أحمد العرفج

أحمد العرفج

الدكتور أحمد عبد الرحمن العرفج كاتب سعودي، من مواليد 25 مايو 1967 في مدينة بريدة.
حصل على شهادة المرحلة الابتدائية من المدينة المنورة، والمتوسطة من المعهد العلمي في جدة والرس، والثانوية في عنيزة والدمام من المعهد العلمي. وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة العربية من الجامعة الإسلامية عام 1410هـ. وحصل على درجة الدكتوراه في الإعلام من جامعة برمنجهام في بريطانيا.
شارك بالكتابة في عدد كبير من الصحف والمجلات السعودية.
له العديد من المؤلفات الشعرية والنثرية.


بين الأمس واليوم

أحمد العرفج

استيقظت ذات صباح بهمة ونشاط، فنظرت عن يميني ووجدت درج كُتِب عليه "أرشيف الصحف عام 2011"، فأخذت أقلّبُ الموضوعات والعناوين، وكان بعضها محشو بمفردات تتكرر تقريباً بشكل أسبوعي، أ...

الكلام اللين يغلب الحق البين

أحمد العرفج

في العالم العربي يتحسس الناس من المديح والمجاملة والملاطفة، بل يضعون التحفظات والاحترازات قبل الإدلاء بأي شهادة إًيجابية أو ثناءات لطيفة.

تفريغ المساحات لاستقبال الامدادات

أحمد العرفج

من حقي كلاجئ ثقافي وعامل معرفة أسكن بين الكتب، أن أدون بعض الأفكار والنظريات والقوانين التي تأتي على شكل مخرجات فكرية تكونت بسبب الكيمياء التفاعلية بيني وبين القراءة، وهذه الم...

الكتابة تطرد الكآبة !

أحمد العرفج

عِندي يَقينٌ كَامِلٌ؛ أَنَّ مُمَارَسة الكِتَابَة؛ هي شَكلٌ مِن أَشكَال العِلَاج، وقَد تَرسَّخت هَذه القَنَاعَة لَديَّ؛ مُنذُ زَمنٍ طَويل، وسأَكون صَريحاً أَكثَر، وأُخبركم بقصّ...

هل الأم النشيطة تعلم ابنتها الكسل؟

أحمد العرفج

من يتابع ويلاحظ تعامل بعض الآباء والأمهات مع أولادهم يدرك ملاحظة لا تخطئها العين، وهي الدلال الزائد لأبنائهم، بحيث يحققون لهم كلّ سُبل الراحة، ويقومون بدلاً عنهم بكلِّ الواجبا...

الدنيا خذ وهات إلا في نظر الأمهات

أحمد العرفج

د. أحمد عبد الرحمن العرفج   Dr. Ahmad Al Arfaj  

يَا فُؤَادِي  رَحِمَ اللهُ الهَوَى!

أحمد العرفج

لا يَحتاج النَّاس في مِثل هَذا الوَقت شيئاً، مِثل احتياجهم للقرَاءة، والتَّأمُّل في حياة الكِبار، مِن أُدباء ومُفكِّرين، ونَظراً لأنَّ الكَثير مِن النَّاس أصبح في الكُتُب مِن ...

كيف أبدأ العمل؟

أحمد العرفج

حتى أتشجع على العمل في كل صباح، ابتكرت لنفسي خارطة طريق للعمل، تتكون من عشرة بنود، وحتى تدخل وتتوغل هذه البنود في عقلي الباطن، كتبتها على لوحة كبيرة، ووضعتها في مكتبي وأمام عي...