حياة الأسر المنكوبة، التي فقدت أطفالها وأملها في الأمواج، بعد أن خلف تسونامي آثاراً مدمرة فيها، وتروي صور آن قصة تمّكن الناجين من ضحايا تسونامي المنكوبين من العثور على أمل جديد عبر الطبيب Neelakandan، الذي أدرك أنه قادر على المساعدة وإلغاء تأثير عمليات منع الإنجاب، لمساعدتهم في إمكانية إعادة بناء أسرهم من جديد.
يذكر أن "تامل نادو" تعد من أكثر ولايات الهند تحضراً، وهي موطن التامليين منذ سنة 500 قبل الميلاد على الأقل، ويتحدثون اللغة التاملية التي استخدمت في الأدب وكتابة النقوش التاريخية منذ أكثر من ألفي عام، كما تعد تامل نادو موطناً للعديد من الموارد الطبيعية، والقرى الجبلية، والمنتجعات البحرية، بالإضافة إلى ثمانية مواقع تراث عالمي.
صادف يوم 26 ديسمبر 2014 الذكرى العاشرة لتسونامي المحيط الهندي، أحد أعنف الكوارث الطبيعية التي حدثت في التاريخ، وتسبب الزلزال الذي بلغت قوته 9.15 درجة على مقياس ريختر قبالة إندونيسيا بأمواج تسونامي في المحيط الهندي، وقد قتلت الكارثة ما يقرب من 300 ألف شخص في تايلاند وإندونيسيا وسريلانكا والهند وتسع دول أخرى، كما خلفت عشرات الآلاف من المفقودين وأكثر من مليون شخص بلا مأوى، وعلى مدى السنوات العشر الماضية، عادت الصحافية Anne Heslop المرشحة للعديد من الجوائز عدة مرات إلى ولاية تامل نادو الهندية، لتوثيق حياة الأسر المنكوبة، التي فقدت أطفالها وأملها في الأمواج، بعد أن خلف تسونامي آثاراً مدمرة فيها، وتروي صور آن قصة تمّكن الناجين من ضحايا تسونامي المنكوبين من العثور على أمل جديد عبر الطبيب Neelakandan، الذي أدرك أنه قادر على المساعدة وإلغاء تأثير عمليات منع الإنجاب، لمساعدتهم في إمكانية إعادة بناء أسرهم من جديد.
يذكر أن "تامل نادو" تعد من أكثر ولايات الهند تحضراً، وهي موطن التامليين منذ سنة 500 قبل الميلاد على الأقل، ويتحدثون اللغة التاملية التي استخدمت في الأدب وكتابة النقوش التاريخية منذ أكثر من ألفي عام، كما تعد تامل نادو موطناً للعديد من الموارد الطبيعية، والقرى الجبلية، والمنتجعات البحرية، بالإضافة إلى ثمانية مواقع تراث عالمي.