في جولة استمرت لمدة ثلاثة أيام قام ملك وملكة هولندا، الملك فيليب ألكسندر وزوجته الملكة ماكسيما، بزيارة رسمية إلى كندا، وكان باستقبالهما الحاكم العام لكندا ديفيد لويد جونستون.
في البداية وضعا إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للحرب الوطنية في أوتاوا، وزارا مبنى البرلمان، كما قاما بزيارة جامعة واترلو في كيتشنر، بالإضافة إلى العديد من المواقع المهمة، وكان الهدف من الزيارة توطيد العلاقات بين البلدين وتكريم الكنديين الذين ساعدوا في تحرير هولندا من القوات النازية في الحرب العالمية الثانية قبل 70 عاماً.
ووفقاً للتقاليد أقيمت مأدبة عشاء رسمية في "Rideau Hall" المقر الرسمي، الذي يقيم فيه الحاكم العام، وكالعادة كانت الملكة ماكسيما بكامل أناقتها، وكان المميز هو ارتدائها تاجاً مرصعاً بأحجار الياقوت الأحمر، وهو تاج يحمل تاريخ مميز، إذ يحمل اسم " The Ruby Peacock" (طاووس الياقوت الأحمر) والذي أطلق عليه بسبب شكل طائر الطاووس المرصع بأحجار الياقوت، وكان ملكاً للملكة فيلليمينا (Wilhelmina) ملكة هولندا، التي أمرت بصنعه عام 1897 باستخدام أحجار الياقوت، التي كانت تمتلكها والدتها وهي الزوجة الأولى لوالدها الملك ويليام الثالث (Wilhelm III).
الملكة فيلليمينا أعطت هذا التاج إلى حفيدتها الأميرة إيرين شقيقة الأميرة بياتريكس وابنة الملكة جوليانا، وبعد أن حصلت الأميرة إيرين على التاج لم يشاهد التاج لعقود طويلة حتى أنه قيل أن الأميرة قد باعت هذا التاج بعد طلاقها من زوجها عام 1981.
وفجأة في عام 2009 ظهرت الملكة ماكسيما (وكانت أميرة في ذلك الوقت) وهي ترتدي هذا التاج في إحدى الحفلات الرسمية بهولندا ومنذ ذلك الحين ظهرت الملكة ماكسيما والأميرة بياتريكس وهما ترتديان هذا التاج في مناسبات قليلة للغاية وبالتبادل.
في البداية وضعا إكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للحرب الوطنية في أوتاوا، وزارا مبنى البرلمان، كما قاما بزيارة جامعة واترلو في كيتشنر، بالإضافة إلى العديد من المواقع المهمة، وكان الهدف من الزيارة توطيد العلاقات بين البلدين وتكريم الكنديين الذين ساعدوا في تحرير هولندا من القوات النازية في الحرب العالمية الثانية قبل 70 عاماً.
ووفقاً للتقاليد أقيمت مأدبة عشاء رسمية في "Rideau Hall" المقر الرسمي، الذي يقيم فيه الحاكم العام، وكالعادة كانت الملكة ماكسيما بكامل أناقتها، وكان المميز هو ارتدائها تاجاً مرصعاً بأحجار الياقوت الأحمر، وهو تاج يحمل تاريخ مميز، إذ يحمل اسم " The Ruby Peacock" (طاووس الياقوت الأحمر) والذي أطلق عليه بسبب شكل طائر الطاووس المرصع بأحجار الياقوت، وكان ملكاً للملكة فيلليمينا (Wilhelmina) ملكة هولندا، التي أمرت بصنعه عام 1897 باستخدام أحجار الياقوت، التي كانت تمتلكها والدتها وهي الزوجة الأولى لوالدها الملك ويليام الثالث (Wilhelm III).
الملكة فيلليمينا أعطت هذا التاج إلى حفيدتها الأميرة إيرين شقيقة الأميرة بياتريكس وابنة الملكة جوليانا، وبعد أن حصلت الأميرة إيرين على التاج لم يشاهد التاج لعقود طويلة حتى أنه قيل أن الأميرة قد باعت هذا التاج بعد طلاقها من زوجها عام 1981.
وفجأة في عام 2009 ظهرت الملكة ماكسيما (وكانت أميرة في ذلك الوقت) وهي ترتدي هذا التاج في إحدى الحفلات الرسمية بهولندا ومنذ ذلك الحين ظهرت الملكة ماكسيما والأميرة بياتريكس وهما ترتديان هذا التاج في مناسبات قليلة للغاية وبالتبادل.